ماذا بعد الطلاق؟ سؤال يكثر طرحه، لذا إليكم 8 خطوات لمساعدتكم على تخطي الفترة الأولى بعد الطلاق بنجاح. ماذا بعد الطلاق؟ سؤال يكثر من قبل الرجال والنساء على حدٍ سواء، لذا خُصص هذا المقال لذكر إجابة هذا السؤال: ماذا بعد الطلاق؟ إجابة ماذا بعد الطلاق؟ تكمن في تطبيق بعض النصائح الآتية، كونها تكون جدًا هامة للطرفين المنفصلين: 1. كيف أكون قوية بعد الانفصال - الامنيات برس. إعطاء النفس وقتًا للحزن كل من الزوجين يخاف من فكرة الطلاق، لكن في بعض الحالات يكون هذا الخيار الوحيد أمامهم، لهذا يجب إعطاء الوقت الكافي للذات بالحزن، فقد لا يكون الحزن مشروطًا بخسارة الطرف الآخر وإنما يكون بهدف إراحة النفس بسبب ما عانته من ظروف غير جيدة أثناء هذا الزواج. لا يجب إظهار مشاعر الفرح أمام الآخرين بينما المشاعر الداخلية مُعاكسة تمامًا، فالمكابرة في هذا الأمر تُؤدي إلى مشكلات نفسية عديدة، فلا مانع من أخذ وقت كافي من الحزن قد يمتد لعدة أشهر. 2. التعامل الصحيح مع المشاعر كثير من الأزواج الذين تم الطلاق بينهم لا يتعاملون بشكل صحيح مع مشاعرهم وتجاربهم من العلاقة التي تركوها، وينقلون معهم الحمل الثقيل إلى العلاقة التالية دون التخلص منها، وهذا الخطأ الشائع يمكن أن يؤدي إلى تفكيك العديد من العلاقات التي تأتي بعد الطلاق، لذا يجب على الزوجين علاج الصدمة من العلاقة الزوجية السابقة قبل أن يخطئوا مرة أخرى في علاقة جديدة.
يعد اكتئاب ما بعد الصدمة أكثر أشكال الاكتئاب انتشارا من بين الأشكال المختلفة للاكتئاب. فكل صدمة - أيا كان شكلها - تصيب الفرد، يظهر لها آثار اكتئابية بعد مرور فترة زمنية غير محددة، فقد تكون هذه الفترة قصيرة كأن تكون بعد شهر من الصدمة أو طويلة تمتد لسنوات. ومشكلة هذا الشكل من الاكتئاب في أنه يأتي بعد فترة من وقت حدوث الصدمة، بحيث يجهل الفرد العلاقة بينه وبين الصدمة السابقة. ومن هذا المنطلق فإن حدوث الطلاق بين الزوجين ينتج عنه في بعض الأحيان. ولدى بعض من الناس اكتئاب لا يظهر إلا بعد فترة من زمن الطلاق. بل إنه في حالات كثيرة تجد أن الزوجة لا تتأثر كثيرا بحدوث الطلاق، وتجد أن من حولها أكثر تأثرا وحزنا منها لحدوث الطلاق. نصائح للمرأة بعد الطلاق لحياة أفضل!. لكن الذي يحدث بعد مرور فترة من الوقت، نجد أن أقارب تلك الزوجة المطلقة قد زالت عنهم آثار الصدمة، وبدأت تظهر - رويدا - آثار ذلك الطلاق، من خلال عدة مظاهر، من البكاء والانعزال، والتفكير الدائم في ذكريات تلك الفترة من الحياة الزوجية، خاصة تلك الأيام الجميلة وفترة شهر العسل. ومهما كانت تلك الزوجة على صواب في حياتها الأسرية السابقة، وأن سبب الطلاق كان بفعل تصرفات الزوج، إلا أنه في الغالب تبدأ مظاهر الندم على التفريط في ذلك الكيان الأسري، وتبدأ تتزاحم الأفكار السلبية حول أي تصرف سلبي حصل منها؛ ما يزيد من ندمها وحسرتها.
واذا اقدم الزوج على الطلاق بعمر متقدم فيكون التاثير كبير بعد العشرة الطويلة والتضحية فتكون الصدمة اكثر, اما اذا كانت صغيرة بالعمر وصار الانفصال فأنها تشعر انها ظلمت ولم تأخذ فرصتها في الحياة, اضافة الى عدم حصولها على فرصة زواج اخرى مستقبلا بسبب نظرة المجتمع للمرأة المنفصلة. كيف اكون قوية بعد الطلاق من. اما اذا كانت متضررة بسبب تعنيف واهمال ممكن ان تكون صدمة الطلاق اخف حتى لو كانت صغيرة بالعمر. توجيهات قبل فترة الانفصال واخيراً لابد من توجيهات وارشادات لرجال الدين في النصح وبالوقت المناسب اي ما قبل الطلاق وفي فترة الخطوبة حتى يبين رجال الدين الواجبات والحقوق لكل من الطرفين ولاب من ان يكون دور الاهل فاعل في ذلك. وعليها ان تكون متعلمة ومثابرة في اكمال دراستها وان تعمل بشكل مستقل من اجل ان لا تحتاج الى الاهل والاخرين. ايسر الصندوق إقرأ أيضاً أسرار حل أصعب المشاكل الزوجية لماذا المرأة وليس الرجل الطلاق والخطوات التي يجب علي المراه اتباعها تعلم كيفية التغلب على الاكتئاب رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط الاسم: ايسر محسن الصندوق تاريخ الميلاد: 1965 - بغداد الدرجة الوظيفية: صحفية جهة العمل: المركز الثقافي البغدادي التابع لديوان محافظة بغداد القسم: المكتب الاعلامي للمركز الثقافي البغدادي عضو في نقابة الصحفيين العراقيين المؤهلات العلمية بكالوريوس أعلام / قسم صحافة دبلوم في الغة عربية
لقد أصبح من المعتاد في بعض الدول المتقدمة أن يلجأ الزوجان قبل اتخاذ قرار الطلاق إخصائي نفسي متخصص في القضايا الزواجية، وحتى بعد حصول الطلاق فإنهم يلجؤون إليه لتخفيف آثار الصدمة الناجمة عنه، لوعيهم بخطورة تلك الآثار، ولعلمهم بأن الطلاق في حد ذاته مؤلم للطرفين، وهو يشكل - في أبسط صورة - صدمة عاطفية؛ لأنه يأتي مخالفا لأحلام وأماني سنين عديدة عاشها الفرد قبل الزواج لم تتحقق، وتوجت بانفصال دائم بين الزوجين. مجمل القضية التي أتناولها ورسالتها أن هناك خطرا قادما بعد الطلاق لا بد من الاستعداد له من خلال زيارة الأخصائي النفسي؛ لتجاوز معضلة تحمل قدرا من الخطورة، نستطيع من خلالها أن نخفف من آثارها ونقلل الضرر المصاحب لها، وفي نفس الوقت يحصل كل من طرفي الطلاق على تأهيل نفسي لمرحلة جديدة من حياته، في الغالب تكون نهايتها زواجا جديدا وتجربة جديدة، تحتاج إلى تقييم للماضي ورسم خطة وإستراتيجية للقادم. وبالله التوفيق