تحليل فيتامين ب 12: يعطي هذا التحليل مستويات فيتامين ب 12 في دم الشخص، في هذه الحالة تكون فترة الصيام 12 ساعة قبا إجراء التحليل، ويجب الانتباه إذا كانت الأدوية التي يأخذها الشخص تؤثر في نتيجة ذلك التحليل أم لا. شاهد أيضًا: التحاليل التي تحتاج صيام ما هو الصيام قبل التحاليل الصيام هو الامتناع عن الطعام والشراب باستثناء شرب الماء، وصيام الفحوصات والتحاليل عديدة ومنها: [5] الصيام من أجل تحليل الدم: يتم إجراء تحليل فحص الدم غالبًا في الصباح الباكر بعد فترة صوم حوالي من 8 الى 16 ساعة. الصيام من أجل تنظير المعدة: في خلال فترة الصوم هنا يجب الابتعاد عن الأكل والشرب بما في ذلك شرب الماء، وذلك لمدة لا تقل عن 6 ساعات قبل عمل تنظير للمعدة، وذلك لتجنب حدوث القيء ويؤمن رؤية واضحة ودقيقة داخل المعدة والأمعاء. الصيام من أجل تنظير القولون: في هذا النوع من الصيام يجب على الشخص تناول المأكولات منخفضة الألياف لفترة يوم أو يومين، وفي اليوم الذي يسبق إجراء التنظير يجب شرب سوائل مثل الماء وعصير التفاح، وفي حال كان الشخص لديه مستوى عالي من السكر في الدم فيجب أن يحصل على كمية كافية من الجلوكوز من شرب السوائل السابقة، بالإضافة إلى أخذ دواء يساعد في عملية تفريغ المعدة قبل التنظير، ومدة الصيام تكون لفترة ساعات.
تحليل تقييم مستوى الدهون: وهو تحليل يقيس نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم وهو يتطلب الصيام لمدة ١٢ ساعة قبل التحليل. تحليل قياس نسبة الحديد: وهو تحليل يقوم به الأشخاص من أجل تشخيص فقر الدم وهو يتطلب الصيام لمدة ١٢ ساعة. تحاليل الغدة الدرقية: وهي التحاليل التي تقيس نسبة الهرمونات التي تنتجها الغدة الدرقية ويحتاج هذا التحليل إلى الصيام قبله لمدة ١٢ ساعة. تحليل فيتامين بي 12: ويقيس هذا التحليل نسبة فيتامين بي ١٢ في الدم من أجل تحديد نقصه أو زيادته وهو يتطلب مدة صيام من ٨ إلى ١٠ ساعات تقريبًا قبل التحليل. اختبار وظائف الكبد: ويعمل هذا الاختبار على تقييم وظائف الكبد ومعرفة كمية الإنزيمات التي تفرزها وهو يتطلب مدة صيام من ٨ إلى ١٠ ساعات تقريبًا قبل التحليل. اختبار وظائف الكلى: وهو اختبار يقيم صحة الكلى وقدرتها على التخلص من الفضلات والسموم في الجسم وهو أيضًا يحتاج صيام من ٨ إلى ١٠ ساعات.
نمط الحياة: يُمكن أن تُؤثِّر بعض الأساليب، والمُمارسات في صحَّة نتائج تحليل الغُدَّة الدرقيّة، كقِلَّة النوم، والتوتُّر، وطبيعة النظام الغذائيّ، كما يُمكن أن يُؤثِّر عدم انتظام الدورة الشهريّة في نتيجة التحليل. الحمل: يختلف مستوى هرمون الغُدَّة الدرقيّة خلال فترة الحمل؛ لذا تختلف قِيَم نتائج التحليل الطبيعيّة للمرأة الحامل عن القِيَم المُعتمدة للأشخاص العاديِّين. تحاليل الغُدَّة الدرقيّة يتمّ اللُّجوء إلى إجراء تحاليل الغُدَّة الدرقيّة للتأكُّد من أدائها لوظائفها، ومن هذه التحاليل ما يأتي: [٣] تحليل الهرمون المُنشِّط للغُدَّة الدرقيّة: (بالإنجليزيّة: Thyroid–Stimulating Hormone)، واختصاراً (TSH)، يدلُّ وجود أيِّ اختلاف في هذا التحليل عن القِيَم الطبيعيّة على وجود اضطراب في أداء الغُدَّة الدرقيّة، إذ إنَّ زيادة مستوى الهرمون المُنشِّط للغُدَّة الدرقيّة تدلُّ على الإصابة بقُصور الدرقيّة (بالإنجليزيّة: Hypothyroidism)، أمّا عند الإصابة بفرط نشاط الغُدَّة الدرقيّة (بالإنجليزيّة: Hyperthyroidism)، فإنَّ مستوى هذا الهرمون ينخفض عن الحدِّ الطبيعيّ. تحليل هرمون الثيروكسين: وهو أحد الهرمونات التي تُفرزها الغُدَّة الدرقيّة، ويتمّ إجراء هذا التحليل؛ لمُراقبة مدى فعاليّة العلاجات المُستخدَمة لاختلالات الغُدَّة الدرقيّة، والتأكُّد من أداء الغُدَّة لوظيفتها.
الصيام قبل فحص الدم يُطلب من الناس فيه عدم تناول أو شرب أي شيء آخر غير الماء قبل إجراء بعض اختبارات الدم، ولكن هل تعرف ما هى اختبارات الدم التي تتطلب الصيام وكيف يمكن للناس أن يصوموا بأمان. لا يعد الصيام ضروريًا دائمًا قبل إجراء فحص للدم وفقا لتقرير موقع " medicalnewstoday" ولكن عندما يكون كذلك ، يكون ذلك لفترة قصيرة فقط. وفى هذا التقرير نذكر أنواع اختبارات الدم التي تتطلب الصيام ولماذا يلزم الصيام وكيف يمكن للشخص القيام بذلك بأمان؟ اختبارات متى يجب أن تصوم قبل فحص الدم؟ بعض اختبارات الدم تتطلب الصيام حتى تعطى نتائج فعالة، في حين أن البعض الآخر لا يحتاج صياما ، وتشمل أنواع فحص الدم التي تتطلب الصيام ما يلي: اختبار صيام السكر في الدم يمكن لاختبار السكر في الدم الصيام تشخيص مرض السكر، حيث يقيس اختبار السكر في الدم الصائم مستويات السكر في الدم لمعرفة ما إذا كانت صحية ام لا. من المهم عدم تناول الطعام والشراب سوى الماء لمدة 8 إلى 10 ساعات قبل إجراء اختبار السكر في الدم، حيث يساعد الصوم على التأكد من أن اختبار الدم يسجل قياسًا دقيقًا لمستويات السكر في الدم أثناء الصوم. فحص اختبارات الكوليسترول في الدم: الكوليسترول مادة دهنية في الدم، يمكن أن يؤدي ارتفاعها إلى زيادة خطر الإصابة ببعض الحالات الصحية.
تقوم اختبارات الكوليسترول في الدم ، والمعروفة أيضًا باسم التشكيلات الدهنية ، بتقييم كميات الدهون في الدم، ستزداد كميات هذه الدهون إذا تناول شخص ما الطعام مؤخرًا لذلك ، يطلب من الناس عدم تناول الطعام لمدة 9 إلى 12 ساعة قبل الاختبار ، مما يساعد على إعطاء لمحة دقيقة عن كميات هذه الدهون في الدم. تشير بعض الإرشادات الحديثة إلى أن الصيام ليس ضروريًا قبل جميع اختبارات الكوليسترول والدهون الثلاثية. ومع ذلك، يجب على الأشخاص الذين يخضعون لهذه الاختبارات الامتناع عن شرب الكحول لمدة 24 ساعة قبل الاختبار. اختبار GGT لتشخيص أمراض الكلى اختبار (GGT) يساعد في تشخيص أمراض الكبد، و هو إنزيم في الكبد يساعده على العمل بفعالية. الأكل لا يؤثر على مستويات GGT ، ولكن شرب الكحول والتدخين يمكن أن يؤثر، لذا يُطلب من الأشخاص الذين يخضعون لهذا الاختبار عدم تناول الكحول أو التدخين لمدة 24 ساعة قبل الاختبار. اختبار الحديد يقيس اختبار دم الحديد مستويات الحديد المعدني في الدم، ويساعد هذا الاختبار في تحديد الحالات الناجمة عن نقص الحديد في الدم ، مثل فقر الدم. يوجد الحديد في بعض أنواع الطعام ويتم امتصاصه بسرعة كبيرة من الطعام إلى الدم لذلك ، إذا أكل الشخص طعامًا قبل فحص دم الحديد ، فقد تظهر النتائج مستويات مضخمة من الحديد.
تدمير خلايا الدم الحمراء: تمتد فترة حياة خلايا الدم الحمراء إلى 120 يوم، وقد يبدأ الجسم بتدميرها قبل ذلك بسبب مشاكل صحية ما مثل فقر الدم الانحلالي بالمناعة الذاتية، والذي يحدث عند بدء الجهاز المناعي في مهاجمة خلايا الدم الحمراء باعتبارها جسم غريب. وقد تؤثر في هذا الأمر العديد من العوامل مثل: العدوى. التعرض لسم الأفاعي أو العناكب. ارتفاع شديد في ضغط الدم. تناول بعض الأدوية. السموم المتولدة بسبب أمراض الكبد والكلى. كيف يمكن علاج فقر الدم؟ يعتمد علاج فقر الدم على المسبب كما يلي: [٥] فقر الدم الناتج عن نقص الحديد: يعالج هذا السبب بتناول مكملات الحديد وتغيير الحمية الغذائية المتبعة، وقد يحتاج المصاب إلى عملية جراحية لوقف النزيف إن كان المسبب لهذه الحالة. فقر الدم الناتج عن نقص الفيتامينات: يعالج هذا السبب أيضًا بتناول المكملات الغذائية وإتباع نظام غذائي مناسب، وقد يحتاج المصاب في بعض الأحيان لأخذ حقن بهذه الفيتامينات إذا كان الجهاز الهضمي عاجز عن هضم هذه المكونات. فقر الدم الناتج عن الأمراض المزمنة: لا يوجد علاج محدد لهذا النوع من فقر الدم، إذ يركز الطبيب على علاج المرض المزمن، مع إمكانية نقل الدم للمريض إن أشتد الأعراض.