الحمد لله. حديث الرسول عن المرأة القصيرة في الأدب العربي. عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نَظْرَةِ الْفُجَاءة فَأَمَرَنِي أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِي رواه الترمذي وقال هذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ: السنن 2700 قال المباركفوري في شرح الحديث: "قوله: ( الفجاءة) أي أن يقع بصره على الأجنبية بغتة من غير قصد, يقال: فجأه الأمر إذا جاءه بغتة من غير تقدّم سبب. "( فأمرني أن أصرف بصري) أي لا أنظر مرة ثانية لأن الأولى إذا لم تكن بالاختيار فهو معفو عنها, فإن أدام النظر أثم, وعليه قوله تعالى: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ ". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يَا عَلِيُّ لا تُتْبِعْ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ فَإِنَّ لَكَ الأُولَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ رواه الترمذي 2701 وهو في "صحيح الجامع" (7953) قال في التّحفة: "قوله: ( لا تتبع النظرة النظرة) من الاتباع, أي لا تعقبها إياها ولا تجعل أخرى بعد الأولى ( فإن لك الأولى) أي النظرة الأولى إذا كانت من غير قصد (وليست لك الآخرة) أي النظرة الآخرة لأنها باختيارك فتكون عليك". وبهذا يتبيّن لك أنّ تعمّد النّظر إلى المرأة الأجنبية وكذلك الاستمرار في النّظر بعد نظرة الفجأة حرام لا يجوز في أيّ موضع من جسمها سواء كانت جميلة في نظرك أم لا ، وسواء أدّى إلى إثارة الشّهوة أوصحبه تخيل أوتلذذ أم لا.
. وفى رواية:وعليه جبة شامية ضيقة الكمين. وفى رواية: أن هذه القضية كانت في غزوة تبوك.
وقال كاتب الدراسة د. جون جازيانو، إن من المبكر القول إن كان بنية الفرد لها صلة بسرطان البروستاتا، لكنه قال إن النظام الغذائي والعوامل الجينية تلعب دورا. نساء النبي (17).. السيدة عائشة تودع الرسول وتصبح المرجع الأول في الحديث والسنة من بعده - بوابة الشروق. وقال "إن تلك الاستنتاجات لا تزال أولية، وإننا رأينا بالفعل زيادة طفيفة في خطر الإصابة. وهذه ليست الدراسة الأولى التي تربط بين طول القامة والإصابة بالسرطان حيث وفي دراسة سابقة أجراها فريق من الباحثين الجامعيين بولاية جيفو بوسط اليابان مؤخرا اكتشفوا أن طوال القامة من الرجال أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بسرطان القولون بواقع مرتين مقارنة بالرجال قصار القامة، وذلك حسبما أعلنه أعضاء بفريق الباحثين. وقال الفريق الذي يقوده هيرويكي شيميزو أستاذ علم الأوبئة والطب الوقائي بالجامعة أن النتائج أظهرت أن طوال القامة الذين يتجاوزون 168 سنتيمترا أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بسرطان القولون بواقع 13،2 مرة مقارنة بقصار القامة. وتردد أن الكثير من الأشخاص طوال القامة في الولايات المتحدة وأوروبا يصابون بمرض سرطان القولون، ويربط الخبراء ذلك بالتغييرات التي تحدث في الهرمونات وتصاحب النمو الكبير من مرحلة الطفولة إلى مرحلة المراهقة، غير أن السبب المؤكد لا يزال يكتنفه الغموض.