خطبة العيد تكون قبل صلاة العيد يسعدنا بزراتكم الدائم على موقع بيت الحلول بتقديم لكم المعلومات التي تفيد الباحث بكل انواع الإجابات النموذجية، في جميع المجالات, وها نحن اليوم سنتعرف وياكم اياها الطلاب والطالبات في اجابة احد اهم الأسئلة التي قد تحتاج إلى حل لها، ومنها حل سؤالكم: إجابة السؤال الصحيح هي: صواب خطأ
( ٥) أخرجه ابنُ أبي شيبة في «المصنَّف» (٥٨٦٢). ( ٦) أخرجه ابنُ أبي شيبة في «المصنَّف» (٥٨٥٥). ( ٧) أخرجه الشافعيُّ في «الأمِّ» (١/ ٢٧ ٢)، والبيهقيُّ (٦٢١٣). وضعَّفه النوويُّ في «الخلاصة» (٢/ ٨٣٨). ( ٨) أخرجه ابنُ ماجه في «إقامة الصلاة» بابُ ما جاء في الخُطْبة في العيدين (١٢٨٩) مِنْ حديثِ جابرٍ رضي الله عنه. قال البوصيريُّ في «مصباح الزجاجة» (١/ ٢٣٤): « هذا إسنادٌ فيه إسماعيلُ بنُ مسلمٍ، وقد أجمعوا على ضعفِه، وأبو بحرٍ ضعيفٌ » ، وقال الألبانيُّ في «الضعيفة» (٥٧٨٩): « مُنْكَرٌ » ، وأشار إلى ضعفِه ابنُ رجبٍ الحنبليُّ في «فتح الباري» (٦/ ٩٩). ( ٩) «الخلاصة» للنووي (٢/ ٨٣٨). ( ١٠) «س ُ بُل السلام» للصنعاني (٢/ ٦٧٠). متى تكون خطبة العيدين قبل الصلاة أم بعدها ؟ - YouTube. ( ١١) «زاد المعاد» لابن القيِّم (٢/ ٣٠٦). ( ١٢) أخرجه البيهقيُّ (٦٢٠٤). ( ١٣) أخرجه ابنُ ماجه في «إقامة الصلاة» بابُ ما جاء في الخُطْبة في العيدين (١٢٨٨). ( ١٤) أخرجه النسائيُّ في «صلاة العيدين» بابُ استقبالِ الإمامِ الناسَ بوجهه في الخُطْبة (١٥٧٦). ( ١٥) أخرجه مسلمٌ في «صلاة العيدين» (٨٨٩)، وانظر الزياداتِ في «السلسلة الصحيحة» (٢٩٦٨). ( ١٦) أخرجه عبد الرزَّاق (٥٦٥٠).
والذي نفْسي بيدِه لا تأتون بخيرٍ ممَّا أعلمُ، ثلاثَ مِرارٍ، ثم انصَرَف)) رواه البخاري (956)، ومسلم (889) واللفظ له. ثانيًا: مِنَ الِإِجْماع نقَل الإجماعَ على ذلك: ابنُ بطَّال قال ابنُ بطَّال: (أمَّا الصلاة قبل الخُطبة، فهو إجماعٌ من العلماء قديمًا وحديثًا إلَّا ما كان من بَني أميَّة من تقديم الخطبة) ((شرح صحيح البخاري)) (2/556). وقال ابنُ المنذر: (فمِمَّن كان يبدأ بالصلاةِ قبل الخُطبة: أبو بكر الصِّدِّيق، وعُمرُ بن الخطَّاب، وعثمانُ بن عفَّان، وعليُّ بن أبي طالب، والمغيرةُ بن شُعبة، وابنُ مسعودٍ، وهذا قولُ ابن عبَّاس) ((الأوسط)) (4/310). ، وابنُ عبد البرِّ قال ابنُ عبد البر: (أمَّا تقديم الصلاة قبل الخُطبة في العيدين، فعلى ذلك جماعةُ أهل العِلم، ولا خلافَ في ذلك بين فقهاء الأمصار من أهل الرأي والحديث، وهو الثابتُ عن رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأصحابِه والتابعين، وعلى ذلك علماءُ المسلمين، إلَّا ما كان من بَني أُميَّة في ذلك أيضًا) ((التمهيد)) (10/254). ، وابنُ قُدامةَ قال ابنُ قُدامة: (وجملتُه: أنَّ خُطبتي العيدين بعد الصلاة، لا نعلم فيه خلافًا بين المسلمين، إلَّا عن بني أمية. ورُوي عن عثمان، وابنِ الزبير أنَّهما فعلاه، ولم يصحَّ ذلك عنهما، ولا يُعتدُّ بخلاف بَني أُميَّة؛ لأنَّه مسبوقٌ بالإجماع الذي كان قبلهم، ومخالفٌ لسُنَّة رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الصحيحة، وقد أنكر عليهم فِعلَهم، وعُدَّ بِدعةً، ومخالفًا للسُّنة) ((المغني)) (2/285).