لم تعد تظهر شيرين أبو عاقلة من القدس المحتلة، فقد ظهرت مراسلة للجزيرة من القاهرة بعد سنوات من غلق المكتب، ومطاردة من يعملون فيه «بيت بيت.. شيرين أبو عاقلة - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية. زنقة زنقة»! هذا الظهور لمراسلة الجزيرة يأتي طبيعياً بعد المصالحة بين الدوحة والقاهرة، لكن كيف يمكن فهم عملية اعتقال ربيع الشيخ، منتج المقابلات في قناة «الجزيرة مباشر» في مطار القاهرة قادماً من قطر لقضاء إجازة الصيف وسط أهله، والذين حرم من زيارتهم خلال السنوات الأخيرة، وبعد اعتقال إثنين من زملائه، وقبل اعتقال ثالثهم، وهذا الثلاثي المعتقل هو الذي مثل عقبة أمام من لم يمتنعوا عن زيارة مصر من العاملين في الجزيرة، لأنهم كانوا يعتبرون أنفسهم مهنيون، وليسوا طرفاً في الصراع السياسي، ومن بين هؤلاء كان ربيع الشيخ! ومشكلة أولي الأمر منهم في مصر، في عدم وجود قواعد للعب، فالأمور تسير ارتجالياً، على نحو يصعب معه التنبؤ بشيء، وقد ظل محمود حسين يتردد على القاهرة بمعدل مرتين في السنة، وفي ذات سفرية ألقوا القبض عليه، ليلبث في سجنهم سنين عدداً، ويخلى سبيله بإجراءات احترازية تمنعه من السفر أو ممارسة حياته بشكل طبيعي، وقد أسرفت السلطة في استخدام هذا الاجراء في قضايا الرأي والسياسة، وكان لا يطبق في الماضي سوى على المجرمين الخطرين، الذين يُستهدف وضعهم «تحت الوصاية» وتقييد حركتهم بعد الإفراج عنهم!
في ذكرى #الجزيرة25 - شيرين أبو عاقلة - YouTube
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
وشهدت العلاقات المصرية القطرية خطوات إيجابية في طريق عودتها، وذلك بعد توقيع "بيان العلا" في يناير/ كانون الثاني الماضي بالسعودية، وأسدل الستار على أزمة بين قطر من ناحية، ومصر والسعودية والإمارات والبحرين من ناحية آخري امتدت أكثر من 3 سنوات. حسب ما ذكرت الأناضول. ومنذ إعلان المصالحة، أشادت القاهرة والدوحة، في أكثر من مناسبة، بتطور العلاقات بينهما. اقرأ أيضاً: أكرم خزام يثير جدلا بمزاعم عن سبب إغلاق الجزيرة بتونس.. صحفية أحرجته بالحقيقة وفي مارس/ آذار الماضي، زار وزير خارجية قطر القاهرة، للمرة الأولى منذ منتصف 2017، وفي يونيو/ حزيران الماضي، زار نظيره المصري سامح شكري الدوحة، في أول زيارة من نوعها لهذا البلد الخليجي منذ 8 سنوات. وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، استقبل وزير خارجية قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في 25 مايو/ أيار الماضي؛ حيث سلمه الأخير رسالة من أمير قطر تضمنت دعوة لزيارة الدوحة، وفق بيان للرئاسة المصرية آنذاك. تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد أضغط هنا وفعل زر الاشتراك وطن الحساب الخاص في محرري موقع وطن يغرد خارج السرب. تقرير لشرين أبو عاقلة عن برج النفط قرب رنتيس - YouTube. يشرف على تحرير موقع وطن نخبة من الصحفيين والإعلاميين والمترجمين.
من هي شيرين أبو عاقلة؟ شيرين أبو عاقلة محتويات المقالة مقدمة عن شيرين أبو عاقلة شيرين أبو عاقلة هي صحفية فلسطينية عرفت بتغطيتها أحداث فلسطين وممارسات سلطات الاحتلال الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية. وتعمل أبو عاقلة كمراسلة صحفية على الأراضي الفلسطينية المحتلة بالإضافة لعملها مع إذاعة مونت كارلو في فرنسا. بداية حياتها هي من مواليد 1971م ويعود أصل شيرين أبو عاقلة إلى مدينة بيت لحم ولكنها ولدت وترعرت في القدس بفلسطين أما ديانة شيرين فهي تنتمي لعائلة مسيحية. وأنهت دراستها الثانوية في مدرسة راهبات الوردية في بيت حنينا. شيرين أبو عاقلة. مسيرتها المهنية درست شيرين أبو عاقلة الصحافة والإعلام في جامعة اليرموك الأردنية وحصلت على درجة البكالوريوس. وبعد إنهاء دراستها عادت إلى فلسطين وبدأت العمل كصحفية في إذاعة فلسطين ومن ثم انتقلت للعمل إلى قناة عمان الفضائية. وتدرجت بالوظائف الصحفية حيث عملت بمؤسسة مفتاح لتنتقل أخيراً للعمل مع قناة الجزيرة الفضائية. وعملت مع قناة الجزيرة كمراسلة من الأراضي الفلسطينية المحتلة بالإضافة لعملها لفترة مع إذاعة مونت كارلو في فرنسا. من أبرز تقاريرها لشيرين أبو عاقلة مئات التقارير الصحفية التي نشرت على قناة الجزيرة ومن بينها: نقل ملكية عقارات فلسطينية في القدس لليهود.
شيرين أبو عاقلة 2 سنوات، 12 شهر ago شيرين أبو عاقلة صحفية فلسطينية من مواليد القدس عام 1971 حاصلة على درجة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من جامعة اليرموك الأردنية ثم عادت بعدها فلسطين...
الإعلامية فرضت احترامها …ولكن إلا أنها ترى العمل الصحافي بالنسبة للرجل اسهل منه للفتاة وذلك لجو المجتمع الذي نعيش، فهو يعطي الحرية للصحافي في العمل لمدة أربع وعشرين ساعة لكنه لا يتقبله للفتاة، ولا يعطيها الحرية التامة، ولكن رغم كل هذه الأجواء استطاعت العديد من الصحافيات العمل والمنافسة على أساس العمل المهني وهذا نجاح يحسب للفتاة ومهنة المراسلات الصحافيات حصلت على احترام المجتمع وتقديره. وتعود وتتطرق إلى مشكلة كبيرة بالنسبة للإعلامية وهو طبيعة نظرة المجتمع إلى المرأة بشكل عام وتعلق ان:" المجتمع الذي نعيش فيه يفرض قوة الرجل على المرأة، فالإعلامية في المؤسسات تعمل وتؤدي دورها لكنها لم تستطيع الوصول إلى مراكز عليا في هذه المؤسسات، فالمشكلة أننا نطالب المرأة بالعمل لنيل حقوقها ولكننا لا نهيئ الجو المناسب لذلك، فالمرأة استطاعت أن تخطي المراحل الصعبة من العمل وهي في الميدان وعلى الأرض، ولكن المجتمع هو الذي يتحمل الدور الأكبر في مساعدة المرأة على الوصول إلى حقها. وعن الصعوبات التي تواجهها تقول إنها صعوبات عادية يتعرض لها أي مراسل تتمثل في عامل الوقت:" نحن نضطر أحيانا لاخراج التقرير بسرعة قبل موعد بث النشرة، ففي فترة النصف ساعة قبل النشرة يكون هناك عمل كبير خاصة إذا كنا في مناطق أخرى خارج رام الله. "