– رأى الكاتب في صحيفة الواشنطن بوست، ديفيد اغناطيوس، أن الملك عبد الله الثاني ابن الحسين هو الزعيم العربي المفضل لواشنطن. وقال اغناطيوس قال في مقالة له، إن البيت الأبيض نشر صورة يوم الإثنين تحكي قصة: "المرح ، والابتهاج" على وجه الملك عبد الله الثاني ، وولي عهده الأمير الحسين ، برفقة الرئيس بايدن المبتسم. الواشنطن بوست عربي مجانا. وأوضح أن زيارة الملك عبد الله للبيت الأبيض يوم الاثنين كانت "إعادة تأكيد للعلاقة الوثيقة الفريدة بين البيت الأبيض والأردن" التي سادت مع كل رئيس حديث حتى دونالد ترامب. ويشير إلى أن الملك عبد الله الثاني ، في دوره المتجدد كممثل للعرب المعتدلين، نقل عدة رسائل إلى بايدن. وينقل الكاتب من مصادر قولها، إن الملك قال لبايدن: "إذا كان بإمكان أي شخص مساعدتنا في السيطرة على الميليشيات الإيرانية في العراق ، فهو هذا الرجل".
وفي تعز، ثالث كبرى المدن اليمنية تسجل المستشفيات عددا من الحالات بمرض كوفيد-19 كل أسبوع. الواشنطن بوست عربي الى. ومعظم المستشفيات في المدينة تفتقد أدوات حماية المرضى ولا يوجد سوى 11 جهاز تنفس لـ 600. 000 مواطن في المدينة. وفي عدن يظهر المركز الوحيد الذي تديره منظمة أطباء بلا حدود حجم التحدي الذي يواجه اليمن، فقد تم تسجيل 220 حالة دخول إليه و99 حالة وفاة. *ترجمة عربي 21 *الأرقام الواردة في التقرير تم استقاءها في وقت سابق وقد تغيرت بشكل أكبر نظراً لتسارع انتشار الوباء
ولكن الخوف خفّ في السنوات الأخيرة، إذ تراجعت قضايا الإرهاب التي تنسب للمسلمين. بيد أن القلق لم يختف مطلقا، وحسب ميتشل "كانت هناك محاولة للعيش معها مثل كوفيد"، مضيفا "ما يثير دهشة المسلمين حول (قضية المركز) أن عملية التعلم كانت كبيرة ولمدة طويلة". وفي مؤتمر صحفي، قال المدير التنفيذي لكير نهاد عوض إن المجلس حاول التواصل مع مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي" (FBI) حول عملية التجسس الطويلة، ولأنه كان قلقا حول عملية خرق القانون، ولأن بعض الوثائق كشفت عن تواصل مدير المركز ومؤسسه ستيفن إيمرسون مع مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية. ولم يحصل المجلس على رد، كما قال عوض. ووصف هذا بـ"المخيب للأمل"، وتساءل "هل هذا لأننا مسلمون؟"، ولم يعلق إف بي آي بشكل مباشر. الواشنطن بوست: الملك يزور واشنطن ويلتقي بايدن الصيف المقبل - صوت الحق الإخباري. جماعات الإسلاموفوبيا وقال ميتشل إن جماعات الإسلاموفوبيا، مثل المشروع الاستقصائي عن الإرهاب، خطيرة وترى أن العنف متأصل في المسلمين أو أنهم خطر ديمغرافي للدول الغربية. وأشار إلى القاتل المحترف في كيوبيك بكندا في 2017 الذي تأثر بمحتويات المركز التي يضعها على الإنترنت. وقالت جنا الأخرس (28 عاما)، المحامية من كولومبوس والتي تعرف إقبال عندما كانت في المدرسة المتوسطة عبر كير، إن المسلمين في المنطقة لا يزالون يشعرون بالغضب بعد أسابيع من الكشف عن التجسس.
وأضاف "لو كشفت العشر السنوات الماضية عن أي شيء فقد كشفت عما يطلق عليه التخويف من المسلمين الذي كان دائما عملية تضليل مدروسة لاستعداء الأميركيين ضد بعضهم بعضا". وكتب عمر لي، الكاتب من سانت لويس والذي قابل نيلسون في مشهد المعتنقين الأصوليين للإسلام في التسعينيات من القرن الماضي، مقالا من 20 صفحة عن صديقه، واطلعت عليه الصحيفة وصوّر نيلسون بأنه كان في مرمى عدة تحديات مجتمعية، باعتباره أفريقيا أميركيا يواجه العنصرية من غير الأفارقة من مسلمي الولايات المتحدة. ورجل في متوسط العمر خرج من مرحلة التشدد يحاول البحث عن الحقيقة، ورجل أميركي مسلم يركز على الصلاح والتقوى الشخصي في وقت يركز فيه بقية المصلين في المسجد على الشؤون الخارجية، بالإضافة لمحافظ ديني يحتاج لعناية نفسية في مجتمع لم يوفرها له. الواشنطن بوست عربية ١٩٦٦. روح محطمة وكتب لي "اعتذر طارق وقال إنه نادم على ما فعل، وأعتقد أننا نعرف بالبديهة أن التجسس على الآخرين ليس مدعاة للفخر وله تداعياته". وأضاف أن "قصة طارق نيلسون هي عن روح محطمة بعد خفوت اللهب السام للأصولية". ولم يتول نيلسون أي منصب قيادي في أي مسجد أو مؤسسة إسلامية، لكنه كان متطوعا في دار الهجرة منذ 2005، كما أخبر واشنطن بوست.
جريدة "الواشنطن بوست" The Washington Post جريدة يومية، أسسها الديموقراطي المستقل ستلسون هتشن Stilson Hutchen. وظهر العدد الأول منها، يوم الخميس 6 ديسمبر، عام 1877، في أربع صفحات. ووصل توزيعها، حينذاك، إلى 10 آلاف نسخة. وفي عام 1888، اشترى هتشن Hutchen جريدة الجمهورية اليومية، وكانت الجريدة الصباحية الوحيدة، المنافسة للبوست. واشنطن بوست: الملك هو الزعيم العربي المفضل لواشنطن - صحيفة المقر. وأصدر البوست بعد الظهر. عام 1889، باع هتشن البوست إلى فرانك هاتون Frank Hatton ، وهو عضو في مكتب الحزب الجمهوري، وإلى برايان ويلكنز Brian Wilkins ، وهو عضو ديموقراطي سابق في الكونجرس. عام 1893، نقل ويلكنز وهاتون مقرّ الجريدة إلى مبنى جديد، يقابل المسرح الوطني في واشنطن العاصمة. عام 1905، اشترى جون مكلين John R. Mclean الجريدة، وقد زاد توزيعها وإعلاناتها تحت إدارته، وتعززت أرباحها، ولكن ولاء مكلين للحزب الديموقراطي، لوّن آراءه في الأخبار، ممّا جعل الجريدة تفقد الكثير من مصداقيتها وتأثيرها. عام 1916، توفي مكلين، وصار ابنه إدوارد Edward ناشرًا للجريدة، كما أصبح داعمًا ومناصرًا للحزب ممّا قلّل من توزيعها، وقلّت إعلاناتها، وأخيرًا أخضعت الجريدة إلى الحراسة القضائية.