وأقامت محافظة المنيا 10 معارض أهلًا رمضان بجمع المراكز والمدن للعمل علي خفض الأسعار ومواجهة كافة مظاهر الاحتكار.
وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن ستة صواريخ قد أطلقت من البحر الأسود، وإن اثنين منها قد دمرا بصواريخ مضادة للطائرات. وقال بروفيسور مايكل كلارك، المدير السابق لمعهد أبحاث الخدمات الملكية المتحدة إن "الروس يستهدفون البنية التحتية التي تستخدمها الطائرات". ولا تبعد مدينة لفيف سوى 80 كيلومترا عن بولندا التي استوعبت أكثر من مليونين من اللاجئين الأوكرانيين. محافظ الإسكندرية يتابع توزيع قوافل "وصل الخير" على الأسر الأولى بالرعاية. وقال بروفيسور كلارك إن قرب المنشأة التي تعرضت للقصف من بولندا قد ينظر إليه على أنه محاولة لتحذير الغرب من الاستمرار في مساعدة الأوكرانيين. المصدر: بي بي سي
الجمعة 01/أبريل/2022 - 10:44 م محافظ الإسكندرية يتابع توزيع وصل الخير تابع اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، اليوم، أعمال توزيع صناديق الحماية الاجتماعية التي تنفذها مؤسسة «حياة كريمة»، في إطار قوافل «وصل الخير»، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالتخفيف عن كاهل المواطنين الأكثر احتياجا، حيث أنه من المستهدف التوزيع على الأسر الأولى بالرعاية بأحياء شرق ووسط عن طريق عدد من فرق عمل المؤسسة. جاء ذلك بحضور منسقي ومتطوعي مؤسسة حياة كريمة. استمرار قوافل وصل الخير ضمن حملة المليون كرتونة من مؤسسة حياة كريمة - قناة صدى البلد. وقدم محافظ الإسكندرية بإسمه وبإسم مواطني الإسكندرية بجزيل الشكر إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية على إطلاقه مبادرة حياة كريمة التي تهدف إلى دعم ورعاية أهالينا البسطاء من الأسر الأولى بالرعاية لمد مظلة الحماية الاجتماعية إليهم في جميع محافظات الجمهورية. وأكد «الشريف» على الاستعدادات المكثفة بالتنسيق بين المجتمع المدني والجهات المعنية لتوفير كامل الدعم للأسر الأولى بالرعاية، وخاصة بالتزامن مع استقبال شهر رمضان المبارك. وثمّن جميع المبادرات التى أطلقتها مؤسسات المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية ورجال الأعمال، للتكاتف مع جهود الحكومة في تقديم الدعم والتخفيف علي الأسر الأولى بالرعاية ودعم الأهالي بالمحافظة.
وفي تطور آخر، أصابت صواريخ روسية منشأة لإصلاح الطائرات تبعد ستة كيلومترات عن مدينة لفيف، التي أصبحت ملاذا آمنا للفارين من الحرب. وهرعت مركبات الطوارئ إلى الموقع بعد سماع ثلاثة انفجارات قوية في وقت مبكر الجمعة. ولم يصب أحد في القصف. وهذه أول مرة تُستهدف فيها مدينة لفيف التي تتدفق إليها المساعدات الإنسانية ويقيم فيها مئات آلاف الفارين من الحرب. يذكر أن الأجزاء الغربية من أوكرانيا كانت أكثر هدوئا حتى الآن من بقية أنحاء البلاد. وكانت روسيا قد أطلقت هجماتها على جبهات ثلاث: من الشمال والشرق والجنوب، وتركت مدنا مثل لفيف وشأنها، لكن قصفها اليوم وقصفا آخر لمعسكر تدريب خارج المدينة قد يكون مؤشرا لتغيير السياسة. وقال فالنتين فوفتشينكو، البالغ من العمر 82 عاما، والمقيم في المدينة، لوكالة أنباء فرانس برس "أُطلقت صفارات الإنذار كل صباح، لكن القذائف بدأت تسقظ الآن. لقد فررنا من كييف هربا من الهجمات، لكنهم بدأوا يقصفون هذا المكان أيضا". وأكد عمدة ،أندريه سادوفي، أن منشأة صيانة الطائرات قد دمرت نتيجة استهدافها بصواريخ كروز. ولا تبعد المنشأة، التي لم تكن عاملة وقت حدوث القصف، عن مطار دانيلو غاليتسكي الدولي سوى مسافة قصيرة، لكن المطار لم يصب، حسب ما أكد سادوفي.