العالم رياضة إقتصاد صحة تكنولوجيا سيارات حواء منذ 8 أسابيع صدى السعودية الحذاء النجدية او كما تعرف مؤخراً بالزبيرية ، وهي جزء من الزي النجدي الاصيل للرجال والنساء واشتهر به غالبية اهل الجزيرة تصنع من الجلد وتخرز وتطرز ببعضها لتصبح بهذا الشكل، ولها عدة اشكال والوان واحجام تنصع حسب رغبة صاحبها. صور من #الارث_التاريخي الأربعاء، ٢٣ فبراير / شباط ٢٠٢٢ حمل التطبيق الآن من البلاي ستور حمل التطبيق الآن من الآب ستور المزيد من صدى السعودية منذ 10 ساعات منذ 8 ساعات منذ 9 ساعات منذ 48 دقيقة منذ 11 ساعة الأكثر تداولا في السعودية صحيفة سبق صحيفة عاجل منذ 4 ساعات منذ 5 ساعات صحيفة عكاظ منذ ساعة منذ 4 ساعات
وكلما كان التصميم أكثر جنوناً، كلما أحبّوه أكثر! " واحتفالاً بمناسبة رفع الحظر عن قيادة النساء للسيارات في المملكة العربية السعودية، أطلقت "توبي" مجموعةً نسائيةً تدعى "سأقود"، وأدلى العقيل وجود الكثير من الرمزية في تصاميمه الجديدة. وعن هدفه من إطلاق حملته الجديدة لمجموعة "سأقود"، قال العقيل: "أريد أن أبيّن أننا نفتخر بتراثنا وثقافتنا، ويمكننا التقدم بدون التخلي عن قيمنا وتقاليدنا. "
ومنه الأبيض وهو من "صوف الخراف" وهذا دليل واضح على تمازج حياتهم بالبيئة التي عاشوا فيها، حيث يستخرجون احتياجاتهم من معطيات طبيعة البيئة التي يعيشون ضمنها. ومن مظاهر التزين عرفت "الشطفة" وكان يلبسها الحكام وذووا الجاه والأغنياء في ذلك الوقت، وتصنع من الصوف المزين بالزري الذهبي، كما هناك "البشت" الشهير في الزي الشعبي، وهو من الألبسة المصنعة يدويا، والبشت رمز أصيل لا يقتصر على أحد، يلبسه الفقير والغني، أما خصوصية البشت اليوم فتميل إلى الحكام والشيوخ، والمهمات الرسمية، وهو تعبير عن الفخامة والوجاهة في جميع المناسبات، وخاصة الأعراس. إن الزي الشعبي الذي اختص بالرجال نجد فيه ملامح تعكس الهيبة التي يتحلون بها.
ت + ت - الحجم الطبيعي هذه إطلالة على ملابس الرجال في التراث، فلقد تميز الرجال بالعنفوان وقوة الشكيمة، لأنهم عاشوا في الصحراء والبادية وطبعتهم البيئة بالبأس الشديد والاعتداد بالنفس، وكان للمظهر لديهم أهمية كبيرة، بالرغم من بساطة الحياة قديما. وبالمقارنة بين ملبس الأمس وملبس الوقت الحاضر، فلن نجد اختلافات كبيرة، وإنما بعض الأشياء التي اندثرت بفعل تحديثات الوقت والتطوير. المناخ يفرض نوع القماش وتجدر الإشارة إلى تأثير المناخ الصحراوي على الأقمشة المستخدمة في أزياء الرجال، فالبيئة الجافة والمناخ الحار معظم أشهر السنة فرضا الأقمشة الفاتحة، وغلب عليها البياض، وكانت قطنية لتلائم الجو. كانت كندورة الرجال ذات تصميم محدود وشبه ثابت. وبقيت الزي الأساسي للرجال كافة إلى الآن. فكانت للصبيان الصغار والفتيان الشباب وللرجال في كل مراحلهم، وهي أيضا للأغنياء والفقراء، يلبسونها في سائر أوقاتهم وأحوالهم اليومية وفي أثناء عملهم وراحتهم، وفي زياراتهم وحلهم وترحالهم، فهي لباس عام. تميزت الكندورة بالاتساع والراحة والطول حتى القدمين، وكان لها عدة جيوب ليحتفظوا بنقودهم وأدواتهم الخاصة فيها، في فترة الصيف يشوبها القليل من الاختلاف عن الشتاء، حيث تكون ثقيلة تقيهم البرد، وتميل إلى الألوان الداكنة.