الترطيب اليومي للجلد: يساعد الترطيب في تعزيز صحة الجلد ووقايته من المشكلات الجلدية المختلفة مثل الجفاف، والتي يمكن أن تسبب تراكم خلايا الجلد الميتة ومشكلات أخرى تؤدي إلى سواد الركبة، وخاصةً مع تقدم العمر. تجنب احتكاك الركبة بالأسطح الصلبة: وذلك من خلال ارتداء ملابس تعزل الجلد عن تلك الأسطح، وتقليل الاحتكاك بقدر الإمكان. اقرا ايضاً: ظهور التجاعيد حول الفم علامة تؤرق السيدات خاصة ظهور التجاعيد في الوجه وخصوصا تلك التي تحيط بالفم اصبح مشكلة تؤرق النساء ويدفعهن الى زيارة الكثير من الاطباء وبخاصة... اقرأ أكثر
ربع كوب زيت زيتون. قطرات من أي زيت عطري مفضل. ولتحضير المزيج، يتم اتباع الخطوات التالية: إضافة السكر إلى زيت الزيتون ومزجهما، ثم إضافة قطرات الزيت العطري. وضع المزيج في برطمان زجاجي. وضع كمية مناسبة على الركبتين وفركهما بطريقة دائرية بلطف. شطف الركبتين بالماء. يمكن تكرار تقشير الجلد الخفيف مرة إلى مرتين أسبوعياً على الأكثر. ولكن يجب الحذر من فرك الجلد بشدة عند استخدام هذا المقشر، فقد يؤدي إلى: تهيج الجلد احمرار الجلد. جفاف الجلد. 3 وصفات طبيعية للقضاء على تجاعيد الرقبة - روتانا | Rotana. حدوث خدوش أو جروح. وفي المقابل، ينصح بتجنب منتجات تقشير الجلد التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة، حيث أنها يمكن أن تسبب مشكلات جلدية عديدة بدلاً من علاج المشكلة الأساسية، أما في حالة استمرار اسمرار الركبة، فيجب استشارة الطبيب لتحديد العلاج المناسب. كيف يمكن تحضير دقيق الشوفان لإزالة الرؤوس السوداء؟? طرق الوقاية من سواد الركبة تساعد بعض الطرق في الوقاية من سواد الركبة ، وتشمل: وضع الكريم الواقي من الشمس بانتظام: وذلك لأن فرط التصبغ عادةً ما ينتج عن أضرار أشعة الشمس، وبالتالي يعتبر واقي الشمس من أهم مستحضرات الجلد التي تقيه من الاسمرار، وينصح باستخدام واقي شمس واسع المجال على الجسم بالكامل، بما في ذلك الركبتين.
العـــلاج الوقاية من التصبغات هي أهم وسائل العلاج. ننصح إيقاف الأدوية أو استبدالها أو وقف استعمال المواد الموضعية المهيجة للجلد أو معالجة بعض الأمراض المسببة للتصبغ ، استعمال الدهانات الموضعية مثل المقشرات و استعمال كريمات التفتيح كاتمهيد للتقشير الكميائي بالطبع تحت اشراف الطبيب المختص مع المواظبه علي المراجعه التقشير الكيمائى جلسه واحده او عده جلسات الصنفرة بالليزر او الكرستلات ولا بد من استعمال الكريمات الواقية من الشمس فيما بعد او اثناء العلاج والطبيب المختص وحده يستطيع تحديد أفضل وسيلة للعلاج وذلك حسب نوع ولون البشرة وحالة التصبغات ويمكن عادة استخدام أكثر من وسيلة مجتمعة للعلاج حيث يؤدى ذلك إلى سرعة الشفاء.
غمس قطعة قطن في الشاي ثم عصرها جيداً للتخلص من الفائض. مسح الركبتين بقطعة القطن التي تحتوي على الشاي الأخضر. يكرر هذا الإجراء مرتين في اليوم للحصول على نتيجة فعالة. جل الصبار: بالإضافة إلى خصائصه المضادة للبكتيريا والإلتهابات، قد يساهم جل الصبار في علاج سواد الركبة ، حيث يحتوي جل الصبار على مادة الألوسين (بالإنجليزية: Aloesin)، والتي تقلل من فرط التصبغ الناجم عن التعرض لأشعة الشمس. ولاستخدام جيل الألوفيرا في علاج سواد الركبة ، يتم وضع ملعقة كبيرة من جل الصبار على الركبتين، ويكرر هذا الإجراء مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع. الكركم: يعرف الكركم بخصائصه في تفتيح البشرة، حيث يحتوي على مركب الكركمين (بالإنجليزية: Curcumin) الذي يثبط نشاط التيروزيناز، وبالتالي يحد من تكوين الميلانين، مما قد يساعد في تقليل فرط التصبغ. ولاستخدام الكركم في تفتيح الركبة ، يتم اتباع الخطوات التالية: مزج نصف ملعقة صغيرة من الكركم مع ملعقة كبيرة من الزبادي أو العسل. وضع العجينة على الركبتين لمدة 10 إلى 15 دقيقة. شطف وترطيب الركبتين، وتكرر الخطوات مرتين إلى 3 مرات أسبوعياً. مقشر السكر وزيت الزيتون: يساعد التقشير الخفيف للجلد في التخلص من خلايا الجلد الميتة التي يمكن أن تسبب سواد الركبة ، ويمكن صنع مقشر السكر وزيت الزيتون الخفيف والآمن على البشرة باستخدام المكونات التالية: نصف كوب سكر أبيض أو بني.
يطلق على هذه البقع تصبغات: تفسد أشعة الشمس عمل الميلانين الذي يخلق حزماً من الصباغ على سطح الجلد أحياناً أخرى، يرجع ظهور البقع لرش العطور مباشرة على الجلد، والتي لا تتوافق جيداً مع أشعة الشمس الفوق بنفسجية. تظهر هذه البقع أيضاً بعد سن 40: يتسبب في ذلك شيخوخة الجلد، بحيث أن هذا الأخير يغدو أقل ترطيباً، أكثر هشاشة، ويصبح الصباغ أقل استقراراً. هناك عوامل أخرى تؤدي لظهور البقع، حتى وإن كانت أقل شيوعاً من الأسباب السابقة: اختلال هرموني مصاحب لجرعات دواء خاطئة أو بسبب الحمل، اختلال في عمل الكبد الذي يعجز عن معالجة السموم، أو حب شباب مهروس يترك وراءه بقع داكنة. في جميع الحالات، يوصى باستشارة طبيب أمراض جلدية، لاسيما إن تعلق الأمر ببقعة واحدة معزولة رمادية أو داكنة اللون، لأنها قد تكون مؤشراً على سرطان الجلد. أسباب ظهور الاسمرار في الرقبة هناك أسباب عديدة تؤدّي إلى تغير لون الرقبة واسودادها مثل: – ارتداء الإكسسوارات والسلاسل على الرقبة تسبّب اسوداد الرقبة، وذلك بسبب التعرّق والتعرض للغبار. – تناول أنواع معيّنة من الأدوية يسبّب حدوث اسوداد وتصبّغات في الجلد، وخاصّةً الأدوية التي تحتوي مادة المينوسايكلين.