أسباب تقدم موعد الدورة الشهرية أسباب تقدم موعد الدورة الشهرية. حيث يُعتبر انتظام الدورة الشهرية للمرأة من أهم المؤشرات على أن كل شيء على ما يرام معها وأنه من غير المحتمل أن تعاني من مشاكل في التبويض. لذلك تهتم كل امرأة بمراجعة موعد الدورة الشهرية للتأكد من أن كل شيء على ما يرام و أن دورها يأتي في الوقت المحدد. بدون مشاكل. أهمية انتظام الدورة الشهرية تشتكي بعض النساء من تأخر الدورة الشهرية. وهي مشكلة شائعة بين العديد من النساء ومع ذلك. فإن بعض النساء يعانين من تقدم مفاجئ في الدورة الشهرية إلى ما بعد وقتها الطبيعي. وهو أمر غير معتاد. اسباب تقدم الدورة الشهرية اسبوع عن موعدها للمتزوجات. خاصة إذا كانت الدورة الشهرية التي تسبق هذا التقدم منتظمة. متى تعتبر الدورة الشهرية متقدمة؟ تتراوح الدورات الطبيعية للمرأة من 21 إلى 35 يومًا. وتختلف من امرأة إلى أخرى. من الأهمية بمكان أن تكون الفترة الفاصلة بين هذه الفترة متسقة. بحيث لا تزيد أو تقل عن ذلك. وأن تحدث الدورة الشهرية لمعظم النساء في غضون 28 يومًا؛ ومع ذلك. عندما تحدث الدورة في وقت أبكر مما هو متوقع. فإنها ترجع إلى مجموعة متنوعة من العوامل الجسدية والنفسية. فضلاً عن العوامل التي تتحكم في توقيتها.
تبدأ الرياضة بالتأثير على الدورة الشهرية الخاصة بك عندما يتم حرق سعرات حرارية أكثر من تلك المتناولة خلال اليوم، الأمر الذي يؤثر على قدرة الجسم على إنتاج الهرمونات الضرورية للتبويض. 3- التوتر تلعب الصحة النفسية دورًا كبيرًا وأساسيًا في تأخر الدورة أو نزولها قبل موعدها، وبالأخص في حال المرور بفترات وأحداث عظيمة في حياتك. بدوره يؤثر التوتر (Stress) على العديد من الأمور في حياة الإنسان، ومن بينها نذكر: فقدان أو زيادة في الوزن. مشاكل في النوم. صعوبة في التركيز. 4- أدوية منع الحمل الهرمونية تعتبر هذه الأدوية من أهم أسباب نزول الدورة قبل موعدها، حيث تؤثر الهرمونات الموجودة في هذه الحبوب على التبويض والحيض لديك. تناول أدوية منع الحمل الهرمونية من شأنه أن يترافق مع الأعراض التالية أيضًا خلال الفترة الأولى من تناولها: تشنجات في البطن. تورم في الثدي. الصداع. أسباب مجيء الدورة قبل موعدها - حياتكِ. الغثيان. 5- تغيير في الروتين اليومي الخاص بك هل تعلمين أن أي تغيير في الروتين اليومي الخاص بك من شأنه أن يؤثر على الهرمونات في جسمك، ويسبب نزول الدورة قبل موعدها أو تأخرها؟ من أهم الأمور التي قد تؤثر على مواعيد الدورة لديك ما يلي: التغيير بين الوردية الليلية وتلك الصباحية.
تقدم الدورة الشهرية تختلف الدورة الشهرية بين النساء في موعدها ومدتها وشدة الألم المصاحب لها، ولكن في الغالب تستغرق مدة الطمث عند معظم النساء بين 4-7 أيام، وعادة ما تحدث كل 28 يوم ولكن الدورة الطبيعية تكون بين 21-35 يوم؛ ويتم احتسابها من اليوم الأول لبداية الدورة الشهرية إلى اليوم الأول للدورة التي تليها. وعند الحديث عن تقدم الدورة الشهرية فهذا يعني حدوث دورتين في نفس الشهر مع فاصل زمني أقل من 21 يوم بينهما، ويجب على كل سيدة الانتباه لموعد دورتها الشهرية وانتظامها، إذ يمكن أن تؤثر عدة عوامل على انتظام الدورة الشهرية. [١] ولكن ما هي الأسباب المتوقعة لتقدم الدورة الشهرية؟ ومتى يستدعي مراجعة الطبيب؟ وكيف يمكن الحفاظ على انتظام الدورة الشهرية؟ هذا ما سنتحدث عنه في هذا المقال. ما الأسباب المتوقعة لتقدم الدورة الشهرية عن موعدها؟ هناك عدة أسباب تؤثر في الدورة الشهرية وتؤدي إلى تقدمها وعدم انتظامها بشكل عام، ومن هذه الأسباب ما يلي: [٢] الإجهاد والتوتر ونمط الحياة إذ يمكن أن يؤثر التوتر والإجهاد في انتظام الدورة الشهرية، كما أن تغيير نمط الحياة قد يلعب دور في ذلك، مثل: السفر أو المرض أو حدوث تغيرات كبيرة في الوزن أو النظام الغذائي وغيرها من اضطرابات نمط الحياة.
حبوب منع الحمل إذ يمكن أن يؤثر تناول حبوب منع الحمل أو توقفها في انتظام الدورة الشهرية؛ فمثلًًًا حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون البروجيستيرون (Progesterone) فقط قد تؤدي إلى حدوث نزيف بين الدورتين الشهريتين، بينما تلك التي تحتوي على هرمونيّّ البروجيستيرون (Progesterone) والإستروجين (Estrogen) معًًًا قد تسبب عدم انتظام في الدورة الشهرية وممكن أنّ تؤدي إلى انقطاعها. الأورام الرحمية الليفية وهي أورام حميدة (غير سرطانية) تصيب جدار الرحم، ومنها ما هو صغير الحجم أي بحجم بذور التفاح والبعض الآخر يكون كبير وتسبب ضغط على المثانة والمستقيم، وممكن أن تسبب هذه الأورام عدم انتظام في الدورة الشهرية وتزيد من نزيفها. انتباذ بطانة الرحم وهي حالة تصيب بطانة الرحم إذ يبدأ نسيج بطانة الرحم بالنمو خارج الرحم ليمتد إلى المبيض أو قناة فالوب أو إلى أجزاء البطن في بعض الحالات، ويمكن أن يسبب نزيف قبل موعد الدورة الشهرية بالإضافة إلى الألم. التهاب الحوض وهي عبارة عن عدوى بكتيرية تصيب الجهاز التناسلي الأنثوي، سواء عن طريق الجماع أو الإجراءات النسائية أو خلال الولادة، إذ تنتقل هذه البكتيريا عبر المهبل إلى الرحم والأعضاء التناسلية الداخلية، وتسبب ألم في الحوض وأسفل البطن بالإضافة إلى عدم انتظام في الدورة الشهرية.