نبتة القفص الصدري نبتة القفص الصدري أو مونستيرا اسمه العلمي Monstera deliciosa من الفصيلة القلقاسية، موطنه الأصلي أمريكا الوسطى، البالغ منه يتميز بشقوق في الأوراق الكبيرة لتجعلها على شكل القفص الصدري، أما اليافعة منها فأوراقها مستديرة غير مشققة. من اسمائها ايضاً نبتة الجبن السويسري. يكثر استخدام نبتة القفص الصدري كجزء من ديكور المنزل وفي التصاميم الحديثة نظراً لشكل اوراقها المميز الذي يضيف على المكان لمسة جمال طبيعية. العناية بنبات القفص الصدري يناسبها درجة حرارة الغرفة، فهي محبة للمناخ الدافئ ويمكن أن تعيش في درجات حرارة منخفضة بشرط أن لا تقل عن 12 درجة مئوية والمدى الحراري المناسب لها هو ما بين 20 و30 درجة مئوية. نبات مونستيرا القفص الصدري. تحتاج للري بشكل منتظم ويفضل ريها فور جفاف التربة بشكل بسيط، وتعطى السماد خلال فترة النمو النشط كل شهر تقريباً، وتحب نبتة القفص الصدري الرطوية لذلك يفضل رش النبتة باستمرار بالرذاذ على فترات متقاربة خاصةً في الصيف. يناسبها الاماكن ساطعة الاضاءة بدون تعريضها بشكل مباشر لأشعة الشمس التي قد تسبب احتراق واصفرار الأوراق، لذا يمكن وضعها في الاماكن القريبة من النوافذ الكبيرة لتوفير الاضاءة او حتى وضعها في مكان تحت اضاءة صناعية تميل للسطوع.
ولهذا لا يجب القلق من استخدامه كنبات منزلي للزينة. أما بالنسبة للحيوانات الأليفة، فقد يكون النبات ساما للقطط والكلاب إذا تم تناوله. وبذلك نكون قد تعرفنا على أهم المعلومات عن نبات القفص الصدري Monstera Deliciosa ، وللمزيد من المعلومات يمكن مراجعة المصادر التالية: Gardening 101: Monstera Monstera Deliciosa Plant Profile How to Take Care of Monstera Deliciosa, the Swiss Cheese Plant شجرة فرشاة الزجاج Callistemon Bottlebrush وكيفية العناية بها في الحدائق المنزلية حدائق منزلية فوق السطح ومجموعة من أفضل الأفكار والنصائح لتجهيزها
ان نبات القفص الصدري يتكاثر بالبذور و العقل و بطريقة الترقيد و اكثرها شيوعا العقل ثم الترقيد
-سمي بهذا الأسم نسبة لوجود ثقوب على أوراقه تشبه القفص الصدرييتميز بجمال وحجم أوراقه ويعتبر نبات سهل العنايه فيروى عند جفاف سطح تربته ومحب.
تحوّل أطراف الأوراق، أو القمم النامية إلى اللون البني؛ بسبب قلة الرّي، والرّطوبة، وجفاف الهواء المحيط بالنبتة، أو بسبب صغر حجم الحوض الزراعي مقارنة مع النبتة. احتراق الأوراق، واصفرارها ؛ بسبب تعرّضها لأشعة الشمس المباشرة. 20, 997 عدد المشاهدات
تقدم الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة باقة من الأنشطة الثقافية والفنية بفرع ثقافة الأقصر بإقليم جنوب الصعيد، حيث عقدت مكتبة الطفل والشباب بالرياينة محاضرة بعنوان"أهمية الغذاء الصحي في رمضان" وتحدثت باتعة نوبي مسئول الإعلام بالصحة عن تحديد إحتياجات الجسم وتنظيم التغذية المفيدة وتحديد مواعيد الوجبات في رمضان. وفي سياق متصل أعد قصر ثقافة حاجر العديسات محاضرة بعنوان "الآداب العامة في رمضان"، وعقدت مكتبة الضبعية الثقافية محاضرة بعنوان" آثار التكنولوجيا في المجتمع" وأوضح مصطفى عبد العاطي الطاهر فوائد وسلبيات التكنولوجيا وكيفية الإستفادة منها وتوجية التكنولوجيا لمواجهة الأضرار.
4- اللحوم الحمراء. 5- الطيور: الدجاج, الحمام, الأرانب, البط, الأوز, الديك الرومي. 6- الحبوب الكاملة مثل القمح. 7- البقول: العدس, الفول. 8- الفول السوداني, المكسرات, خاصة البندق. 9- بذور السمسم, بذور عباد الشمس. 10- البيض. 11- الأرز. 12- المشروم..
* الإكثار من فيتامين «إيه» لأنه من أقوى الفيتامينات المضادة للأكسدة التي تساعد على تقوية جهاز المناعة ومنع العدوى، كما أن له دورا كبيرا في الحفاظ على حدة البصر وتحسين كفاءة كل العمليات الفسيولوجية في الجسم ومنح الجسم النشاط والحيوية، وهو متوفر بنسب كبيرة في الجزر والبطاطا الحلوة وقرع العسل والخضراوات الخضراء الداكنة. * ضرورة التعرض لأشعة الشمس غير الحارقة في الصباح الباكر لكبار السن للحصول على حاجة الجسم من فيتامين «دي»، لمساعدة الجسم على امتصاص الكالسيوم وتقوية العظام والأسنان. ويمكن الحصول على الفيتامين من أي مصدر دهني، مثل: اللبن والكبد والبيض والأسماك، خاصة السلمون والسردين، وبعض المكسرات. «أهمية الغذاء الصحي في رمضان» بمكتبة الرياينة بالأقصر - بوابة الأهرام. ولأن كبار السن عليهم التعامل مع الدهون بحذر فينصح بتناول اللبن نصف دسم، وبيضة يوما بعد يوم، أو تناول 5 لوزات في اليوم. * فيتامين «سي» من الفيتامينات المهمة المضادة للشيخوخة لأنه يساعد على تحفيز جهاز المناعة والوقاية من الإصابة بنزلات البرد، ويساعد في سرعة التئام الجروح والعظام المكسورة وتنشيط المفاصل وتحسين الحالة الصحية العامة والحالة النفسية وعدم الشعور بالاكتئاب، وهو متوفر في: الجوافة والفلفل الأحمر والأخضر والفراولة والكيوي والبرتقال.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
من هنا اهتمت العديد من الأبحاث في دراسة أثر الصوم على هذه العوامل، حيث تشير النتائج بشكل واضح إلى أن الصيام يلعب دورا في التخفيف من وطأة هذه العوامل، حيث يساعد في التحكم بمستوى السكر وخفض مستوى الدهنيات في الدم، ويعمل على خفض ضغط الدم ويقلل الإصابة به، كما أن للصيام الأثر الكبير في خفض مستوى الدهنيات في الدم وتخفيف الوزن. جميع هذه العوامل مجتمعة تعمل على تقليل الإصابة بالسكتات الدماغية وخصوصا إذا تمكنا من الاستمرار بالصيام المتقطع ما بعد شهر رمضان، مع المحافظة على النشاط البدني بشكل منتظم وتناول الغذاء المتوازن خارج فترة الصيام. هل يلعب الصيام دورا في حماية الدماغ من الأمراض التنكسية مثل الخرف والزهايمر؟ العلاقة ما بين الغذاء المتوازن والإصابة بأمراض الشيخوخة أثارت فضول الباحثين لدراسة إذا ما هنالك فائدة للصيام في تقليل احتمال الإصابة بهذه الأمراض، وخصوصا ما يرتبط منها بهرم الأوعية الدموية (Vascular dementia) ومرض ألزهايمر. الغذاء الصحي كرتون - ووردز. ويمكن تلخيص الدراسات في هذا المجال في 3 محاور أساسية: الصيام والالتهابات الدماغية المزمنة: تشير العديد من الدراسات أن الصيام يخفف من وطأة الضغط العصبي (Oxidative stress) الناتج عن الأكسدة، كما يقلل من إنتاج العديد من السيتوكينات (Cytokines) المحفزة للالتهابات مثل إنترلوكين 1 بيتا IL 1 Beta.
كيف يؤثر الصيام في صحة الشرايين؟ اهتم العلماء بدراسة أثر الصيام على صحة الشرايين منذ سنوات عديدة، ويأتي هذا من منطلق أن العديد من الدراسات، ولا سيما الحديثة منها تربط ما بين ما يتناوله الإنسان من غذاء وخطر الإصابة ببعض الأمراض العصبية خصوصا السكتات الدماغية وأمراض الخرف المبكر أو الخرف مع الهرم. وتشير الأبحاث إلى أن الصيام وتنظيم الغذاء وتناول الطعام بالكميات المناسبة يحافظ على عملية الأيض (metabolism) في الدماغ ويحسن من استجابة الدماغ لهرمون الإنسولين ويخفف من بعض الالتهابات الدماغية المزمنة، وجميع هذه العمليات مرتبطة بشكل أو بآخر بالإصابة بالسكتات الدماغية وأمراض الخرف والشيخوخة. هل يساعد الصوم في حماية الدماغ من السكتات الدماغية؟ حسب تقارير منظمة الصحة العالمية تعتبر السكتات الدماغية أحد أهم الأسباب الرئيسية للوفاة حول العالم، وتقسم السكتات الدماغية إلى نوعين أساسيين: السكتات الدماغية الإقفارية (الجلطات) وتكون ناتجة عن توقف تدفق الدم عن منطقة معينة بالدماغ. السكتات الدماغية النزفية التي تنتج عن نزف حاد ناتج عن انفجار أحد الأوعية الدموية الدماغية. هناك العديد من العوامل المؤثرة التي تزيد من احتمال الإصابة بالسكتات الدماغية بشقيها، منها التقدم بالسن والإصابة بمرض السكري وارتفاع ضغط الدم والارتفاع في نسبة الدهنيات في الدم وكذلك السمنة المفرطة.
والحقيقة أن هنالك بعض الدراسات التي أشارت إلى أن تناول بعض الأطعمة الصحية وتجنب أخرى يبطئ من شيخوخة الدماغ بحوالي 7 سنوات ونصف وبالتالي يؤدي إلى تقليل خطر الإصابة بأمراض الشيخوخة. يشير أخصائيو التغذية إلى العديد من الأطعمة الصحية التي تساهم في تأخير الشيخوخة، لا سيما: الخضروات خصوصا ذات الأوراق الخضراء مثل الخس والسبانخ. الفواكه بأنواعها وخصوصا التوت الأزرق blueberry والفراولة Strawberry المكسرات بأنواعها خصوصا اللوز والكاجو مع الانتباه على ألا تكون مملحة أو تحتوي على نسبة قليلة فقط من الملح. التقليل ما أمكن من اللحوم الحمراء وتعويض ذلك بالبقوليات كالفاصولياء والعدس وما إلى ذلك. تناول السمك ما أمكن ولو مرة واحدة بالأسبوع.