غرّد الإعلامي سامي كليب عبر تويتر، كاتباً لا التفجير صدفة ولا الحريق إلا عند العقول الساذجة وفي تغريدة أخرى كتب: الغاز في شرق المتوسط، العنوان المقبل للحروب والصفقات والتقاسم الدولي والاقليمي… لبنان في عين العاصفة، بينما ساسته العباقرة المحترمون غارقون بالخلافات حول طائفة هذا الوزير ومذهب ذاك… لا #التفجير صدفة ولا الحريق إلا عند العقول الساذجة — samikleib-journalist سامي كليب (@samykleyb) September 11, 2020
غرد الإعلامي اللبناني سامي كليب على حسابه عبر تويتر تزامنًا مع بدء جلسة مجلس النواب في الأونيسكو: "كلما اجتمع مجلس النواب أو الحكومة في دول مُحترمة، يفرح الناس بأن السلطة ستُصدر قرارات لصالحهم، في #لبنان كلما اجتمع أحدُهما يخاف الناس.. مجرد ملاحظة". كلما اجتمع مجلس النواب أو الحكومة في دول مُحترمة، يفرح الناس بأن السلطة ستُصدر قرارات لصالحهم، في #لبنان كلما اجتمع أحدُهما يخاف الناس… مجرد ملاحظة — sami kleib (@samykleyb) February 21, 2022
كلما قامت ثورة اهتزت فرائض الإقطاع والفاسدين الذين باعوا الوطن لكل محتل وكانوا بيادق صغيرة عند رستم غزالة وغازي كنعان…. فلم يجد البيك ما يتهمني به سوى كتاب هو حتما لم يقرأه. سامي كليب: كلما اجتمع مجلس النواب أو الحكومة في دول مُحترمة يفرح الناس.. إلا في لبنان يخاف الناس! - ليبان برس. ليس أكثر قلقا من ثورة الناس إلا اقطاعي ظالم فاسد نهب الناس باسم الاشتراكية. — samikleib-journalist سامي كليب (@samykleyb) November 26, 2019 رد سامي على التغريدة جاء ليوصم تاريخ جنبلاط بالعار بعد وصفه بصبي المخابرات السورية قائلاً:"كلما قامت ثورة اهتزت فرائض الإقطاع والفاسدين الذين باعوا الوطن لكل محتل وكانوا بيادق صغيرة عند رستم غزالة وغازي كنعان، فلم يجد البيك ما يتهمني به سوى كتاب هو حتما لم يقرأه، ليس أكثر قلقا من ثورة الناس إلا اقطاعي ظالم فاسد نهب الناس باسم الاشتراكية. "
في سبتمبر 10, 2020 غرد الإعلامي سامي كليب عبر صفحته على تويتر كاتباً: "معلومات من واشنطن تشير إلى أن الموجة الثانية من العقوبات قد تشمل ٣ وزراء من طوائف مختلفة وبعضهم يتولى مسؤوليات سياسية مهمة ، ورجل دين اضافة الى شخصية سنية معروفة قد تكون المفاجأة. وبعض هؤلاء المسؤولين كانوا منذ ٢٠٠٥ ضد حزب الله، على الأقل فوق الطاولات. " Oussama 25616 المشاركات 1 تعليقات
ويشير المصدر ذاته إلى أن "كل من يعرف كليب جيّداً، يعلم مدى قربه من الخط القومي العربي واعتزازه بقربه من النظام السوري، إذ لا يمكن لصحافي بقامته أن يقبل أن تُملى عليه حواراته كما حصل في مقابلته مع الرئيس عون، وهو ما عبر عنه شخصياً في مقابلة له مع قناة إم. تي. في اللبنانية، إضافة إلى أن عون وجه لوماً لكليب خلال إحدى الوقفات الإعلانية قبل انقطاع البث، قائلاً له "انت لطشتني"، بعد سؤال وجّهه عن مدى موضوعية قول الرئيس إن الحق على الآخرين وعدم تحمله القليل من المسؤولية في الأخطاء التي ارتُكبت". ويعتبر المصدر الإعلامي أن "استقالة كليب تأتي امتداداً لاستقالة عددٍ من الصحافيين في صحيفة الأخبار اللبنانية، وبالتزامن مع حملة ضد كثيرين من الإعلاميين عبر السوشيال الميديا، يشنّها مناصرون لحزب الله وحركة أمل". بث "الجديد" ويدخل إيقاف بث قناة "الجديد" في خانة الحملة الممنهجة ضد الإعلام، الذي يغطّي أخبار الانتفاضة، إذ قُطع بث المحطة يوم الخميس الماضي في عدد من المناطق في بيروت والضاحية الجنوبية للعاصمة، إضافةً إلى مناطق في الجنوب وبعلبك والهرمل، احتجاجاً على المقدمة الإخبارية التي تناولت مناصري حزب الله.
وكان مناصرو حزب الله تجمعوا أمام مبنى القناة في منطقة وطى المصيطبة، غرب العاصمة بيروت، مردّدين هتافات مؤيدة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله. وتقول نائب رئيس مجلس إدارة المحطة كرمى خياط لـ"اندبندنت عربية" إن "القناة مستقلة، ومنذ نشأتها كانت خير ممثل لوجع المواطن وهمومه. ومنذ انطلاقة الثورة، وقفنا إلى جانب المواطنين في الشارع. لذا، لا نقبل أن يملي علينا أحد موقفه أو رأيه، لا من الأحزاب التي قاطعتنا ولا من سلطات أخرى". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتشير خياط إلى أن "الجديد" هي المحطة العربية الوحيدة التي تخصّص جزءًا من نشرتها للصحافة الاستقصائية، موضحةً أن ملفات الفساد التي دفعت المواطنين إلى النزول للشارع، سبق للمحطة أن أثارتها. تضيف خياط "نسبة مشاهدة القناة هي الأعلى بين كل المحطات المحلية، خصوصاً في مجال تغطية الثورة. كما أن الجديد تتمتع بمصداقية لدى الجمهور، بما في ذلك جمهور المقاومة. فلماذا الخوف من شاشتنا؟ هذا السؤال لا يُوجَّه إلينا، بل إليهم". وترى خياط أن "قطع البث جزء من الترهيب والتهويل. كما أنها ليست المرة الأولى التي يُقطع فيها بثنا، إذ سبق أن قطعت حركة أمل البث لمدة ستة أشهر بعد عرضنا لبعض ملفات الفساد، وحاول مناصروها حرق المحطة بقنابل المولوتوف، وتهجّموا على العاملين فيها، وخسرنا أموالاً وإعلانات ولم نفاوض، لكنهم أعادوا البث بناءً على ضغط جمهورهم.
أعد وقدم برامج في قناة الثبات الفضائية، وإذاعة صوت الشعب.