الأميرة عالية بنت الحسين معلومات شخصية الميلاد 13 فبراير 1956 (العمر 66 سنة) الأردن مواطنة الأردن الأب الحسين بن طلال الأم دينا بنت عبد الحميد إخوة وأخوات إيمان بنت الحسين ، وعائشة بنت الحسين ، وراية بنت الحسين ، وزين بنت الحسين ، وهيا بنت الحسين ، وعبد الله الثاني بن الحسين ، وحمزة بن الحسين ، وهاشم بن الحسين ، وفيصل بن الحسين ، وعلي بن الحسين عائلة الهاشميون الحياة العملية المدرسة الأم الجامعة الأردنية المهنة أميرة تعديل مصدري - تعديل الأميرة عالية بنت الحسين ( 13 فبراير 1956 -)، أميرة أردنية وهي الابنة الكبرى للملك الحسين بن طلال من زوجته الأولى الأميرة دينا بنت عبد الحميد. والأخت غير الشقيقة للملك عبد الله الثاني. [1] [2] [3] [4] محتويات 1 الدراسة والتعليم 2 النشاطات 3 حياتها الخاصة 4 مراجع الدراسة والتعليم [ عدل] تلقّت تعليمها في المراحل الابتدائية والثانوية في عمّان، ثم التحقت بالجامعة الأردنية. النشاطات [ عدل] رئيسة فخرية لعدد من النوادي والجمعيات الخيرية، وتساهم في تشجيع الحركة النسائية وحقوق المرأة والطفل في الأردن. لديها شغف بالخيول العربية الأصيلة وأنسابها وتربيتها ومهرجانات سباقها، وترأس اتحاد الفروسية الملكيّ الأردني والمنظمة العربية للجواد العربي.
الخيول.. رياضة الأجداد وعن أسباب عشقها لرياضة الخيل قالت سموها: هي رياضة الأباء والأجداد، وهي عنوان الفراسة والشجاعة، وبالتالي من الطبيعي أن نعشقها ونسعى لتطويرها والاهتمام بها. واختتمت سمو الأميرة عالية بنت الحسين حديثها بالتأكيد على ضرورة الاهتمام برياضة الفروسية والخيول العربية الأصيلة ، لما لهذه الرياضة من مكانة خاصة في قلوب الكثيرين الذين يمارسونها ويتابعونها ويستمتعون بها وبجمال مسابقاتها ومنافساتها.
سرايا - تابعت سمو الأميرة عالية بنت الحسين رئيسة الاتحاد الملكي للفروسية منافسات البطولة الوطنية للخيول العربية الأصيلة والتي تختتم منافساتها اليوم على ميدان مركز عمان للفروسية. وشهدت البطولة منافسه قوية بين الجياد المشاركة حيث سيطرت جياد محمد الدعجة على الألقاب بعد أن تصدرت المراكز بأعلى النقاط التحكيمية وشاركها في المراكز جياد ثامر العود التي استحوذت على العديد من المراكز إلى جانب جياد غسان أبو الفيلات والاسطبلات الملكية وحديثة الحياري وفايز النابلسي وفواز الزعبي ومحمد ابزيع، وجیاد محمد. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وقالت سموها: نحتاج إلى المعدات، لأن الأشخاص الذين يستثمرون في الخيل المكلفة، مثل خيول القفز، يطلبون أن تكون هناك كفاءات في حال حدوث مشاكل لخيولهم، من خلال التشخيص السليم والعلاج الفاعل. واعتبرت سموها أن أكبر مشكلة تواجه مالكي الخيول في الأردن هي غياب (الحذائين)، القادرين على القيام بعملهم بشكل متميز ومتكامل، ونحن في الأردن لا نملك العدد الكافي من أصحاب هذه الصنعة التي تحتاج لجهد كبير، وأشارت سموها أن رياضة الفروسية تعتبر من الرياضات المزدهرة منذ سنوات طويلة، ولكن الاهتمام في الخيول العربية الأصيلة أزدهر بشكل أكبر في الفترة الماضية، نتيجة الإقبال عليها. وقالت سمو الأميرة عالية التي تعتبر الراعية لرياضة الفروسية في الأردن بصفتها رئيسة الاتحاد الملكي للفروسية، وأحد أبرز المهتمين بهذه الرياضة منذ نعومة أظفارها، أن الاتحاد حريص على تنظيم العديد من البطولات والانشطة في رياضة الفروسية، بما يساهم في تطويرها رغم الصعوبات والعوائق والتي من أبرزها حاجة ممارسي هذا النوع من الرياضة لتكاليف باهضة. تحية للفرسان وعائلاتهم وأثنت سموها على أهالي الفرسان لدورهم في تذليل العوائق المادية، من خلال المساهمة مع ابنائهم في تكاليف ممارسة رياضة الفروسية، وبالتالي ضمان المشاركة في الفعاليات التي تحظى باهتمام الكثيرين، في ظل رقي هذه الرياضة ، وحاجتها لاناس يملكون النفس الطويل وحسن التعامل مع الخيول التي تحتاج لتعامل خاص.
وحرص الراحل الكبير على أن يكون لكل من أبنائه، شأن في شؤون الحياة اليومية للمواطن، ومشاركته أفراحه وآلامه، إذ قدم كل منهم وما يزال ما وسعه من العطاء، وعملوا مع أسرتهم الأردنية مندمجين فيها ومتعايشين معها. وفي السادس والعشرين من كانون الثاني عام 1999، وجّه الراحل الكبير رسالة إلى جلالة الملك عبد الله الثاني يوم اختاره ولياً لعهد المملكة، خاطبه فيها قائلا: "إنني لأتوسم فيك كل الخير وقد تتلمذت على يدي وعرفتَ أن الأردن العزيز وارث مبادئ الثورة العربية الكبرى ورسالتها العظيمة، وانه جزء لا يتجزأ من أمته العربية وأن الشعب الأردني لا بد وأن يكون كما كان على الدوام في طليعة ابناء أمته في الدفاع عن قضاياهم ومستقبل اجيالهم". وجاء في الرسالة " أن هذا الشعب العظيم قد قدم عبر العقود الماضية كل التضحيات الجليلة في سبيل هذه المبادئ والقيم النبيلة السامية، وانه تحمل في سبيل كل ذلك ما تنوء بحمله الجبال، وأن النشامى والنشميات من ابناء أسرتنا الأردنية الواحدة من شتى المنابت والأصول، ما توانوا يوماً عن أداء الواجب ولا خذلوا قيادتهم ولا أمتهم وأنهم كانوا على الدوام رفاق الدرب والمسيرة الأوفياء والمنتمين لوطنهم وأمتهم القادرين على مواجهة الصعاب والتحديات بعزائم لا تلين وبنفوس سمحة كريمة معطاءة".
)، ومن ثم تم تأسيس الاصطبلات الملكية في منطقة الحمر قرب العاصمة عمان، وهو ما رواه الشيخ جويبر عن اهتمام الملك جد جدي بالخيل. وتروي الأميرة عالية حكاياها مع الخيول، مستذكرة انه في عام 1985 شاركت بالفرس سارا في إحدى بطولات بريطانيا وقد حصلت المركز السادس مع أن سارا كانت معتادة على الحصول على المركز الثاني أو الثالث، ثم عادت سارا إلى الوطن، وبقيت قاعدة إلى أن جاء أول تمرين. وقد توقفت سارا عن تناول السكر بعدما كوفئت عن انجازاتها طوال العام الماضي.