الرئيسية / تعريف بالجريدة 🌻جريده الكترونيه🌻 ( النادي الادبي الثقافي) في يناير 2022📝 رئيسه التحرير الكاتبة (نجلاء باطرفي الكندي) عباره عن📝 كتابات و خواطر واشعار اتمنى المشاركه من جميع الشعراء والشاعرات.. 🌻( ن و القلم)🌻 يناير 2022
6- عقد المجالس النحوية واللغوية المختلفة. مشرفة النادي د. عبير اسحق قسم اللغة العربية
وهو تحويلها من سلعة للنخب إلى مطلب جماهري عام.
النادي الثقافي النادي الثقافي هو نادي طلابي يتبع وكالة الأنشطة الطلابية بعمادة شؤون الطلاب وبدعم من إدارة الجامعة، يقوم بتنفيذ أنشطته وبرامجه التوعوية طلبة الجامعة أنفسهم خلال العام الجامعي تحت مظلة خطة الأنشطة الطلابية لعمادة شؤون الطلاب، هو نادي يُعنى بتنظيم اللقاءات الشعرية والمسابقات الثقافية والأدبية، وتفعيل اليوم العالمي للبحث العلمي والكتاب، والتواصل مع الأندية الأدبية لمتابعة ما يستجد في الساحة الأدبية. أهداف النادي: العمل على تنمية ونشر الوعي الثقافي بين طلبة الجامعة. صقل شخصية الطلبة وتعميق انتمائها للجامعة. تعزيز الثقافة لدى طلبة الجامعة وتنميتها في الجانب الفكري للوصول لمرحلة النضح. إيجاد روح المنافسة الشريفة بين طلبة الجامعة. صقل مهارة طلبة الجامعة في الأدب والشعر والنثر والشأن الثقافي. النادي الادبي الثقافي وحوار حول الفلسفة. تشجيع الطلبة على البحث العلمي لتحديد وتطبيق المعلومة المكتسبة ذاتيا. تشجيع الطلبة على إثراء معلوماتهم وتنمية حب الاستطلاع لديهم. تنمية مهارات الطلبة في التخصصات الأكاديمية.
فئة: مقالات تبوّأ الجسد مكانة رئيسة في الفكر النسوي، وهو الموضوع الأكثر حضورًا في المدونة السردية النسوية، وتواتر حضوره فيها يحيل على درجة كبيرة من الملازمة بين الجسد الأنثوي والسرد، وكل ذلك لم يقع بمنأى عن حضور المرأة بمختلف صورها، وقضاياها في الكتابة السردية. ويمكن الحديث عن موقع المرأة في السرد عبر مرحلتين مختلفتين: الأولى كانت الكتابة السردية النسوية فيها لا تميز بين كتابة الرجل والمرأة، والثانية ارتسمت فيها معالم الكتابة النسوية نتيجة وعي مختلف عما سبقه بخصوص أحوال المرأة، ورؤيتها المختلفة للعالم، ما وجد أثره ممثلًا بحضور المرأة، وموقعها في السرد النسوي.
علينا أن نغير نظرتنا ونكف عن التصنع حقًّا، المرأة جزء من الرجل والرجل جزء من المرأة، علاقة الرجل والمرأة علاقة تكاملية ولا يمكن لعاقلين أن يختلفا في هذا الأمر، علينا أن نبادر نحن بالتغيير، ولا يجب أن ننتظر حكوماتنا التي لا تعرف شيئًا في حياتنا، أعتقد أنهم حتى وإن قرروا أن يمنحوا المرأة كل حقوقها لن يفعلوا أكثر مما فعله النظام التونسي، منحوها حقوقًا ناقصة وأصبحوا في كل مجلس يتكلمون عنها ليثبتوا شريعتهم، أي أن الأمر لم يتجاوز كونه قضية مصالح، وليست قضية حقوق حقًّا، الأمر أبعد من أن يكون مجموع عبارات كتبت على ورق تحدد حقوقها، الأمر يخص عقولنا وتفكيرنا وتعامله السطحي مع الأمور والقضايا. هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن ساسة بوست