لمي ضفائرك الشقراء و ابتعدي أخشى عليك اللظى الموار في جسدي أخشى عليك معاناتي.. مكابرتي تمزقي.. يقظة الآلام في سهدي تشردي في بلاد الله أذرعها خطوي جريح.. و قلبي نابض بيدي يا زهرة بطيوب الصبح عابقة إني أتيت و ريح الليل في كبدي يا ضحكة بالصبا الممراح ضاخبة أما رأيت خيوط الدمع في كمدي؟ و يا حمامة دوح تستريح على فخ من الشوق.. كلمات للدكتور غازي القصيبي رحمه الله تسطر بماء الذهب - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. إن لم ترحلي تصدي حسبي و حسبك حلم في تنفسه ما في العوالم من طيب و من رغد عشنا على راحتيه نشوة ضحكت لنا.. و ما ابتسمت قبلا على أحد ما كان يوما و لا يومين موعدنا بل كان عمرا و عشناه الى الأبد جنيف: 1977م 1397هـ
عليك سلامُ الله… ما خالجَ القلوبَ اشتياقُ! قد يهمك أيضًا: قصيدة عن بيعة الملك سلمان وكلمة قصيرة عن بيعة الملك سلمان إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال الذي تناولنا فيه قصيدة غازي القصيبي في الملك الفهد ، وتناولنا بين سطور المقال القصة التي حدثت وخلّفت تلك القصيدة، ثم لنسرد معلومات عن غازي القصيبي، ولنختم أخيرًا بقصيدته الشهيرة في رثاء الملك فهد. المراجع ^, غازي القصيبي, 26/4/2021
وتحققت الإدارة العملية للقصيبي عندما أصبح رئيساً لجمعية الطُلاب العرب في أميركا، وبعد عودته حاملا شهادة الدكتوراه إلى السعودية استبدت الأنظمة الإدارية بأفكاره. اقتباسات وأبيات شعر عن غازي القصيبي - عالم الأدب. وقال: "إنني أعتقد أنني نشأت وفي أعماقي إحساس كامن بأن السلطة بلا حزم، تؤدي إلى تسيب خطر، وإن الحزم، بلا رحمة، يؤدي إلى طغيان أشد خطورة". ويقول غازي القصيبي إن منهج الإدارة الذي لا يقوم على أساسٍ علمي مقبول لدى العاملين فيه لا ينضج ولا يُكلل بالنجاح وإذا عُمل به سيبقى بغيضاً وثقيلاً عليهم، يسهل بل – يُستمتع - بالتلصص منه. من خلال مسيرته المهنية يذكر القصيبي نصائح مهمة لكل إداري ناشئ فمع منصبه كعميد لكلية التجارة، قدم سرا من #أسرار_الإدارة " افتح المجال أمام الآخرين وسوف تذهلك ما تراه من منجزاتهم"، كما طرح رأيا أشار فيه إلى ضرورة حصر عدد الطُلاب المقبولين في الكليات، بما يناسب احتياجات المملكة التنموية. وقدّم نصيحة "لا تذهب إلى عمل جديد إلا بعد أن تعرف كل ما يمكن معرفته عن العمل الجديد" من خلال تجربته مع منصب مدير المؤسسة العامة للسكك الحديدية، فقبل توليه المنصب انكب على قراءة كتب عن الموانئ ووثائق وأوراق عن تاريخ السكة، كما قرأ محاضر الجلسات التي عقدها مجلس الإدارة من تأسيس المؤسسة، كما قضى مع مديري المؤسسة السابقين ساعات طويلة يسأل أسئلة لا تنتهي.
دعيني!.. واقرئي كتبي فبين أوراقِها تلقاكِ أخباري وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بطلاً وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ ويا بلاداً نذرت العمر.. زَهرتَه لعزّها!... دُمتِ!... إني حان إبحاري تركتُ بين رمال البيد أغنيتي وعند شاطئكِ المسحورِ. أسماري إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري وإن مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً وكان طفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به علي.. ما خدشته كل أوزاري أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟