إذا كان العمل الصالح مقبولاً ، فقد ورد في عدد كبير من الأحاديث النبوية حديثاً وسطاً ثالثاً وحسنات ، والتي تنص على التقيد بأوامر الله ، والابتعاد عن النهي ، وإقامة المناسك ، والابتعاد عن الفسق والرجس ، وتوضيح الأمر. فضائل الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم ومدى تأثيرها عليه في كسب الأجر العظيم. من الله وننال حب الناس ومن حوله ، لأن الشخص الذي يتميز بالصفات الحسنة يمكن أن يكون آمنًا وموثوقًا من قبل الناس ، وهنا سنقدم عندما يكون الفعل حقًا ومقبولًا ، حديثًا ثالثًا وسطًا. متى يكون الفعل صحيحا ومقبولا؟ إن الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم ترفع من رتبته عند الله وتجعله على اتصال دائم بربه. فالعمل الصالح هو سبب صلاح الإنسان في الدنيا ، وكسبه من نعمة الله في الآخرة ، وفتح الباب ، ومن الأمثلة على الأعمال الصالحة ، إقامة أركان الإسلام كالصلاة والصوم ، الصدقة وحب الله ورسوله وحفظ وصاياه. الجواب/ إذا كان من أجل محبة الله الخالصة ووفق توجيه الرسول صلى الله عليه وسلم.
بواسطة – منذ 8 أشهر إذا كان العمل الصالح مقبولاً، فقد ورد الحديث الوسيط الثالث، والعمل الصالح في عدد كبير من الأحاديث النبوية التي تنص على التقيد بأوامر الله، والابتعاد عن النهي، وإقامة المناسك، والابتعاد عن الفسق والرجس، وبيان: فضل الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم ومدى تأثيرها عليه في كسب الأجر العظيم. من الله ونيل محبة الناس ومن حوله، لأن الشخص الذي يتسم بالصفات الحسنة يمكن أن يؤمنه ويثق به الناس، وهنا سنقدم عندما يكون الفعل صالحًا ومقبولًا، حديثًا ثالثًا. متى يكون الفعل صحيحا ومقبولا؟ إن الأعمال الصالحة التي يقوم بها المسلم ترفع من رتبته عند الله وتجعله على اتصال دائم بربه. فالعمل الصالح هو سبب صلاح الفرد في الدنيا، وانتصاره على نعمة الله في الآخرة، وفتح باب الرزق له. ومن الأمثلة على الأعمال الصالحة إقامة أركان الإسلام كالصلاة والصوم والصدقة وحب الله ورسوله واتباع وصاياه. ويخرج الأذى عن الطريق ويبعد عن الغيبة والنميمة. الاجابة/ إذا كان في سبيل الله الخالص ووفق هدي الرسول صلى الله عليه وسلم
متى يكون العمل صالحاً حل سؤال كتاب الحديث للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول متى يكون العمل صالحاً مقبولاً فهو كما يلي: يجب أن يكون صاحب العمل قد قصد الله سبحانه وتعالى في العمل. أن يكون العمل موافقاً لما شرعه الله أو بينه الرسول. هذان الشرطان اللذان واجب تحققهما في العمل الصالح لكي يكُون مقبولاً وصالحاً، وعلينا مُراعاتهما في كافة الأعمال الصالِحة التي نقوم بِها لكي ننال الأجر والفضل من الله فيهما، فقد قال تعالى في كتابه الحكيم " فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً، ولا يشرك بعبادة ربه أحداً ". كما أن الحافظ إبن كثير في التفسير الخاص به " وهذان ركنا العمل المتقبل، لابد أن يكون خالصاً لله صواباً على شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ". هذا كُل ما يخص الإجابة على سؤال متى يكون العمل صالحا مقبولا صالحاً في كتاب الحديث الشريف للصف الثالث المتوسط الفصل الدراسي الأول.
الإيمان؛ فالله سبحانه وتعالى لا يتقبّل الأعمال الصّالحة من الكافرين، ذلك بأنّ الكافر خسر ثواب عمله بفساد عقيدته وكفره، وكما قيل لا ينفع مع الكفر عمل، وإنّما قد يجازي الله تعالى من عمل صالحًا أو حسنًا من الكفّار في الدّنيا بزيادةٍ في رزق أو غير ذلك، لأنّ الله تعالى هو العدل الذي لا يظلم النًاس شيئا. عدم إيذاء الآخرين؛ فالمسلم عندما يعمل الأعمال الصّالحة يُراعي مشاعر الآخرين وحرّياتهم وكرامتهم؛ فالعمل الذي يكون ظاهره الصّلاح والحسن ويكون فيه إيذاءٌ للآخرين أو اعتداء على حرّياتهم هو عملٌ لا يعدّ صالحًا متقبّلاً عند الله تعالى كمثل من يريد أن يبني سبيل ماء للمسلمين فيقوم بالاعتداء على أرض جاره أو إيذائه في ذلك، فالأصل في المسلم أن يحبّ لنفسه ما يحبّ لأخيه ويكره له ما يكره لنفسه.