سيطرت الدولة العثمانية على مصر بعد معركة ، نرحب بكم اعزائي و أحبتي الطلاب و الطالبات متابعين موقعنا موقع كل شي الموقع التعليمي الخاص بمنهاج المملكة العربية السعودية حيث خلال هذا الموضوع الصغير سوف نجيب عن سؤال في مادة الإجتماعيات للمرحلة المتوسطة الفصل الدراسي الاول. حيث وقعت معركة الريدانية بتاريخ 29 ذي الحجة من عام 922 الموافق 22 يناير 1517 م، بين طومان باي و السلطان سليم الأول العثماني و التي انتهت بهزيمة طومان باي و إعدامه على باب زويلة. و إنهاء حكم المماليك و بداية السيطرة العثمانية على مصر. و يشار إلى أن بعد أن انهى السلطان سليم الأول فتح الشام و الانتصار الذي حققه سنان باشا على جان بردي الغزالي في خان يونس، بدأ التقدم باتجاه مصر. أسباب هزيمة المماليك في هذه المعركة: السبب الأول تحول ولاءات بعض القادة المماليك إلى السلطان سليم كخاير بك وجان بردي الغزالي الذي أعطى معلومات مهمة جدا لخطط المماليك للعثمانيين فكوفئ بحكم دمشق. و السبب الثاني تفوق العثمانيين في الأسلحة الحديثة و المدافع و الخطط الحربية المستمدة من الغرب. سيطرت الدولة العثمانية على مصر بعد معركة: الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق هي على النحو التالي: الإجابة هي " معركة الريدانية ".
التوسيع في الاقاليم المصرية ماليا واداريا. تصدير العديد من المنتجات الزراعية في مصر الى جانب الجزية التي فرضت عليها. ظهر فيها هيئات حكم محلية حديثة، كالباشا او الوالي. تم تعيين قاضي القضاة من قبل الدولة العثمانية. وفي ختام هذه المقالة تعرفنا على اجابة سيطرت الدولة العثمانية على مصر بعد معركة، وكانت الاجابة معركة الريدانية، وووضحنا عن اهم اسباب سقوط الدولة العثمانية.
سيطرت الدولة العثمانية على مصر بعد معركة، نسعى نحن موقع صلة نيوز على تقديم الاجوبة على أسئلتكم وعن المعلومات والاجابات الصحيحة على الكثير من الأسئلة المختلفة التي يبحثون عنها الكثير من الجمهور العربي والعالمي بشكل كبير عبر محرك البحث قوقل ومواقع الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا عن أفضل المعلومات التي يتم من خلالها معرفة الحياة ومن خلال موقعنا الخاص صلة نيوز سوف نقدم لكم الإجابة الصحيحة على هذا السؤال المطروح وهو سيطرت الدولة العثمانية على مصر بعد معركة ويسعدنا زيارتكم لموقعنا. معركة الريدانية وقد حصلت هذه المعركة في تاريخ التاسع والعشرون من ذي الحجة في عام تسعمائة وإثنان وعشرون أي في الثاني والعشرون من شهر يناير عام ألف وخمسمائة وسبعة عشر ميلادي وقد حصلت هذه المعركة بين طومان باي والسلطان سليم الاول العثماني وقد انتهت هذه المعركة بهزيمة طومان باي وقد تم إعدامه على باب زويلة وقد تم إنهاء حكم المماليك وقد تمت بداية السيطرة العثمانية على مصر وهنا قد وصلنا الى نهاية المقال ولقد تعرفنا على معركة الريدانية ومنها توصلنا الى حل سؤال سيطرت الدولة العثمانية على مصر بعد معركة والإجابة الصحيحة هي معركة الريدانية.
اختار سيطرت الدولة العثمانية على مصر بعد معركة الريدانية. مرج دابق. جالديران. الإجابة الصحيحة هي: الريدانية. لقد كان اعتناق القبائل التركية لدين الإسلام زمن الخلافة الأموية، وكانت نشأة الدولة العثمانية في بلاد الأناضول -تركيا الحالية- حيث تركزت جهودهم على التوسع في المناطق المجاورة لهم، حيث كان اتساعهم في البداية نحو الغرب، إلا أن السلطان العثماني سليم الأول وابنه سليمان القانوني اتجهوا لفتح المشرق الإسلامي نظراً لأهميته الدينية بالنسبة للمسلمين حيث بيت المقدس في بلاد الشام، والبيت الحرام في بلاد الحجاز، وإن السيطرة عليها يُمكنهم من تزعم العالم الإسلامي. لقد خاضت الدولة العثمانية العديد من الحروب عند توسعها في المشرق الإسلامي كان أبرزها معركة الريدانية للسيطرة على مصر، ومعركة مرج دابق على بلاد الشام، أما معركة جالديران فكانت على بلاد الرافدين، ثم خاضت معارك للسيطرة على شمال أفريقيا وتمكنت من ذلك ماعدا تونس، كما تمكنت من فتح القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية البيزنطية، وبهذا توسعت حدود الإمبراطورية العثمانية في قارة آسيا وأفريقيا وأوروبا، وبهذا تكون قد سيطرت الدولة العثمانية على مصر بعد معركة الريدانية.
مذابح العثمانيين داخل مصر ظل احتلال العثمانين لمصر أكثر من ٤٠٠ عام، عانت مصر من الكثير من الجرائم المرتكبة في حقها وحق شعبها، وذلك منذ بداية دخول سليم الأول لمصر، عانى المصريون خلال الأربعمئة عام من الفقر والعذاب والانتهاكات، فقتلوا الأطفال وشردوا النساء وسرقوا الأموال، وقاموا بارتكاب العديد من المذابح في حق المصريين. لم يشغل بال العثمانين خلال حكمهم لمصر سوى بجني المال والاستيلاء على الخيرات إلى أن تربع محمد علي على عرش مصر ومنذ ذلك الحين ومصر بدأت تتمتع باستقلالها جزئيًا، وقال المؤرخ ابن إياس في كتاب "بدائع الزهور في وقائع الدهور" أن ما وقع للمصريين على يد العثمانيين مثلما وقع على بغداد من جند هولاكو، فمنذ أن فتح عمرو بن العاص رضي الله عنه مصر لحين دخول العثمانين وهي لم تعاني من ظلم وانتهاكات وشدة كما حدث على يد العثمانين. ذكرت العديد من الكتب أنه خلال يوم واحد قتل العثمانين أكثر من عشرة آلاف مصري من العوام، وأنه خلال دخول العثمانين مصر عن طريق معركة الريدانية قام الجنود بأخذ الصالح بالطالح وقتلوا الرجال والعوام والنساء فصارت الجثث ملقاة على الطريق أمام باب زويلة، وبعد أن غزى العثمانين مصر منذ بداية القرن السادس عشر لحين منتصف القرن الثامن عشر ومصر تدفع ضرائب باهظة ومبالغ فيها للعثمانيين عنوة، كما أن خيرات المصريين نُهبت لرجال العثمانين، ولكن مصر اشتدت عودها مرة أخرى وانتفضت مرة أخرى ضد العثمانين، وبدأ ذلك من خلال ثورة استمرت منذ عام ١٧٦٨ لعام ١٧٧٣م.
ونهاية حكم المماليك وبداية سيطرة العثمانيين على مصر. بعد أن أكمل السلطان سليم فتح بلاد الشام وانتصار سنان باشا على كان بردي الغزالي في خان يونس ، بدأ التقدم نحو مصر. لكن قبل ذهابه إلى مصر ، أرسل السلطان سليم مبعوثًا إلى طومان بك الزعيم الجديد للمماليك ، طالبًا منه الاستسلام له وطاعة العثمانيين ، وعرض على مصر ذكر اسمه في الخطبة. وسيهيمن السلطان العثماني على غزة بشرط إرسال الضريبة السنوية إلى مصر وتحذيره من الوقوع في منصب سلفه قنصوة الغوري. بدا طومان بك حسن المظهر ، خاصة مع خسارة معظم جيشه في معركة مرج دبيك ، لكن أنصاره الشركس غضبوا وقتلوا الرسل ، مما أجبره على محاربة العثمانيين. 6 أشهر 2021-10-21T15:40:28+03:00 2021-10-21T15:40:28+03:00 0 الإجابات 0