يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. عدد السوريين في مصر Archives – تركيا اليوم. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. (يونيو 2019) تستضيف مصر لاجئين وطالبي لجوء من أكثر من 60 دولة؛ إذ تستضيف مصر 5 ملايين لاجئ وهناك 209. 393 ألف طلب لجوء لمصر (أغسطس 2017) ويتأثر هذا العدد بتردي الأوضاع في بلدان اللاجئين كشدة الحروب والصراعات السياسية وموجات الاضطهاد العرقي و الكوارث الطبيعية و الأزمات الاقتصادية ، وعادة ما يأتي العدد الأكبر منهم من الشمال الشرقي وهم عراقيون و فلسطينيون و سوريون ، أو يردون من الجنوب ويكونون حاملين لجنسيات سودانية و صومالية و إثيوبية و إريترية. نصيب الأسد من عدد اللاجئين يعود للسوريين الذين بلغت نسبتهم 58%، تلاهم الإثيوبيون بنسبة 7%، تلاهم الإرتريون بنسبة 5%، تلاهم مواطنو جنوب السودان بنسبة 4%، تلاهم الصوماليون بنسبة 3%، تساوى معهم العراقيون بنسبة 3%، وتساوى معهما مجموع حصص باقي الجنسيات (جنسيات مختلفة) بنسبة 3%. كما أنّ أغلب اللاجئين (74%) من اللاجئين يعيشون في مدينة القاهرة ، تلتها في عدد اللاجئين الإسكندرية ، ثم محافظة الشرقية ، ثم دمياط ، ثم الدقهلية.
وبعد أن سألت "البيان" ع. م. ن. عن إصرارها على عدم اللجوء، فأجابت: بلدي مهما صار بها، فهي بلدي، لا أطيق أن أعيش في غيرها، إننا نتأقلم مع القصف والدمار، ولن نتركها للعدو المتربص الذي يرغب في تفريغ البلاد من أهلها. وفي تركيا وحدها تجاوز العدد 100 ألف لاجئ، وفي مصر تقدر أعداد السوريين ما يقرب من 40 ألف يتركز أغلبهم في مدينة 6أكتوبر (خاصة في الشيخ زايد) ومدينة الرحاب والعبور وفيصل والهرم ومجموعة بمحافظة الإسكندرية. يقول الناشط أحمد اللاذقاني (أحد مؤسسي حركة مرابطون من أجل يا سوريا): "خلال الشهرين الأخيرين فقط دخلت إلى مصر أعداد إضافية من اللاجئين، بلغت أضعاف الأعداد التي دخلت مصر منذ بداية الثورة". مساعد وزير الخارجية للشئون العربية يكشف عدد اللاجئين السوريين بمصر - اليوم السابع. أما عن هُوية الأسر السورية اللاجئة في مصر فيقول الناشط السوري عبد الله كجك: "إن عدد الأسر السورية التي لجئت إلي مصر حوالي 1300 أسرة متوسط عدد أفراد الأسرة الواحدة خمسة أفراد، أغلبهم من السنة وهناك 13 أسرة من الطوائف المختلفة كدروز ومسيحيين وعلويين.. أما الأسر الشيعية فتفضل اللجوء إلي لبنان وإيران". أسباب اللجوء إلي مصر: يقول أحد الناشطين السوريين في مصر طالبًا عدم ذكر اسمه: "في مصر تسمح السلطات بأفضل ظروف للأنشطة السياسية والمدنية، كما أن أحوال اللاجئين في معظم الدول الأخرى تكون في مخيمات علي الحدود في أحوال معيشية صعبة وسيكون الشتاء قارسًا في هذه المخيمات".
وقد أبرز القوني الدور الهام الذي اضطلع به الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية في توفير الدعم للاجئين السوريين والمجتمعات المستضيفة لهم بمصر، مؤكداً على ضرورة أن تحذو الدول المانحة حذو دولة الكويت الشقيقة والوفاء بتعهداتهم في مؤتمر لندن الخاص باللاجئين السوريين الذي عقد في فبراير 2016، بالإضافة لتقديم تعهدات إضافية، وضرورة عدم الانجرار وراء مساعي أطراف لتوظيف اللاجئين السوريين لتحقيق أطماع سياسية. كما أشاد بالتعاون القائم مع المفوضية السامية لشئون اللاجئين والبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في برامج دعم المجتمعات المستضيفة للاجئين السوريين في مصر، علاوة على الدور الهام الذي تضطلع به العديد من منظمات المجتمع المدني المصرية، التي تساند الحكومة المصرية في تحسين الظروف الحياتية لهم. ومن جانبه، دعا الممثل المقيم للأمم المتحدة بالقاهرة لاستمرار تضامن المجتمع الدولي لضمان قدرة الدولة على استضافة اللاجئين السوريين، وتعزيز القدرات في مجال موجهة الأزمات للمجتمعات المستضيفة للاجئين السوريين، علاوة على إعداد الشباب السوريين لإعادة إعمار بلدهم وهو ما يعد من أفضل الاستثمارات التي يمكن تحقيقها في المرحلة الحالية.
334 ألف شخص، مستحوذةً على نسبة 35. 6% من العدد الإجمالي، ويتوزع ذلك العدد بين نحو 23. 563 ألف سوري الجنسية و64. 7 ألف من الجنسيات الأخرى. واحتلت محافظة الجيزة المرتبة الثانية من حيث استضافة إجمالي اللاجئين وطالبي اللجوء بواقع 82. 371 ألف شخص، وبنسبة 33. 2% من العدد الإجمالي؛ بينما يعيش بمحافظة الإسكندرية نحو 24. 152 ألف لاجئ، أغلبهم سوريو الجنسية "20. 946 ألف شخص" و3. 206 ألف من الجنسيات الأخري. وجاءت محافظة القليوبية في المركز الرابع لاسيما وأنها تستضيف نحو 18. 370 لاجئ وطالب لجوء. واحتلت محافظة الشرقية المرتبة الخامسة في قائمة المحافظات التي تستضيف الاجئين وطالبي اللجوء بواقع 10. 749 ألف شخص ، وتستضيف محافظة دمياط نحو 8. 963 شخص. بينما جاءت محافظة الدقهلية في المركز السادس ويقطنها نحو 3. 756 ألف شخص ثم محافظة المنوفية ويعيش فيها 2. 386 ألف شخص. و ذكرت المفوضية، أن هناك 11. 460 ألف شخص من اللاجئين وطالبي اللجوء تم تسجيلهم لديها في عام 2019 منهم 17% سوريين بواقع 1. 992 ألف شخص و83% دول أخرى بنحو 9. اللاجئون السوريون في مصر - طريق الإسلام. 468 ألف شخص. وأوضحت أن شهر أبريل الماضي شهد تسجيل 2. 219 ألف شخص، 18% منهم سوريون بواقع 399 شخصا و1.
وفي مارس/آذار، رفض المجلس الاتحادي مشروع قانون طرحته الحكومة بهدف تصنيف الجزائر والمغرب وتونس على أنها دول منشأ "آمنة"، وإنشاء مسار سريع لإجراءات البت في طلبات الحصول على وضع اللجوء المقدمة من هذه البلدان. وكانت ألمانيا قد أعادت نقل نحو 9, 100 طالب لجوء الذين وصلوا من إيطاليا واليونان بحلول نهاية ديسمبر/كانون الأول، وبلغت نسبة هؤلاء نحو ثلث الحصة التي حددها الاتحاد الأوروبي. عدد السوريين في مصر. كما أعادت ألمانيا توطين 280 لاجئ تقريباً من مصر ولبنان، ونحو 2, 700 لاجئ سوري من تركيا في إطار صفقة بين الاتحاد الأوروبي وتركيا. التمييز – جرائم الكراهية في يونيو/حزيران، خلصت لجنة التحقيق الثانية – التي أنشأها البرلمان عام 2015 للتعامل مع تقاعس الحكومة عن التحقيق في الجرائم العنصرية التي ارتكبتها الجماعة اليمينية المتطرفة المعروفة باسم "الجماعة القومية الاشتراكية" فيما بين عامي 2000 و2007- إلى أن السلطات يجب أن تضع قواعد واضحة لاختراق الحركات "اليمينية المتطرفة"، ولتقديم التمويل طويل الأجل لمبادرات المجتمع المدني لمكافحة العنصرية، ومساعدة ضحايا الجرائم العنصرية. وظلت السلطات تتقاعس عن فتح تحقيق رسمي في الدور المحتمل للعنصرية المؤسسية في عدم قيام ألمانيا بالتحقيق في الجرائم التي ارتكبتها "الجماعة القومية الاشتراكية".
ويقول المعارض السوري هيثم المالح في لقاء تلفزيوني: "في مصر ورغم قرار السلطات بمعاملة الطلاب السوريين كما المصريين تتعنت الإدارات التعليمية في تنفيذ القرار, في الأردن يعيش السوريون في معسكرات أشبه بحظائر -حسب وصفه-, في العراق يتلطمون يمينًا ويسارًا, في لبنان يعاقبون بسبب موقف لبنان (وتحديدًا حزب الله) من الثورة السورية, فقط في تركيا يعيشون في أوضاع معقولة نسبيًا.. ثم قال لي لا نطلب من العرب حسم عسكري ولا دعم سياسي ولا حتى نظرة عطف, فقط نريد موقف يثبت لنا ولو لمرة واحدة أن هناك بالفعل وطن عربي. عدد السوريين في مصر 2021. وأكدت الحقوقية السورية مجد عابدين في اتصال هاتفي مع "البيان" أن الشعب المصري استقبل اللاجئين السوريين بحفاوة، وساعدهم في إيجاد شقق سكنية وفرص للعمل، وغيرها من حقوق الضيافة، لكن كل ذلك تم على المستوى الشعبي، لكن المستوى الحكومي يبقى دون المأمول حتى اللحظة. وضربت (عابدين) مثالاً ببعض الشباب السوريين الذين حاولوا الدخول إلى ليبيا للعمل، ولم يتمكنوا من ذلك، فقرروا دخول مصر، ولا يزالون عالقين على الحدود منذ أسبوعين، وترفض الجهات المصرية دخولهم. وصرح الدكتور عمر الحلبي المقيم في منطقة الجيزة لـ"البيان" أن الإدارة التعليمية في السادس من أكتوبر رفضت قيد أبناءه بالمرحلة الابتدائية بحجة أن تعميم الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية لم يصل كتابيًا إلى الإدارة.