ترتبط هذه المشكلة هنا بالمشكلة السابقة، حيث يمكن أن يجعل التعلم عن بعد الغش أسهل من التعلم عبر الإنترنت. أخيراً مثل التعلم عبر الإنترنت يمكن أن يؤدي التعلم عن بعد إلى مشكلة قضاء الوقت الطويل لطلابك أمام الشاشات، ومع ذلك على عكس التعلم عبر الإنترنت، ليس لديك العديد من الخيارات لتقليل وقت استخدام الشاشة، لأن جميع اتصالاتك مع الطلاب هنا رقمية ولا يوجد لك خيارات أُخرى. أقرأ التالي منذ يوم واحد مفهوم الاستعلامات المتداخلة والتعليقات في لغة البرمجة SQL منذ يوم واحد أنواع قنوات الوسائط الإعلانية في التسويق الرقمي منذ يوم واحد تعزيز أمان حساب الجيميل منذ يوم واحد ما هي خطوات إنشاء حملة تسويق ناجحة متعددة القنوات في التسويق الإلكتروني منذ يوم واحد ما هي شهادة الأمان PCI DSS منذ يوم واحد كيف يعمل Hash Cracking منذ يوم واحد اهم انواع ثغرات DNS منذ يوم واحد ما هي متطلبات الأمان في PCI DSS منذ 3 أيام ما هي خصائص ومعوقات شبكات الربط البيني Interconnection Networks منذ 3 أيام الحزمة الأساسية المتطورة الظاهرية vEPC
امكانية دراسة المادة العلمية في أي وقت: التعليم عن بعد اعطى للطلاب الحرية في دراسة المادة العلمية في أي وقت وقد وفر الدروس المشروحة على الانترنت ليتمكن الطالب من الدراسة ولم يلزمه بوقت معين كما انه اعطى للمعلم ابضا حرية الوقت في شرح المادة العلمية ووضعها على شبكة الانترنت او على التطبيقات المستخدمة في نظام التعليم عن بعد ليتمكن الطالب من الاستماع اليها دون وجود معوقا قد تؤثر عليه. توفير المال في نظام التعليم عن بعد: من اهم مميزات التعليم عن بعد توفير المال حيث يمكن للطالب تلقى الدروس العلمية وهو فى المنزل. دون الاضطرار الى الخروج والسفر من مكان الى اخر فوفر تكلفة المواصلات ومكن المعلم من شرح الدروس العلمية من المنزل فمصاريف التعليم التقليدى تكون مرتفعة جدا حيث يحتاج الطالب الى المال كلما ذهب الى الدروس العلمية. المرونة في نظام التعليم عن بعد: الطالب الذى يستخدم نظام التعليم عن بعد يتمتع بمرونة الدراسة في أي مكان وفى أي وقت بشرط توافر شبكة الانترنت حتى يتمكن من تلقى المادة العلمية بشكل جيد ودراسة الشروحات الخاصة باستخدام تطبيقات نظام التعليم عن بعد والطالب يمكنه ايضا الخروج والسفر من مكان الى اخر دون الحاجة الى الغياب وتراكم الدروس عليه بل يمكنه متابعة الحصص الدراسية من أي مكان يستطيع التواجد فيه.
[أولا] الحاجة إلى التدريب: يحتاج المدرسون إلى تدريب على استخدام الإنترنت بشكل عام إضافة إلى التدريب على استخدام برامج خاصة لاستغلالها في عمل صفحات الإنترنت ونشر المحاضرات وغير ذلك. كذلك فالطالب يحتاج إلى تدريب على استخدام الإنترنت إضافة إلى تدريب على استخدام البرامج التي تساعده على تبادل المعلومات مع أستاذه. وقبل كل هذا يحتاج كل من الطالب والأستاذ إلى امتلاكهما لمعرفة بأساسيات الحاسوب Computer Literacy. [ثانيا] الحاجة إلى بنية تكنولوجية: من أجل إنشاء نظام تعليم عن بعد يجب توفر بنية تكنولوجية تحتية Technological Infrastructure عند الجامعة أو الجهة التي ترغب بطرح برامج التعليم عن بعد. هذه البنية ليست متوفرة لدى كل الجامعات أو الهيئات التعليمية. [ثالثا] الحاجة إلى وجود اتصال بين الطلبة وشبكة الإنترنت: كي يتمكن الطلبة من النفاذ إلى البيانات الإلكترونية ولكي يستطيعوا تبادل المعلومات مع أساتذتهم يجب توفر اتصال بين الطلبة وشبكة الإنترنت. هذا الاتصال قد يكون اتصالا عبر مزود خدمات إنترنت ISP أو عبر الشبكة الداخلية للجامعة أو الهيئة التعليمية Intranet. إلا أن الطلبة ليسوا جميعا قادرون على الاتصال بشبكة الإنترنت عن طريق مزود خدمات الإنترنت.
يتم تحديد التكاليف الخاصة بالالتحاق بجامعة الناس وفقًا للحالة المادية التي يكون عليها الطالب وتتراوح ما بين 2000:4000 دولار. جامعة Boston University Online توفر جامعات التعليم عن بعد بوسطن مجموعة من البرامج التي يمكن للطلاب أن يلتحقوا بها عن طريق الإنترنت ويمكن أن يحصل الأفراد على درجة الماجستير عن التعلم في برامج جامعة بوسطن. عند تسجيل الدخول والالتحاق بجامعة واسطن فإن الرسوم الخاصة بالساعة الواحدة للمادة الدراسية الواحدة يكون حوالي 456 دولار وفي حالة عدم القدرة على دفع هذه الرسوم فإنه يكون هناك إمكانية للأفراد الالتحاق بأحد المنحات الخاصة بالجامعة. جامعة UMass تعد جامعة UMass أحد جامعات التعليم عن بعد التي يمكن ان يلتحق بها الطلاب في الوقت الحالي وتوفر أكثر من 10 برامج يمكن أن يسجل الطلاب بها في مختلف المجالات. من أهم المجالات المتاحة في هذه الجامعة هي مجال إدارة الأعمال والتمريض والصحة العامة. مميزات جامعات التعليم عن بعد فيما يلي سوف نقوم بتوضيح بعض الإيجابيات التي يحصل عليها الطلاب عند الالتحاق بجامعات التعليم عن بعد، وهذه المميزات تكون متمثلة في الآتي: من أهم المميزات المتواجدة في جامعات التعليم عن بعد أنها تمكن الأفراد من الاعتماد على النفس أكثر في هذه الخدمة والتخلص من طرق التعليم التقليدية.
تنوّع مصادر تحصيل المعلومة وتعليم الطالب إمكانية وجود أكثر من إجابة وحلّ للمسألة على عكس النظام التقليديّ. استخدام استيراتيجات التدريس الخاصّة والتي تمكّن الطالب من معرفة مواهبه وقدراته. مساعدة كلّ طالبٍ على فهم نفسه ومعرفة ميزات شخصيته وعيوبها، والعمل على تقوية نقاط القوة وتحسين نقاط الضعف. خلق أسلوب التواصل والتفاعل بين المتعلّم والمعلم. إشراك الطالب في تحديد الأهداف التعليميّة والسماح له بإدارة نفسه ذاتيّاً. تعلم كلّ طالبٍ بما يُناسب قدراته والابتعاد عن أسلوب الترهيب والتخويف. المصادر مقالة الدراسة