شعر عن الحب الحقيقي شعر عن الحب الحقيقي، كان الحب ومازال ملهم الشعراء الأول للكتابة والإبداع حيث تسابقوا كلهم في كتابة أبيات عن الغزل والشوق للأحبة. سنتناول في هذا المقال أبيات شعر عن الحب الحقيقي وعبارات جميلة عن هذا الموضوع لكي تستطيع إهدائها لمن تحب. أجمل الأبيات الشعرية عن الحب ستجد هنا مجموعة مميزة من الأبيات الشعرية الجميلة التي صدرت عن محب مخلص. أُعلّلُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُ ولكنَّ حالي عن هَوايَ يُترجمُ وكنتُ خَليّاً لستُ أَعرفُ ما الهوى فأصبحتُ حَيّاً والفؤادُ متيّمُ. بغربةِ الساعة أحببتك وبدمعةِ الغيمةِ أحببتك بهزّةِ رموشكِ أحببتك بكلّ حواسِّ الحبِّ أحببتك. شعر عن الحب الحقيقي - موضوع. حبيبي أقدّم عمري لكَ هديّة وأعتذر عن رخصِ الهدي قدرك سما فوق السما ونجومها لك هديّة. دمعة تسيل وشمعة تنطفي والعمر بدونك يختفي ومن دونكِ حتماً قلبي ينتهي. يا حظّ المكان بيك يا حظّ من هم حواليك يا حظّ ناس تشوفك وأنا مشتاق إليك. أي سرّ يعتري شوقي إليك إنّ شوقي حائر في مقلتيك كلّنا أسرى صبابات الهوى فادنُ منّي.. إنّني ملك يديك. أُحبّكَ مهما طالَ انتظاري لأنّكَ لستَ قدري ولكن اختياري. وما كنت ممّن يدخل العشق قلبه و لكن من يبصر جفونك يعشق.
هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى وزرتك حتى قيل ليس له صبراً. قالت جننت بمن تهوى فقلت لها العشق أعظم مما بالمجانين. وقلت شهودي في هواك كثيرة وأصدقها قلبي ودمعي مسفوح. أرد إليه نظرتي وهو غافل لتسرق منه عيني ما ليس دارياً. لها القمر الساري شقيق وإنّها لتطلع أحياناً له فيغيب. وإن حكمت جارت على بحكمها ولكن ذلك الجور أشهى من العدل. ملكت قلبي وأنت فيه كيف حويت الذي حواكا. قل للأحبة كيف أنعم بعدكم وأنا المسافر والقلب مقيم. عذّبيني بكل شيء سوى الصدّ فما ذقت كالصدود عذاباً. وقد قادت فؤادي في هواها وطاع لها الفؤاد وما عصاها. خضعت لها في الحب من بعد عزّتي وكل محب للأحبة خاضع. الشعر عن الحب الحقيقي - اكيو. ولقد عهدت النار شيمتها الهدى وبنار خديك كل قلب حائر. عذبي ما شئت قلبي عذبي فعذاب الحب أسمى مطلبي. بعضي بنار الهجر مات حريقاً والبعض أضحى بالدموع غريقاً. لا أمس في عمر الزمان ولا غد جمع الزمان فكان يوم رضاك. أُلام على هواك وليس عدلاً إذا أحببت مثلك أن أُلاما لولا المحبة بين الأحباب مقياس لا ما يصل مقياس حبك القاسي. عندما أبتسمت عيناك لصمت قلبي غاص قلبي في ضوء الحب الذهبي وطار النسيم هادئاً كفراشة غنّت الجداول الصغيرة وهي تبتسم وتنثني بين الصخور مثل صبيّ يلهو وراء الفراشات.
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركمُ ولا رضيت سواكم في الهوى بدلاً. فياليت هذا الحب يعشق مرة فيعلم ما يلقى المحب من الهجر. عيناك نازلتا القلوب فكلها إما جريح أو مصاب المقتل. وإني لأهوى النوم في غير حينه لعل لقاءً في المنام يكون. ولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق ولكن عزيز العاشقين ذليل. لا تحارب بناظريك فؤادي فضعيفان يغلبان قوياً. كتب الدمع بخدّي عهده للهوى والشوق يملي ما كتب. أحبك حبّين حبَ الهوى وحباً لأنك أهل لذاكا. رأيت بها بدراً على الأرض ماشياً ولم أر بدراً قط يمشي على الأرض. قالوا الفراق غداً لا شك قلت لهم بل موت نفسي من قبل الفراق غداً. أشعار عن الحب الحقيقي - موضوع. قفي ودعينا قبل وشك التفرق فما أنا من يحيا إلى حين نلتقي. لأخرجن من الدنيا وحبّكمُ بين الجوانح لم يشعر به أحد. تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد. أحبك حباً لو يفض يسيره على الخلق مات الخلق من شدة الحب. فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى قتيلك قالت أيهم فهم كثر. أنت ماض وفي يديك فؤادي رد قلبي وحيث ما شئت فامضِ. ولي فؤاد إذا طال العذاب به هام اشتياقاً إلى لقيا معذبه. ما عالج الناس مثل الحب من سقم ولا برى مثله عظماً ولا جسداً. قامت تُظلّلني ومن عجب شمس تُظلّلني من الشمس.
لا تحسبي عمري بما قد عشته أو بالذي في الغدّ قد أحياه للعاشقين حياتهم، أعمارهم فبكلّ ثانيةٍ تمرّ حياة أنا كلّما منك اقتربت أصابني وجع جميل كيف لي أنساه أنا كلّما برق الحنين بداخلي أزوي وحيداً أرصد المرآة يا هل ترى هو ذا أنا أم إنّني بالعشق صرت سواه متصوّفاً في العشق جئتك مفعماً بالشوق أصرخ داخلي الله عجزي عن الكلمات ليس ترفّعاً لكنّه عجز يفسّر هول ما ألقاه.
يا ويح جنبك بالســــهم المصيب رمي جحدتها و كتمت الســــــهم في كبدي ….. شعر عن الحب الحقيقي. جرح الأحبـــــه عندي غير ذي ألم رزقت أسمح ما في الناس من خلق …… إذا رزقت التمــاس العذر في الشيم يا لائمي في هواه، والهــــوى قدر ….. لو شفك الوجــــــد لم تعــــذل ولم تلم لقد أنلتـــــــــك أذنا غـــير واعية …. ورب منتصت والقـــــــلب في صــــــمم يا ناعس الطرف،لا ذقت الهوى أبدا ….. أسـهرت مضناك في حفظ الهوى فنم لَحظَةُ الصَّمتِ كانتْ كَلاماً.. بيننا لُغَةً ليسَ يَفهَمُها في الوجودِ سِوانا إنَّها أبْجَدِيَّةُ مَن يَعشَقونَ ومَنْ يَنزِفونْ إنَّهُ النُّطقُ مِنْ حَدَقاتِ العُيونْ كُلُّنا مُغْرَمونْ كلُّنا عاشِقونْ بَصْمَةُ العِشْقِ لا تَتشابَهُ بينَ الأحبَّةِ حتى يَكونوا بِنفسِ البراءَةِ نَفسِ الطَّهارَةِ نفسِ الجُنونْ.
لا تحسبي عمري بما قد عشته أو بالذي في الغدّ قد أحياه للعاشقين حياتهم أعمارهم فبكلّ ثانيةٍ تمرّ حياة أنا كلّما منك اقتربت أصابني وجع جميل كيف لي أنساه أنا كلّما برق الحنين بداخلي أزوي وحيداً أرصد المرآة يا هل ترى هو ذا أنا أم إنّني بالعشق صرت سواه متصوّفاً في العشق جئتك مفعماً بالشوق أصرخ داخلي الله عجزي عن الكلمات ليس ترفّعاً لكنّه عجز يفسّر هول ما ألقاه. بكيت الصّبا من قبل أن يذهب فيا ليت شعري ما تقول إذا ولّى؟ وهّمته يبقى إذا أنت صنته عن الشفّة الحمراء والمقلة الكحلا وخلت الهوى جهلاً فلم يكن الهدى أخيرا سوى الأمر الذي خِلته جهلا خشيت عليه أن يطوحه الهوى فألقاك هذا الخوف في الهوّة السفلى أتلجم ماء النهر عن جريانه مخاقة أن يفنى إذاً فاشرب الوحلا سيبلى الصّبا مهما حرصت على الصبا فدعه يذوق الحبّ من قبل أن يبلى فما ديمة صبّت على الصخر ماءها فما أنبتت زهراً ولا أطلعت بقلا. أبـحـث عـنــكِ عــن ملامـحكِ بســمتـكِ صـــــوتـكِ بيـن أنيـــــن العـاشقين وشــوقهـم فى مـدحهـم … غـزلهم.. نبضهـم أبحـث عـنــك بيـن الـعـبـــــــــــارات و الـهـمســات و في كل الـروايــات أبحث عنكِ لــ تمــنح قلبــى أغــنية لـ يهــدأ شــوقي و يرتــوي ظمــآءي أبحث عنكِ لـ تكـون مـنـــارة أيـــامى فى ظلـمة الحنين و بحــر الاشـواق يا مرساة قلبي يا شاطيء أحلامي يا عنــــوان حبــي يا كل الأوطـــان.