كيف يبطل ؟ ملحق #1 2016/07/13 نشمي الكرشمي هل اخرج من الصلاة لرؤيتي للماء فقط.. هكذا تقصد ام قبل الشروع في الصلاة ؟ ملحق #2 2016/07/13 dean ambrose يا صباح الانوار و تغريد الاطيار ملحق #3 2016/07/13 dean ambrose ههههههههههه الفديو تبعك من كتر ما ضحكني استيقظت اليوم و كاني لعب ماتش كوورة من كتر التعب ههههههههههههههه
* اليوم يا سادة.. إذا حضر الماء بطل التيمم هو. باتت الأندية تشتكي محلياً من أمر «الفار» ومزاج من هم خلف هذه التقنية الحديثة التي أوجدت أصلاً لكي تساعد على تقليل أخطاء التحكيم وإنهاء الحالات الجدلية المؤثرة في الملاعب من خلال الاستعانة بتقنيتها، التي أسهمت برفع أسهم الدول المتقدمة كروياً لإكمال تطور اللعبة وزيادة شعبيتها والثبات في بناء قاعده قوية تستقطب أكبر المستثمرين! * ختاماً أتمنى من اتحاد الكرة الذي لا يزال واقفاً في الزاوية صامتاً أن يتدخل لإنهاء هذه الأفلام الساخرة التي يتبادل بطولتها التحكيم وأبطال تقنية الـVar من خلال استقطاب أفضل حكام للمباريات وآخرين لا ينقصون عنهم في التفوق لغرفة الفار، لكيلا تفقد الأندية استثماراتها والرعاة والداعمين ويبقى حينها عشاق الكرة مذهولين من قرارات قضاة الملاعب. ** ** - ياسر النهدي تويتر yaseralnahdi@
فإن قال قائل: أنا أريد الأجر مرتين. قلنا: إنك إذا علمت بالسنة فخالفتها فليس لك الأجر مرتين، بل تكون مبتدعاً، والذي في الحديث لم يعلم بالسنة، فهو مجتهد فصار له أجر العملين العمل الأول والثاني. فإن قيل: المجتهد إذا أخطأ فليس له إلا أجر واحد كما جاء في الحديث: " إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران، وإن أخطأ فله أجر "، فكيف كان لهذا المخطئ في إعادة الصلاة الأجر مرتين؟ فالجواب: أن هذا عمل عملين بخلاف الحاكم المخطئ، فإنه لم يعمل إلا عملاً واحداً فلم يحكم مرتين. مراحل التيمم | المرسال. بهذا يتبين لنا أن موافقة السنة أفضل من كثرة العمل، فإذا قال قائلٌ مثلاً: أنا أريد أن أطيل ركعتي الفجر لفضل الوقت، وكثرة العمل. قلنا له: لم تصب، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخفف ركعتي الفجر كما جاء ذلك في حديث عائشة رضي الله عنها، ومثال ذلك أيضاً لو قال: أريد أن أطيل ركعتي الطواف، قلنا: لم تصب السنة، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخففهما وهذه فائدة مهمة على طالب العلم أن يعيها، والله الموفق. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الحادي عشر - باب التيمم. محمد بن صالح العثيمين كان رحمه الله عضواً في هيئة كبار العلماء وأستاذا بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية 26 3 112, 923
السؤال: ما الحكم إذا وجد المتيمم الماء في أثناء الصلاة أو بعدها؟ الإجابة: إذا وجد المتيمم الماء في الصلاة، فهذه المسالة محل خلاف بين أهل العلم. إذا حضر الماء بطل التيمم للصف. فمنهم من قال: إن التيمم لا يبطل بوجود الماء حينئذ لأنه شرع في الصلاة على وجه مأذون فيه شرعاً، فلا يخرج منها إلا بدليل شرعي. ومنهم من قال: إنه يبطل التيمم بوجود الماء في الصلاة، واستدلوا بعموم قوله تعالى: { فإن لم تجدوا ماء}، وهذا قد وجد الماء فيبطل تيممه، وإذا بطل التيمم بطلت الصلاة، وعموم قوله صلى الله عليه وسلم: " فإذا وجد الماء فليتق الله وليمسه بشرته "، ولأن التيمم بدل عن طهارة الماء عند فقده، فإذا وجد الماء زالت البدلية فيزول حكمها، فحينئذ يخرج من الصلاة ويتوضأ ويستأنف الصلاة من جديد، والذي يظهر لي -والعلم عند الله تعالى- أن القول الثاني أقرب للصواب. أما إذا وجد الماء بعد الصلاة، فإنه لا يلزمه أن يعيد الصلاة، لما رواه أبو داود وغيره في قصة الرجلين اللذين تيمما ثم صليا وبعد صلاتهما وجدا الماء في الوقت ، فأما أحدهما فلم يعد الصلاة وأما الآخر فتوضأ وأعاد الصلاة، فلما قدما أخبرا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال عليه الصلاة والسلام للذي لم يعد: " أصبت السنة "، وقال للذي أعاد: " لك الأجر مرتين ".
اسأل مجرب ولا تسأل طبيب " وهذا المثل يدل على أن من قام بتجربة شيء يكون أفقه من المعالج ، او الدارس ، ويقتل هذا المثل في مواقف مثل المرض ، او تربية الأبناء ، وغيرها من المواقف " أبو طبيع ما ييوز من طبعه " وهو ما يعني أن طبع الشخص يغلب على تصرفاته مهما حاول التطلع على غيره ، اي أن الطبع يغلب التطبع ، ويقال هذا المثل ، عندما يقوم الشخص بأفعال تنم عن طباعه الحقيقية بعيدا عن الذي يصدره للناس. بغاها طرب صارت نشب " ومعنى هذا المثل أن ، الشخص أراد أن يسقط باتزان ، ولكن سقط سقوط اضطراري ، ويقال هذا المثل عندما يخطط شخص ما إلى شيء ، ويحدث عكس ما توقع. " كثر الدق يفك اللحام " ومعناه أن الضرب المتواصل على الحديد يكسره ، ويدل على أن العمل المتواصل ، يؤدي إلى النجاح ، اي أن الإلحاح في طلب الشيء يوصل صاحبه إلى مبتغاها.
ويمكننا تصور نقاشين مقابلين، عنوانهما الماء والحضارة كذلك، يثوران في إثيوبيا هذه الأيام. لا يقتصر الأمر على الحضارات النهرية، إذ يدلنا التقارب الجيني بين كلمتي «الخضرة» و«الحضارة» – لو صح – على أن الارتباط بين المفهومين قد عُرف أيضاً في أعماق الجزيرة العربية، كما يدلنا على أن جذر «حضر»، وإن بدأ من معنى القرية والزرع الأخضر، إلا أنه سرعان ما تحوّر لاحقاً ليشير للمدينة، وأنه، في أحد أوجهه، يضع كلاً منهما، القرية والمدينة، في مقابل البادية أو الصحراء، التي نُظر إليها ربما باعتبارها نقيضاً لكل من الماء والخضرة والحياة.