About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy. النية ومحلها القلب هي من تعتبر النية مختلفة بشكل كامل عن الواقع وما يحدث من افعال من قبل شخص معين فمن المتوقع ان تكون نية الفرد غير العمل او الفعل الذي صدر منه في بعض الاحيان ولكن ما يأجر عليه الفرد هو ما يوجد في نية. الشيخ دبيان محمد الدبيان. Nov 03 2010 النية. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. النية محلها القلب ولا يتلفظ بها السؤال. النية -كما مر سابقا- هي القصد والعزم على فعل الشيء وقد قال السيوطي في كتابه الأشباه والنظائر معرفا النية. وأوضحت الإفتاء في فتوى لها أن النية محلها القلب ولا يشترط النطق فيها باللسان مشيرة إلى أن النية عند بعض الأئمة يجب تجديدها لكل يوم من أيام رمضان ولا بد من تبييتها ليلا قبل الفجر وأن يحدد الصائم صومه إذا كان فرضا. نية الطهارة من وضوء أو غسل أو تيمم والصلاة والصيام والزكاة والكفارات وغير ذلك من العبادات لا تفتقر إلى نطق اللسان باتفاق أئمة الإسلام بل النية محلها القلب باتفاقهم فلو لفظ. النية عبارة عن انبعاث القلب نحو ما يراه موافقا من جلب نفع أو دفع ضر.
السؤال: يسأل أيضًا ويقول: هل يجوز التلفظ بالنية أو لا يجوز؟ الجواب: التلفظ بالنية غير مشروع، بل بدعة، فإذا أراد الصلاة لا يقول: نويت أصلي أن كذا وكذا، ولا نويت أن أطوف، أو أسعى لا، النية محلها القلب، وهكذا عند الوضوء لا يقول: نويت أن أتوضأ، أو نويت أن أغتسل، النية محلها القلب، الأعمال بالنيات محلها القلب، النية هي القصد، قصد القلب، فلا يشرع التلفظ بها. وما ذكره بعض الفقهاء من التلفظ لا دليل عليه، بل هو غلط، والمشروع أن ينوي بقلبه، إذا قام للوضوء نوى بقلبه، إذا قام يصلي نوى، هذه النية، إذا توجه إلى الكعبة ليطوف هذه النية، توجه إلى المسعى ليسعى هذه النية، ، ما يحتاج يقول: نويت أن أفعل كذا. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة
النية محلها القلب ، حقيقة النية تكون مكانها في القلب، فمن أراد ما تفتضيه النية، كالنظافة والصلاة، فعليه أن يفعله بالقلب، ينوي إخراج الوضوء أو الصلاة ، وإذا بدأ الصلاة نوى أداء تلك الصلاة، وبهذه النية شرط صحة العبادة، بما أن النية هي القلب والقول بدعة، وفيه الإخلاص والقبول أو الرفض والباطل في الفعل، فإن النية معيار لتصحيح الأعمال، أي حيثما كانت النية صحيحة فالعمل صحيح. يتم سن النية لفصل العادات عن العبادة، أو فصل العبادة عن بعضها البعض، أي المثال الأول تمييز العادة عن العبادة جرت العادة أن يجلس في المسجد بنية الراحة، ولا أجر عند الله تعالى، بل على العكس، فهو مجرد راحة ونالها، وكذلك الغسل، إذا كنت تنظف البدن كالمعتاد إذا كان ذلك لغرض التنظيف فلا شيء إلا التنظيف، وإذا كان القصد تنظيف المظهر الداخلي والخارجي بالغسيل والوضوء والصلاة، ثم يؤجر على هذا. الإجابة هي: عبادة معنوية محلها القلب لا يراها ولا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى، وبمقتضاها يكون الجزاء، إما ثواب، وإما عقاب، ولها مكانة عظيمة في الإسلام فبها يحدد هدف عمل المرء.
هل النية ان اقول في قلبي ما اريد ان افعله؟ السؤال: هل النية ان اقول في قلبي ما اريد ان افعله؟ الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالنية هي القصد إلى الشيء والعزيمة على فعله، أو هي قصد الإنسان بقلبه ما يريده فعله. وتطلق باعتبارين: تمييز العبادات عن العادات، وتمييز العبادات بعضها عن بعض، فالأول أن يقصد الله تعالى بالعبادة، وهي في تلك الحال مرادفة للإخلاص، ومنه قول بعض السلف نية المرء أبلغ من علمه. الثاني: ما يُعيِّن بها العبادة، ويفرق بها بين الفريضة والنافلة، فمثلاً إذا قام إلى الصلاة ينوي ظهرًا أو عصرًا، أو كونها فرضًا أو نفلاً، مأمومًا أو إمامًا أو منفردًا، ونحوها، وكل هذا في قلبه؛ لأن النية بلاغ العلم ، فمتى علم العبد ما يفعله كان قد نواه ضرورة. قال في مختار الصحاح (ص 322): (نَوَى) يَنْوِي (نِيَّةً) وَ (نَوَاةً) عَزَمَ وَ (انْتَوَى) مِثْلُهُ. قال الإمام الزركشي في المنثور في القواعد الفقهية (3/ 284) وهو ربط القصد بمقصود معين، والمشهور أنها مطلق القصد إلى الفعل، وقال الماوردي: هي قصد الشيء مقترنا بفعله فإن قصده وتراخى عنه فهو عزم. وقال الغزالي في فتاويه: فحقيقة النية القصد إلى الفعل... أن النية عبارة عن إجابة الباعث المتحرك.