وصف ذو الوجهين بأنه شر الناس والمقصود بالناس عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " تجد من شر الناس يوم القيامة عند الله ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه"، ما المقصود بالناس؟ الجواب/ المقصود بالناس هم الذين يظهر منهم شخص يأتي طائفة بما يرضيها فيظهر لها انه منها ومخالف ضدها، ولكنه يصنع الفتنة والنفاق والكذب والخداع، وبفعلته هذه يرغب بمعرفة أسرار الطائفتين وتعتبر من المداهنات المحرمة.
وصف الوجهين بشرر الناس وما يقصد بالناس ، ووصف الوجهين بشرر الناس والمقصود بالناس ، والنفاق دراجة في حياة بعض الناس ، ونفاق كثير. وصف ذو الوجهين بأنه شر الناس والمقصود بالناس - تعلم. منها النفاق الاجتماعي ، وهو تلوين العلاقات المختلفة ، وعدم وضوح بعض الناس في مبادئهم ومواقفهم مع الآخرين من أجل استخدام الشخصية أو الاستفادة من الفئتين ، ونجد أنواعًا كثيرة في في الوقت الحاضر يمارسون العديد من الوجوه لمقاربة جوانب معينة ، نرى شخصًا معينًا يسير معه في مجموعة من أجل مصلحة ، ثم يرافق فئة أخرى على عكس الفئة الأولى ، من أجل إفساد الفئتين ، ثم مرافقة فئة أخرى على عكس الفصل الأول: إفساد المجموعتين ، وهو نفاق حذرنا منه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله: آية المنافق ثلاثة: إذا حدثت كذبة ، فهو يعد بالنجاح ، وخان صادق "، وبالتالي المنافق. طقوس الكذب والخداع عندما يؤمن المرء بأسراره ، ويمررها للآخرين ليقترب منها ويزرع الفتنة بين الجانبين. ذو الوجهين يوصف بأنه شر للناس ومقصود للناس ذو وجهين يوصف بأنه شر للناس ومقصود للناس ستجد من بين شر الناس يوم القيامة وجهان لله يأتون بوجه وهؤلاء بوجهين. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "يوم القيامة تجدون وجهين من شر الناس فيأتون بهذه الوجوه ومن لهم وجه".
- إنَّ شَرَّ النَّاسِ، ذُو الوَجْهَيْنِ الذي يَأْتي هَؤُلاءِ بوَجْهٍ، وهَؤُلاءِ بوَجْهٍ. الراوي: أبو هريرة | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم: 2526 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] تَجِدُونَ النَّاسَ مَعادِنَ، خِيارُهُمْ في الجاهِلِيَّةِ خِيارُهُمْ في الإسْلامِ، إذا فقِهُوا، وتَجِدُونَ خَيْرَ النَّاسِ في هذا الشَّأْنِ أشَدَّهُمْ له كَراهيةً. وتَجِدُونَ شَرَّ النَّاسِ ذا الوَجْهَيْنِ الذي يَأْتي هَؤُلاءِ بوَجْهٍ، ويَأْتي هَؤُلاءِ بوَجْهٍ. أبو هريرة | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3493 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] يَختلِفُ النَّاسُ فيما بيْنهم في دَرَجاتِ الفَهمِ والفِقهِ، كما يَتَمايَزُ بَعضُهم على بَعضٍ في المَكانةِ وقوَّةِ التَّأثيرِ في الآخَرينَ، وكَثرةِ الأتْباعِ.
وصف ذي الوجهين بانه شر الناس وليس المسلمين فقط اشاره الى ان هذا الفعل ، متابعينا الكرام وزوارنا الأفاضل في موقع الرائج اليوم يسرنا زريارتكم لنا ويسعدنا أن نوافيكم في بكل ما هو جديد من إجابات نموذجية المطروحة بالمناهج الدراسية لكافة المراحل التدريسية، وذلك لتسهيل الدراسة وإيصال المعلومة التعليمية لذهن الطالب. وصف ذي الوجهين بانه شر الناس وليس المسلمين فقط اشاره الى ان هذا الفعل؟ نحن كفريق عمل في موقع الرائج اليوم نسعى دوما لتقديم لكم كل ما ترغبون به من حلول وإجابات نموذجية على الأسئلة المطروحة في الكتب الدراسية بالمناهج التعليمي وذلك لتسهيل عليكم العملية الدراسية والحصول على أعلى الدرجات والتميز. السؤال: وصف ذي الوجهين بانه شر الناس وليس المسلمين فقط اشاره الى ان هذا الفعل؟ الإجابة: ووصف ذي الوجهين بكونه شر الناس أو من شر الناس مبالغة في شره، والأولى حمل الناس على العموم فهو أبلغ في الذم. ولذلك جاء في رواية: من شر خلق الله ذو الوجهين. وإنما كان ذو الوجهين شر الناس لأن حاله حال المنافق؛ إذ هو متملق بالباطل وبالكذب مدخل للفساد بين الناس.
في مرافقة الناس ، لكن كان لديه جانبان استغل كل طرف لما رآه مفيدًا له ولصالحه..
وبيَّنَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ خَيرَ النَّاسِ في هذا الشَّأْنِ -أيِ: الإمارَةِ- أشَدُّهم لها كَراهيةً؛ خَوفًا مِن أنْ تَثقُلَ عليه الحُقوقُ والواجِباتُ، وإعْطاءُ حقِّ اللهِ، وحقِّ النَّاسِ فيها، وفي رِوايةٍ في الصَّحيحَينِ: «حتَّى يقَعَ فيه»، أي: فإذا ما وقَع أحدُهم في الحِرصِ عليها؛ زالَتْ عنه صِفةُ الخَيريَّةِ. وقيلَ: المَعْنى أنَّهم إذا ما تَولَّوْا أزالَ اللهُ عنهمُ الكَراهيَةَ للإمارةِ؛ حتَّى يَقدِرُوا أنْ يَقومُوا بواجِبِهم نَحْوَها. وقيلَ: الشَّأنُ هنا هو الإسْلامُ، والنَّاسُ همْ مَن كانوا أشَدَّ النَّاسِ كَراهيَةً له، كما كان مِن عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ، وخالدِ بنِ الوَليدِ، وعَمرِو بنِ العاصِ، وعِكرِمةَ بنِ أبي جَهلٍ، وسُهَيلِ بنِ عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عنهم، وغَيرِهم ممَّن كان يَكرَهُ الإسْلامَ كَراهيَةً شَديدةً، فلمَّا دخَلَ فيه أخلَصَ وأحَبَّه، وجاهَدَ فيه حقَّ جِهادِه! ثمَّ يَذكُرُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَموذجًا سيِّئًا مِنَ النَّاسِ ذا مَعدِنٍ خَسيسٍ، ويَصِفُه بأنَّه شرُّ النَّاسِ، وهو المُنافقُ المُتلوِّنُ ذو الوَجهَينِ، الَّذي يَأْتي كلَّ طائفةٍ مِن النَّاسِ بما يُرْضيها؛ فيَأْتي هؤلاء بوَجْهٍ يُرْضيهم، فيُظهِرُ لهم بالقَولِ والفِعلِ أنَّه منهم، ويَأْتي أعْداءَهم بوَجهٍ آخَرَ نَقيضِ ما كان معَ الطَّائفةِ الأُخْرى؛ كي يَسْتَرضِيَهم، ويَنالَ خَيرَهم.