وقال الفناني – الشافعي -: "يجوز للزوج كل تمتع منها بما سوى حلقة دبرها, ولو بمص بظرها ". وقال المرداوي – الحنبلي – في "الإنصاف": "قال القاضي في "الجامع": يجوز تقبيل فرج المرأة قبل الجماع, ويكره بعده… ولها لمسه وتقبيله بشهوة ، وجزم به في "الرعاية" وتبعه في "الفروع" وصرح به ابن عقيل". ولكن إذا تُيقن أن تلك المباشرة تسبب أمراضاً أو تؤذي فاعلها، فيجب عليه حينئذ الإقلاع عنها: لقوله – صلى الله عليه وسلم ـ: "لا ضرر ولا ضرار": رواه ابن ماجه، وكذلك إذا كان أحد الزوجين يتأذى من ذلك وينفر منه: وجب على فاعله أن يكف عنه: لقوله تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [النساء:19]. وينبغي هنا أن يراعي المقصد الأصلي من العلاقة بين الزوجين، وهو دوامها واستمرارها، فالأصل في عقد النكاح أنه على التأبيد، وقد أحاط الله – تعالى – هذا العقد بتدابير تحفظ قوامه، وتشد من أزره، بما يوافق الشرع لا بما يخالفه، ويدخل في هذا عموم حل الاستمتاع بينهما،، والله أعلم. هذه الفتوى من … أعتقد أن الكلام واضح فهو ليس حلال وحسب.. ولكن قد يعظم الأجر.. وللذي لا يعرف ما هو الأجر.. فإن للمسلم والمسلمة أجر في الجماع.. فإذا كان الجماع أفضل.. فإنه والله أعلم كان الأجر أكبر بفضل الله وكرمه أخييج ، وع ، لوعة كبد: جربوا ولو مره وأكبر أحتمال أن هذه الكلمات ستتحول الى واااو ، آي ، حلو.. الغريب أن الزوجين عادي يتباوسون ويتبادلون لعاب وتفّال بعض.. هل يجوز لعق رطوبة المرأة – زيادة. وووععع.. لكن مستحيل يجربون شي أحلى بمليون مره من البوس؟!
إضافة إلى أن فعل ذلك مظنة ملابسة النجاسة ، وملابسة النجاسة ومايترتب عليها من ابتلاعها مع الريق عادة أمر محرم، وقد يقذف المني أو المذي في فم المرأة فتتأذى به، والله تعالى يقول: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) أي المتنزهين عن الأقذار والأذى، وهو ما نهوا عنه من إتيان الحائض، أو في غير المأتى ومع ذلك فإننا لانقطع بتحريم (مص الأعضاء واللعق) مالم تخالط النجاسة الريق وتذهب إلى الحلق. وإن لساناً يقرأ القرآن لا يليق به أن يباشر النجاسة، وفيما أذن الله فيه من المتعة فسحة لمن سلمت فطرته. تنبيه: لايخفى على من تعاطى ذلك الأمر أنه قد يترتب عليه بعض الأمراض ولمعرفة المزيد عنها يمكن مراجعة الأطباء المختصين. هل يجوز لعق فرج الزوجة؟. والله أعلم.
أما ما ذُكر في السؤال من لعق أحد الزوجين لفرج الآخر، وما زاد على ذلك من سبل الاستمتاع المذكورة في السؤال – فلا حرج فيه: للأدلة التالية:- أنه مما يدخل تحت عموم الاستمتاع المباح. – ولأنه لما جاز الوطء وهو أبلغ أنواع الاستمتاع ، فغيره أولى بالجواز. حكم مص الأعضاء التناسلية بين الزوجين - إسلام ويب - مركز الفتوى. – ولأن لكل من الزوجين أن يستمتع بجميع بدن الآخر بالمس والنظر، إلا ما ورد الشرع باستثنائه كما قدمنا. – قال تعالى: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ} [البقرة:223]،قال ابن عابدين – الحنفي – في "رد المحتار": "سَأل أبو يوسف أبا حنيفة عن الرجل يمس فرج امرأته وهي تمس فرجه ليتحرك عليها هل ترى بذلك بأساً؟ قال: لا, وأرجو أن يعظم الأجر ". وقال القاضي ابن العربي – المالكي -: "قد اختلف الناس في جواز نظر الرجل إلى فرج زوجته على قولين: أحدهما: يجوز: لأنه إذا جاز له التلذذ فالنظر أولى … وقال أصبغ من علمائنا: يجوز له أن يلحسه – الفرج – بلسانه". وقال في "مواهب الجليل شرح مختصر خليل": "قيل: لأصبغ: إن قوماً يذكرون كراهته: فقال من كرهه إنما كرهه بالطب لا بالعلم، ولا بأس به وليس بمكروه, وقد روي عن مالك أنه قال: "لا بأس أن ينظر إلى الفرج في حال الجماع"، وزاد في رواية: " ويلحسه بلسانه ".
قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر بهمت معرفة مخاطر هذه الممارسة حتى يتجنبان مضارها ١- تبدأ الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة. ،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فهالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية
هل يجوز لعق رطوبة المرأة؟ ومتى يحرم ذلك؟ من الأسئلة شائعة الطرح التي يتداولها الأشخاص بهدف التفرقة بين الأمور التي أحلها الله في العلاقة الحميمة، والأمور التي تضع الزوجين في مواطن الشبهات أو المحرمات. لذا ومن خلال موقع زيادة ، دعونا نتعرف على حكم لعق إفرازات المرأة، ودلائل ذلك، كما سنتناول كل ما يدور حول الأمر من خلال الفقرات القادمة. هل يجوز لعق رطوبة المرأة ؟ شرع الله للرجل الاستمتاع بزوجته من خلال ممارسة العلاقة الحميمة على النحو الذي ذكره الله تعالى في كتابه العزيز حين قال: " نسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّىٰ شِئْتُمْ ۖ وَقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُم مُّلَاقُوهُ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ " سورة البقرة الآية رقم 223. فلم يضع الله الحدود والقيود في العلاقة الحميمة إلا لحماية الرجل والمرأة من الإصابات التي قد يتكبدها كل منهما إثر معصية الله عز وجل والدخول في محرمات العلاقة الحميمة، والتي سنتناولها بعد أن نجيب على تساؤل: هل يجوز لعق رطوبة المرأة؟ حيث تأتي الإجابة بالإجازة، إذ أن رطوبة المرأة من العناصر الخالية من النجاسات ، لذا فهي لا تلحق أي ضرر بالرجل إن قام بذلك، ولا تتسبب له في أي من الأمراض، فهي إفرازات تخرج من الغدد المهبلية نتيجة استثارة الزوجة.
أوه صدق سالفة العض.. لا تعض لا تعض لا تعض.. هههههه.. اللا اذا كنت متأكد جداً مما تفعله! كيف أمصّ؟ نفس الرجل وخصوصاً في البداية أبدأي بالبوس الخفيف أو اللحس من بره مثل الايسكريم وبعدين تشجعي وخذيه شوي شوي في فمك ، لا تبالغي في أدخال كل القضيب كاملاً من أول الأيام لأنك قد تتهاوعين ويضرب رأس القضيب في بلعومك وتشعرين بأنك سترجعين العشاء.. المهم لا تستخدمي أسنانك.. ولا تضعي لسانك في ثقب قضيب زوجك.. ما أدري من الذي قص وضحك على بعض الحريم وقال لهم أن هذا يعجب الرجل هههههههه.. المهم زوجك قد يقذف بسرعه وأنت تمصين له.. فإذا لك أو له نية أن يدخل فيك فأنتبهي وتوقفي قبل لا ن يقذف أو قبل لا يوصل لمرحله لا يقدر أن يقف فيها.. ومع الوقت وبالكلام مع بعض بتضبطون التوقيت والطريقة.
كما منع الله الزوج من إتيان زوجته أثناء القيام بشعائر الحج أو العمرة. من المحرمات التي نهى الله عنها في العلاقة الحميمة أن يطأ الرجل زوجته في فترة النفاس، وهي الفترة التابعة للولادة، حيث يخرج من المرأة الدم النجس الذي يمنعها من الصوم والصلاة. كما أن الله منع من إتيان الزوجة في فترة الحيض، حيث قال في كتابه العزيز:" وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ " سورة البقرة الآية رقم 222. من أعظم ما حرم الله في العلاقة الحميمة هو أن يقوم الزوج بمعاشرة الزوجة من الدبر، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الشريف:" لا ينظرُ اللهُ إلى رجلٍ أتى رجلًا أو امرأةً في الدَّبُرِ " (صحيح) رواه عبد الله بن عباس. اقرأ أيضًا: روتين العناية بالمنطقة الحساسة وتفتيحها إرشادات لعق الفرج بعد أن تأكدنا من خلو لعق الفرج من الحرمانية إثر طرحنا لجواب استفسار هل يجوز لعق رطوبة المرأة؟ علينا أن نعرف أن هناك عدة نصائح من شأنها تقي الرجل من أي من الإصابات التي تنجرف بالعلاقة الحميمة إلى المحرمات نتيجة تأذي الزوج، حيث تتمثل فيما يلي: من الممكن أن تستعمل المرأة نوعًا من أنواع الواقي الذكري، وتضعه على الفرج قبل اللعق، لضمان عدم إصابة الزوج بأي من الأمراض التي تجهل الزوجة وجودها.