الكلام المشوش: يتحدث المريض بطريقة تجعل حديثه غير مفهوم، فقد تجده يتحدث بسرعة أو ببطء شديد، وتكون عباراته وجمله غير مترابطة ومشوشة وتفتقد للمنطقية. السلوك الجامد: تنتاب المريض في كثير من الأحيان حالة من الجمود فيصبح غير قادر على الحركة، كما يبقي في حالة ذهول. السلوك المشوش: يعاني المريض أيضا من سلوكيات مشوشة، وصعوبة في تنظيم حياته واتخاذ قرارات حياتية بسيطة بشكل سليم، كأن يلتزم بالمواعيد أو يرتدي ملابس لا تتناسب مع الحالة الجوية. أعراض سلبية: هي الأعراض التي تتضمن فقدان القدرة والمتعة في الحياة، مثل فقدان الحافز وبطء الحركة تغير أنماط النوم، وإهمال النظافة الشخصية، وصعوبة التواصل البصري، والانعزال. هل يشفى مريض الفصام الوجداني - مركز إشراق. 2- أعراض الهوس الشعور بالقلق والضيق المفرط. الشعور بالسعادة والنشاط المفرط. التحدث بسرعة شديدة، والقفز من فكرة إلى أخرى دون ترتيب أو تنسيق. البهجة المفرطة دون أسباب. صعوبة التركيز و تشتت الانتباه. الاعتقاد بالقدرة على فعل أشياء أكبر من قدرة المريض، مما يعرضه للكثير من المخاطر. القيام بسلوكيات غير معتادة مما يسبب المشاكل، مثل إنفاق مبالغ طائلة، أو ممارسة الجنس مع غرباء، أو تعاطي المخدرات والكحول، أو اللجوء إلى القمار.
4- اختبار نفسي يجري المعالج النفسي مقابلة مع المريض ويتم تقييم أفكاره وسلوكياته وفقًا للأعراض التي تظهر عليه، على أن تكون هذه الأعراض موجودة منذ أشهر وليت وليدة الأمس. كيف يمكن علاج الفصام؟ تمتلك مستشفى بريق لعلاج الإدمان والطب النفسي ، أفضل برامج علاجية لمساعدة مرضى الفصام على الشفاء، ويتم العلاج وفقًا لركائز أساسية هي: التشخيص الدقيق لحالة المريض لتحديد نوع الفصام المصاب به. بدء بروتوكول علاجي يساعد على تخفيف أعراض الفصام. الاضطراب الفصامي العاطفي : الاعراض والاسباب و5 طرق للعلاج عليك اتباعهم. توفير جلسات علاج نفسي لتمكين مرضى الفصام من التأقلم مع المرض. توعية الأسر بالطريقة الصحيحة للتعامل مع مريض الفصام. متابعة المريض باستمرار لمعرفة كافة تطورات الفصام ووضع الحلول العلاجية لها. هل يمكن علاج مرض الفصام نهائيا؟ إذا كنت تعتقد أن نهاية مرض الفصام هي العلاج فأنت مخطئ، لأن الفصام مرض مزمن لا يمكن الشفاء منه نهائيًا، لكن يساعدك العلاج النفسي والدوائي على التأقلم والتكيف مع أعراضه المختلفة، بحيث تتمكن من مواصلة حياتك مرة أخرى. ما الأدوية المستخدمة لعلاج الفصام؟ تستخدم مضادات الذهان بأنواعها المختلفة كأدوية معالجة لـ كثير من انواع لفصام، حيث تساعد على إدارة الأعراض التي يشعر بها المريض، مع التأثير على بعض النواقل العصبية بالدماغ كالدوبامين، تختلف الأدوية والجرعات المستخدمة من شخص لآخر ، حيث قد يصف الطبيب النفسي مزيجًا من الأدوية مما يساعد على تحقيق النتائج المرجوة في أسرع وقت ممكن، وإلى جانب أدوية الذهان قد يستخدم مضادات القلق والاكتئاب كي تتحسن الأعراض، وتستقر حالة المريض.
يتميز هذا النوع بظهور أعراض الهذيان وخاصة الهلوسة السمعية والتي لها تأثير ضئيل على كلام المريض وتعبيره وحالته العاطفية. الفصام الغير منتظم (Disorganized) غالبًا ما يحدث بين سن 15 و 25 عامًا، ويتميز هذا النوع بآثاره على تنظيم الكلام والتعبير والسلوك والتخيل مما يتسبب في معاناة المريض من كلام غير منتظم وعدم القدرة على فهم والتعبير عن أنفسهم. قد لا يعاني المريض من الهذيان المفرط والهلوسة، ولكنه يفقد القدرة على الشعور والتحكم في الاستجابة العاطفية سواء من خلال تعبيرات الوجه أو نبرة الصوت أو السلوك السلوكي. الفصام الوجداني هو أندر أنواع الفصام المختلفة. يركز هذا النوع على التأثير على حركة المريض، بحيث قد يعاني المريض أحيانًا من فرط حركة غير طبيعي وأحيانًا أخرى من السكون والانطواء. لا يستطيع الأشخاص المصابون بهذا النوع التحدث أو التعبير عن أنفسهم، وغالبًا ما يقلدون كلمات وحركات الآخرين من حولهم. الفصام البسيط (Simple schizophrenia) هو أحد الأنواع النادرة لمرض الفصام وهو أحد الأنواع المصنفة حديثًا حيث تظهر الأعراض السلبية مثل بطء الحركة وضعف الذاكرة وقلة التركيز وإهمال النظافة الشخصية يكون واضحًا في بداية المرض وتزداد سوءًا.
حالتي الآن بعد عامين: حصلت على شهادة تقني سامٍ، ولم يتمكن الشيطان من تحطيم حلمي. حالتي الصحيَّة: بالرغم من أنَّني لم آخُذ أدويةً حقيقيَّة لعلاج حالتي، كأدوية الاكتئاب، أو أدوية أخرى، فإنَّ حالتي في تَحسُّن طفيف، وبخصوص الأدوية التي تعاطيتها هي: omega 3 – magnisum – neurovit - Ginkobiloba. وأمور أخرى مثل: التلبينة، والزنجبيل، والحجامة، كما أصبحت أقوم بالرِّياضة بانتظام: الجري، وكمال الأجسام. حالتي في تحسُّن، لكنني لم أعُد إلى طبيعتي - أحسُّ ببعض القلق والتوتُّر والخوف - ما زال الصُّداع يَنتابني ليلَ نَهار، أصبح بالنسبة لي شيئًا عادِيًّا، لديَّ وساوس شيطانية، كهرباء زائدة في الدماغ، وأخاف أن أصاب بالصَّرع، لم أُشْفَ كليًّا من الاكتئاب، هناك هبوطٌ في قدراتي العقلية، أصبحت أنسى كثيرًا، وتركيزي أصبحَ ضَعيفًا. أصبحت مُرهفَ الحس، ضعيفًا جدًّا، أتأثَّر بسرعة، وضَعُف إيماني، وأصبحت سلبِيًّا، كما أنَّ أبي لا يريد علاجَ حالتي، كما أنَّه لا يريد أنْ يَعترف أنَّني مريضٌ، وأحتاج إلى علاج، ولَم يشترِ لي مضادات الاكتئاب، أشعر بأنه يكرهني في صميم قلبه، ولا يُريدني أنْ أُشْفَى، على أيَّةِ حال يبدو أنَّها أعراض الفصام، أليس كذلك؟ أرجوكم انصحوني، ماذا أفعل؟ أظن أنَّني أصبحت مجنونًا، أصبحت أتكلم مع نفسي كثيرًا، وتُراودني أفكار سوداء رهيبة.