دعاء ( اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها)؟ اهلا بكم طلابنا الكرام في موقع كلمات دوت نت, هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون التعرف على الحلول الكاملة للكثير من الأسئلة المنهجية، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، تابعونا حصريا مع حل السؤال الذي تبحثون عن إجابته: الإجابة هي: وقوع المصائب.
ثُمَّ قَالَتْ لِوَلِيِّهَا: إِنْ عَادَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم ، فَزَوِّجْ. فَعَادَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم فَتَزَوَّجَهَا ". وإسناده صحيح ، فإن زياد بن أبي مريم ، وثقه الدارقطني ، كما في "سؤالات البرقاني" (164). وقد سمع زياد بن أبي مريم من أبي موسى الأشعري ، نصّ على ذلك البخاري في "التاريخ الكبير" (3/373). اللهم أجرني في مصيبتي و اخلفني خيرا منها - صفحة 2. وأبو موسى الأشعري رضي الله عنه ، مات سنة 42 هـ ، أو 44 هـ ، وأم سلمة ماتت سنة 61هـ ، فإن كان زياد بن أبي مريم سمع من أبي موسى ، فسماعه من أم سلمة أولى. ومشهور أن أم سلمة رضي الله عنها لما مات زوجها أبو سلمة ، قالت:" اللهمَّ أجرني في مصيبتي ، واخلف لي خيرا منها " ، وكانت تقول وأي المسلمين خير من أبي سلمة ؟! ، فأبدلها الله تعالى من هو خير من الناس جميعا ، أبدلها بزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الروابط المفضلة الروابط المفضلة
الحمد لله. أولا: هذا الأثر بهذا اللفظ: لا أصل له عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، ولم يذكره أحد من أهل العلم أصلا ، فيما نعلم ، بإسناد ، أو من غير إسناد. المصيبة بموت النبي أعظم من كل مصيبة يصاب بها المسلم - إسلام ويب - مركز الفتوى. ولم يذكر أحد من أهل السير قط ، أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه تقدم لخطبة زينب بنت جحش رضي الله عنها. والثابت المشهور أن زينب بنت جحش رضي الله عنها زوجها النبي صلى الله عليه وسلم من زيد بن حارثة رضي الله عنه ، ثم طلقها زيد ، ثم زوج الله نبيه صلى الله عليه وسلم من زينب رضي الله عنها. قال البيهقي في "السنن الكبرى" (7/221):" مَشْهُورٌ أَنَّ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ ، وَهِيَ مِنْ بَنِي أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ ، وَأُمُّهَا أُمَيْمَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ عَمَّةُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَتْ عِنْدَ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ حَتَّى طَلَّقَهَا ، ثُمَّ تَزَوَّجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَا " انتهى. وتزوج علي بن أبي طالب رضي الله عنه من فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في السنة الثانية من الهجرة ، وتزوج النبي صلى الله عليه وسلم من زينب بعد طلاقها من زيد ، وانتهاء عدتها منه ، وذلك في السنة الخامسة ، وهذا معناه أنه لما طلق زيد بن حارثة زينب ، كان علي رضي الله عنه متزوجا حينها من فاطمة رضي الله عنها.
قَالَتْ: وَأَرَدْتُ أَنْ أَقُولَ: وَأَبْدِلْنِي خَيْرًا مِنْهَا ، فَقُلْتُ: وَمَنْ خَيْرٌ مِنْ أَبِي سَلَمَةَ ، فَمَا زِلْتُ حَتَّى قُلْتُهَا ، فَلَمَّا انْقَضَتْ عِدَّتُهَا خَطَبَهَا أَبُو بَكْرٍ فَرَدَّتْهُ ، ثُمَّ خَطَبَهَا عُمَرُ فَرَدَّتْهُ ، فَبَعَثَ إِلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتْ: مَرْحَبًا بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَبِرَسُولِهِ.. ". وإسناده ضعيف ، لأجل محمد بن عمر بن أبي سلمة ، فإنه مجهول. شرح حديث: اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها. قال أبو حاتم كما في "الجرح والتعديل" (8/18):" لا أعرفه " انتهى. ثالثا: الدعاء الذي أورده السائل معزوا إلى علي بن أبي طالب ، ورد عن أبي سلمة أنه قال نحوه عندما حضرته الوفاة. وقد رُوي ذلك من طريقين: الأول: أخرجه أبو يعلى في "مسنده" (4161) ، من طريق عجلان بن عبد الله ، من بني عدي ، عن مالك بن دينار ، عن أنس بن مالك ، قال: " لما حضر أبا سلمة الوفاة قالت أم سلمة: إلى من تكلني ؟ فقال: اللهم أبدل أم سلمة خيرا من أبي سلمة ، فلما توفي خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: إني كبيرة السن قال: أنا أكبر منك سنا ، والعيال على الله ورسوله ، وأما الغيرة فسأدعو الله يذهبها فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأرسل إليها برحاتين ، وجرة الماء ".
وإسناده حسن ، لأجل عجلان بن عبد الله ، فإنه حسن الحديث ، قال فيه أبو زرعة كما في "الجرح والتعديل" (7/19):" لا بأس به " انتهى. الثاني: أخرجه ابن سعد في "الطبقات" (8/88) ، من طريق عاصم الأحول ، عن زياد بن أبي مريم ، ، قَالَ: قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ لِأَبِي سَلَمَةَ: " بَلَغَنِي أَنَّهُ لَيْسَ امْرَأَةٌ يَمُوتُ زَوْجُهَا، وَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَهِيَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، ثُمَّ لَمْ تَزَوَّجْ بَعْدَهُ ، إِلَّا جَمَعَ اللَّهُ بَيْنَهُمَا فِي الْجَنَّةِ ، وَكَذَلِكَ إِذَا مَاتَتِ الْمَرْأَةُ وَبَقِيَ الرَّجُلُ بَعْدَهَا. فَتَعَالَ أُعَاهِدْكَ أَلَّا تَتَزَوَّجَ بَعْدِي وَلَا أَتَزَوَّجَ بَعْدَكَ. قَالَ: أَتُطِيعِينِي؟ قُلْتُ: مَا اسْتَأْمَرْتُكَ إِلَّا وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أُطِيعَكَ. قَالَ: فَإِذَا مُتُّ ، فَتَزَوَّجِي. ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ ارْزُقْ أُمَّ سَلَمَةَ بَعْدِي رَجُلًا خَيْرًا مِنِّي، لَا يُحْزِنُهَا وَلَا يُؤْذِيهَا. قَالَ: فَلَمَّا مَاتَ أَبُو سَلَمَةَ ، قُلْتُ: مَنْ هَذَا الْفَتَى الَّذِي هُوَ خَيْرٌ لِي مِنْ أَبِي سَلَمَةَ؟ فَلَبِثْتُ مَا لَبِثْتُ ، ثُمَّ جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلم ، فَقَامَ عَلَى الْبَابِ ، فَذَكَرَ الْخِطْبَةَ إِلَى ابْنِ أَخِيهَا ، أَوْ إِلَى ابْنِهَا ، وَإِلَى وَلِيِّهَا ، فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: أَرُدُّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ، أَوْ أَتَقَدَّمُ عَلَيْهِ بِعِيَالِي ؟ قُلْتُ: ثُمَّ جَاءَ الْغَدَ فَذَكَرَ الْخِطْبَةَ ، فَقُلْتُ مِثْلَ ذَلِكَ.
دعاء ( اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها) وفقكم الله طلابنا المجتهدين ، حيث يريد كل منكم الوصول إلى اقصى المستويات التعليمية بالدرجات الممتازة في كل المواد التعليمية، ونحن نقدم لكم على موقع بصمة ذكاء الاجابه الواضحه لكل اسئلتكم منها الإجابة للسؤال: تعتبر متابعتكم لموقع بصمة ذكاء على استمرار هو من اجل توفير الجواب الصحيح على السؤال المطلوب وهو كالآتي الحل الصحيح هو: وقوع المصائب.