اهلا بكم اعزائي زوار موقع ليلاس نيوز نقدم لكم الاجابة علي جميع اسئلتكم التعليمية لجميع المراحل وجميع المجالات, يعتبر موقع المكتبة التعليمي احد اهم المواقع العربية الدي يهتم في المحتوي العربي التعليمي والاجتماعي والاجابة علي جميع اسئلتكم اجابة سؤال الاستسقاء هو طلب السقيا من الله صح ام خطأ والاستسقاء هو أن يطلب من الله أن يسقي ، صوابًا أو خطأً. فرض الله تعالى على المسلم واجبات كثيرة وعليه أن يلتزم بها حتى ينال رضا الله في الدنيا والآخرة ويدخل جنته ، ومن هذه الواجبات التي فرضها الله تعالى الصلاة وصوم رمضان والزكاة وغيرها من الواجبات. الاستسقاء يطلب من الله أن يسقي ، صوابًا كان أم خطأ. الاستسقاء هو طلب من الله تعالى - موقع محتويات. المطر فضل من الله ورحمة. أما إذا غزارة المطر فينبغي أن نقول مثل قول النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم اجعل المطر حولنا إلى أعلى ، والمطر طلب من الله تعالى سقي النباتات وجميع المخلوقات والعبد الذي يقترب من ربه. تجاوب دعائه. إقرأ أيضا: أحب الأماكن إلى الله موقع الجواب: البيان صحيح. وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية, ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة
↑ رواه مسلم بن الحجاج، في صحيح مسلم، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:897. ↑ مجموعة من المؤلفين، الفقه الميسر ، صفحة 108. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم:6342، صحيح.
الاستسقاء طلب السقيا، كالاستصحاء: طلب الصحو، وهو استفعال من أسقيت ، قال ابن منظور – رحمه الله تعالى: ((ذكر الاستسقاء في الحديث، وهو استفعال من طلب السقيا: أي إنزال الغيث على البلاد والعباد، يقال: استسقى، وسقى الله عباده الغيث، وأسقاهم، والاسم: السُّقيا بالضم، واستسقيت فلانًا: إذا طلبت منه أن يسقيك)). ولكن في عرف الفقهاء إذا قالوا: صلاة الاستسقاء إنما يعنون استسقاء الرب – عز وجل – لا استسقاء المخلوق. الاستسقاء هو طلب السقيا من الله. وصلاة الاستسقاء سنة مؤكدة وقد وردت عن الرسول صلى الله عليه وسلم عدة أحاديث في الاستسقاء منها حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: "خرج النبي صلى الله عليه وسلم يوماً يستسقي فصلى بنا ركعتين بلا أذان ولا إقامة ثم خطبنا ودعا الله عز وجل وحول وجهه نحو القبلة رافعاً يديه ثم قلب ردائه فجعل الأيمن الأيسر والأيسر الأيمن " رواه أحمد ورواته ثقات. و حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: " … خرج رسول الله – صلى الله عليه وسلم – متبذِّلاً، متواضعًا، متضرعًا، متخشِّعًا، مترسِّلاً، حتى أتى المصلى ولم يخطب كخطبتكم هذه ، ولكن لم يزل في الدعاء، والتضرع، والتكبير، ثم صلى ركعتين كما كان يصلي في العيد" رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.