2ـ يسمح هذا الجهاز باستخدام الألوان حيث أن الكتابة على الجهاز تتم باستخدام اقلام الفلوماستر فتظهر الكتابة على الشاشة حسب اللون المستخدم. 3ـ يساعد في التغلب على مشكلة زيادة أعداد الطلاب بالمدارس والجامعات حيث تظهر الصورة واضحة ويراها كل الطلاب بدل السبورة العادية ولذلك يطلق عليها السبورة الضوئية. 4ـ يمكن إعداد الشفافيات مسبقاً قبل الحصة الدراسية وذلك يوفر الوقت الكبير للمعلم والتلاميذ. تفاصيل تقسيم درجات تقييم تلاميذ الصف الرابع الابتدائي في الامتحانات | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. 5ـ يزيد هذا الجهاز من انتباه التلاميذ للمعلم ويجعلهم أكثر إيجابية. *عيوب الجهاز: 1ـ بعض الأجهزة ليس بها وحدة لعرض الشرائح الشفافة الكبيرة أو وحدة لعرض الأفلام الثابتة. 2ـ قد يتعرض اللوح الزجاجي للكسر لأنه عباره عن عدسة مجمعة للضوء لإرساله إلى عدسة الاستقبال الرأسي ، ويترتب على ذلك توقف عملية العرض. 3ـ لا يصلح هذا الجهاز مع حالات التعلم الفردي حيث تم تصميمة ليصلح للتعليم الجمعي مع المجموعات الكبيرة. * الأعطال التي تطرأ على الجهاز أثناء التشغيل: 1ـ حرق المصباح الكهربائي ، وقد يكون السبب نهاية العمر الافتراضي للمصباح. 2ـ توقف مروحة التبريد ، فعند توقف مروحة التبريد يجب إيقاف الجهاز مباشرة حتى لا تسبب السخونة الناتجة عن المصباح الكهربي في كسر اللوح الزجاجي.
*استخدامات الجهاز: يستخدم هذا الجهاز كأداة من أدوات التكبير في عرض المواد و الصور المعتمة بأشكالها المختلفة ، كما يستخدم في عرض الأشياء ثلاثية الأبعاد وكذلك المجسمات والعينات البسيطة من الصخور والقواقع والمعادن والحبوب. *مميزات الجهاز: 1ـ من أسهل أجهزة العرض من حيث التشغيل حيث يكي لتشغيله في معظم الأجهزة توصيل مقبس الجهاز بالتيار الكهربائي. 2ـ صغير الحجم وحفيف الوزن حيث ظهرت أجيال جديدة من هذا الجهاز. 3ـ تمتاز الأجيال الحديثة من هذا الجهاز بأنها على درجة جودة عالية في عرض المادة المعتمة. 4ـ تعرض هذه الأجهزة كم كبير من المواد والصور المعتمة بينما جميع الأجهزة الأخرى تعرض الصور فقط. 5ـ يساعد في عرض إنتاج التلاميذ من موضوعات تعبير مميزة ورسومات ومقالات صحفية. *عيوب الجهاز: 1ـ تحتاج عملية العرض إلى إظلام تام للمكان. 2ـ لا يعرض غير المواد المعتمة ، فلا يمكن عرض الشفافيات والشرائح الشفافة. إبدأ مع - Edmodo. 3ـ ارتفاع درجة الحرارة بالجهاز قد يؤثر على المادة المعروضة. 4ـ عدم توفر الصوت والحركة في العرض. * الأعطال التي تطرأ على الجهاز أثناء التشغيل: 1ـ تعرض منصة العرض للكسر لأنها عبارة عن لوح زجاجي. 3ـ توقف مروحة التبريد.
الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
- المحذوفات الخاصة بمادة الجغرافيا: الوحدة الرابعة «العلاقات الدولية والنظام العالمي الجديد». - المحذوفات الخاصة بمادة الأحياء: الباب الثاني «الفصل الثاني الأحماض النووية وتخليق البروتين». التعليم توزّع كتب خاصة للفصل الدراسي الثالث. - المحذوفات الخاصة بمادة الفيزياء: «قانونا كيرشوف - الباب الأول: نهاية الفصل الدراسي الأول - دوائر التيار التردد كاملا، الباب الأول من الفصل الرابع». - المحذوفات الخاصة بمادة الكيمياء: المشتقات الهيدروكربونية في الكيمياء العضوية «من الكحولات حتى الاسترات». - المحذوفات الخاصة بمادة الجيولوجيا والعلوم البيئة: الباب الرابع «الحركات الأرضية والانجراف القاري».
أولاً / جهاز عرض الشفافيات "Overhead Projector": *المسميات المختلفة للجهاز: جهاز عرض الشفافيات. جهاز عرض اللوحات الشفافة. السبورة الضوئية. جهاز العرض العلوي. جهاز العرض فوق الرأس. جهاز عرض الشفافية المحمول. * المادة التعليمية التي تعرض مع هذا الجهاز: الشفافيات. *استخدامات الجهاز: 1ـ يستخدم جهاز عرض الشفافيات في عرض الشفافيات المعدة مسبقاً من قبل شركات تجارية أو من قبل المعلم أو التي يتم الكتابة عليها مباشرة أثناء شرح المعلم باستخدام أقلام الفلوماستر بحيث يمكن إزالتها بقطعة قماش مبللة بالماء والكتابة عليها مرة ثانية ويمكن أيضاً استخدام أقلام الشمع. 2ـ يستخدم في عرض الشرائح الشفافة الكبيرة التي يزيد حجمها عن 5سم×5سم وكذلك يعرض الفيلم الثابت إذا ما زود بوحدة للعرض. 3ـ يستخدم في عرض صور الظل ، والأجسام المعتمة مثل الأشكال الهندسية ، وأوراق النباتات ، وإجراء بعض التجارب العلمية. 4ـ يستخدم بدلاً من السبورة العادية لتلافي عيوبها حيث أن كثرة استخدام الطباشير لمدة طويلة يمكن أن يسبب بعض الأمراض. 5ـ يمكن أن يستخدم في نقل ما يتم عرضة على شاشة الكمبيوتر إلى شاشة خارجية. *مميزات الجهاز: 1ـ أن يجعل المعلم مواجهاً للتلاميذ طوال الحصة الدراسية.
فوكّل النبي صلى الله عليه وسلم بالأعرابي رجلاً فقال: إذا صلى فأتني به ، فلما صلى أتاه ، وقد كان أهدي له ذهب من بعض المعادن ، فلما أتاه الأعرابي وهب له الذهب وقال: ممن أنت يا أعرابي ؟ قال: من بني عامر بن صعصعة ، قال: هل تدري لم وهبت لك الذهب ؟ قال: للرحم بيننا وبينك ، قال: إن للرحم حقاً ، ولكن وهبت لك الذهب ( بحسن ثنائك على الله تعالى) [ أخرجه الطبراني في الأوسط كذا مجمع الزوائد 10/15]. فهو الذهب أخيتي ، ذهب من فم أعرابي ، يقابله ذهب من النبي عليه الصلاة والسلام، وهو أعلم الخلق بالله ، وما ذلك إلا تقديرا للثناء على الله تعالى. كيف الثناء على الله - شعلة.com. وتعليما للأمة كيف تتعامل مع ربها وتثني عليه ، وكيف يكون جزاء الإبداع الإيماني ذهبا خالصا ، يستحق أن يكافأ عليه أعرابي يصلي ركعتين ، فيستحق الذهب من خير البرية عليه الصلاة والسلام. إن هذا الحديث يعلمنا أن الإبداع الإيماني - المقيد بالشرع - هو مطلب نبوي عالي الحث ، وهو سمت لأهل الصلاح والحال مع الله ، إذ حياة القلوب هي التي تفيض بمثل هذا الإبداع ، ولن تتذوق القلوب هذه المعاني ، ولا تنطق ثنايا الفم بكلام عذب ، إلا برصيد إيماني ومعرفي ولغوي ، تخرج منه الكلمات من بعد حياتها في القلب ، كمثل نثرات الذهب ، فيكون ثمة ذهاب الغم ، وإقبال الحال المرضي مع الرب الرزاق.
وتارة أخرى يتم الحديث حول العدد وهو اثني عشر، وهي مسألة نقلية تثبت من خلال الروايات المتعددة ايضاً. أ ـ أثاروا شبهة على الدليل العقلي على إثبات وجود الامام وهو قاعدة اللطف؛ ومؤدّى هذه الشبهة أنه أي فائدة من وجوده وأي مصلحة وأي لطف في وجوده والناس لا تستفيد منه؟ وأي منفعة منه ولا أحد يعلم ما يقول ولا يعرف ما يقول؟ وانحاء هذه الكلمات التي يسطرونها للدلالة على عدم اللطف في نصب من هو غائب. كيف اثنى على الله. والجواب: عن هذه الشبهة بالاشارة أولاً: إلى أن الدليل العقلي لا يُثبت أكثر من وجوب نصب الامام وضرورة وجوده الدائمي ما دامت الأرض. ثانياً: أن قاعدة اللطف تعني أن كل فعل موجب لقرب المكلف من كماله المنشود، فإن الباري يحسن ويلطف تهيئته وإيجاده ويقبح عدم ايجاده. والإمام ـ كالنبي ـ وجوده لطف حيث لابد في كل عصر من إمامٍ هاد يقوم بهداية الناس وإرشاد الناس إلى ما فيه خير وسعادة النشأتين، ولو لم يبعث الله من يهديه إلى ذلك الغرض لزم أن يكون الله سبحانه ناقضاً لغرضه وهو محال. ونلاحظ أنهم عندما أشكلوا على هذا الدليل لم يشكلوا على الصغرى والكبرى، بل قالوا ما الفائدة في غيبته؟ أي ان الدليل في أساسه تام ومتين، إلا أنهم لم يستطيعوا أن يتصوروا كيفية اجتماع اللطف مع كونه غائباً.
وتعليما للأمة كيف تتعامل مع ربها وتثني عليه ، وكيف يكون جزاء الإبداع الإيماني ذهبا خالصا ، يستحق أن يكافأ عليه أعرابي يصلي ركعتين ، فيستحق الذهب من خير البرية عليه الصلاة والسلام. إن هذا الحديث يعلمنا أن الإبداع الإيماني - المقيد بالشرع - هو مطلب نبوي عالي الحث ، وهو سمت لأهل الصلاح والحال مع الله ، إذ حياة القلوب هي التي تفيض بمثل هذا الإبداع ، ولن تتذوق القلوب هذه المعاني ، ولا تنطق ثنايا الفم بكلام عذب ، إلا برصيد إيماني ومعرفي ولغوي ، تخرج منه الكلمات من بعد حياتها في القلب ، كمثل نثرات الذهب ، فيكون ثمة ذهاب الغم ، وإقبال الحال المرضي مع الرب الرزاق. من أجل ذلك: يكون الثناء على الله تعالى باستحضار: جلال الرب الكريم سبحانه بأسمائه وصفاته، و تذكر نعم الله على العبد ، وشكره عليها. كيف يكون ذلك ؟؟ 1. تمعن راقٍ في أسماء الله وصفاته ، وحفظها ، والعيش معها. 2. حفظ أعذب الكلام اللائق بالممدوح سبحانه وتعالى. 3. تعميق معاني الإيمان في القلب وتقليبها بين الفينة والفينة. نماذج عملية: * اللهم لك أذل ، وبك أعز ، وإليك أشتاق ، ومنك أفرق ، وتوحيدك أعتقد ، وعليك أعتمد ، ورضاك أبتغي ، وُسخطك أخاف ، ونقمتك أستشعر ، ومزيدك أمتري ، وعفوك أرجو ، وفيك أتحير ، ومعك أطمأن ، وإياك أعبد ، وإياك أستعين ، لا رغبة إلا ما نِيط بك ، ولا عمل إلا ما ُزكي لوجهك ، ولا طاعة إلا ما قابله ثوابك ، ولا سالم إلا ما أحاط به لطفك ، ولا هالك إلا من قعد عنه توفيقك ، ولا مغبوط إلا من سبقت له الحسنى منك.