قصة حرف الطاء ( ط) - YouTube
قصة حرف الطاء ط - YouTube
حرف الطاء | قصة حرف - YouTube
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 10/8/2017 ميلادي - 18/11/1438 هجري الزيارات: 30247 قصة حرف الطاء للأطفال أنا ط فل صغيرٌ أُدعى ط لالًا، من مدينة الربا ط في المغرب العربي، وأحب السفر والمغامرات وإلقاء ال طُّ رَف على مسامع أقاربي، ولديَّ الكثير من الهوايات؛ كجمع ال ط وابع البريدية، واللعب بال طا ئرة الورقية.
ذَهَبَ وَليدٌ وَرُفَقاؤُهُ الْكَشّافَةُ إلى البَرِّيَّةِ. تَوَقَّف الكَشّافَةُ في الوادي ، وَراحوا يَسْتَمِعونَ إلى تَعْليماتِ القائِدِ:انْصِبوا الْخِيامَ ، دُقّوا الأَوتادَ بالحِجارَةِ. وائِلُ اِجْمَعِ الْحَطَبَ في السّاحَةِ ، وِسامٌ عَلِّقِ العَلَمَ على الشّجَرَةِ. يُمْنى وَزِّعي الشّاراتِ على الجَميعِ ، أَمّا أَنْتِ يا إيناسُ فَعَلَيْكِ تَرْتيبُ الحاجِيّاتِ في الخَيْمَةِ الكَبيرَةِ.
معلومات عن الملف قام برفعه زائر نوع الملف docx حجم الملف 11. 45 KB تاريخ الملف 22-11-2015 18:08 pm عدد التحميلات 145 شاركها معهم أيعجبك هذا؟ اقترحه لأصدقاءك: إذا كان هذا الملف مخالفاً، فضلاً أبلغنا [ تم إيجاد الملف] و أنت تتصفح ملفاتك بنقرة واحدة إرفعها على مركزنا و أحصل على رابط مشاركة الملف بكل سهولة حمله الآن
الحلقة 1 –الموسم الثاني - الطاء - YouTube
وهي هفوة وغلطة شديدة ، بل هي باسم هذه ، وقد كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم وصالحيهم ، كما قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الله بن إدريس ، سمعت أبي يذكره عن سماك ، عن علقمة بن وائل ، عن المغيرة بن شعبة قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى نجران فقالوا: أرأيت ما تقرءون: ( يا أخت هارون) ، وموسى قبل عيسى بكذا وكذا ؟ قال: فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " ألا أخبرتهم أنهم كانوا يتسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم ؟ ". انفرد بإخراجه مسلم ، والترمذي ، والنسائي ، من حديث عبد الله بن إدريس ، عن أبيه ، عن سماك ، به ، وقال الترمذي: حسن صحيح غريب ، لا نعرفه إلا من حديث ابن إدريس. وقال ابن جرير: حدثني يعقوب ، حدثنا ابن علية ، عن سعيد بن أبي صدقة ، عن محمد بن سيرين قال نبئت أن كعبا قال: إن قوله: ( يا أخت هارون): ليس بهارون أخي موسى. قال: فقالت له عائشة: كذبت ، قال: يا أم المؤمنين ، إن كان النبي صلى الله عليه وسلم قاله ، فهو أعلم وأخبر ، وإلا فإني أجد بينهما ستمائة سنة. يا اخت هارون ما كان ابوك. قال: فسكتت وفي هذا التاريخ نظر. وقال ابن جرير أيضا: حدثنا بشر ، حدثنا يزيد ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله: ( يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا) قال: كانت من أهل بيت يعرفون بالصلاح ، ولا يعرفون بالفساد ، ومن الناس من يعرفون بالصلاح ويتوالدون به ، وآخرون يعرفون بالفساد ويتوالدون به.
قال: فرجعت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبرتهم أنهم كانوا يُسمّون بالأنبياء والصالحين قبلهم؟"؛ وهذا التفسير النبوي يُبيِّن أن هارون المذكور في الآية ليس من اللازم أن يكون هارون المذكور هو أخا موسى كما فهم أهل نجران، وإنما هو هارون معاصر لمريم، فقد كان قومها يُسمّون بأسماء الأنبياء والصالحين منهم. والله تعالى أعلم
وَرَوَاهُ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ " انتهى من " تفسير ابن كثير" (5/200-201). وقال ابن الجوزي رحمه الله: " قال ابن قتيبة: أي يا شبيهة هارون في الصلاح ". انتهى من " كشف المشكل " (4/92). وحاصل ذلك: أن العلماء اختلفوا في هارون المذكور: هل هو هارون أخو موسى ، عليهما السلام ، أو لا ؟ وعلى أي منهما ، فلم يكن مرادهم أنه أخته من النسب ، بل المراد أنها شبيته ، إما شبيهة هارون النبي في صلاحه ، أو الآخر المذكور. أو أن المراد أنها أخته ، أي من قبيلته ، ونسله ، ونسبه. يا أخت هرون هارون هو. والصحيح أن هارون المذكور في هذه الآية ، ليس هو أخا موسى بن عمران ، عليهما السلام ، بل كان سميا له ، وشبيها له في اسمه.
والله أعلم.
المسألة: في سورة مريم الآية 28: ﴿يَا أُخْتَ هَارُونَ﴾ الآية ارجو تفسيرها بشكل مفصل وواضح وكم سنةٍ بين وقت السيدة مريم العذراء (ع) موسي وهارون (ع)، ولكم خالص الشكر والتقدير الجواب: لا ريب انَّ هارون النبي الذي كان أخاً لموسى (ع) لم يكن أخاً لمريم (ع)، ولا يختلف أحدٌ في ذلك من المفسِّرين والمحدِّثين من الفريقين، فإنَّ بين مريم ابنة عمران (ع) وهارون النبي (ع) زهاءَ الألف عام. وأما مَن هو المراد من هارون في قوله تعالى على لسان بني إسرائيل: ﴿يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا﴾ فذُكر لذلك عدَّة أقوال: القول الأول: إنَّ هارون المذكور في الآية هو أخٌ لمريم (ع) حقيقةً من أبيها، فكان مسمَّى باسم هارون النبي (ع) ولم يكن هو ذاته، ويُؤيِّد ذلك ما رُوي عن النبي (ص) حين سُئل عن هارون المذكور في الآية قال: " أنَّهم -أي بني إسرائيل- كانوا يُسمون بأسمائهم وبالصالحين الذين كانوا قبلهم"(1) أي انَّهم كانوا يتسمَّون ويُسمُّون أبناءهم بأسماء الأنبياء والصالحين الذين سبقوهم. وقد كان هذا المسمَّى بهارون والذي كان أخاً لمريم من أبيها معروفاً بالصلاح والعفاف فأراد بنو إسرائيل من نسبتها إليه بقولهم: ﴿يَا أُخْتَ هَارُونَ﴾ التوبيخ والتبكيت لمريم (ع) حيث انَّها ارتكبت بزعمهم فعلاً شنيعاً لا يتناسب مع ما عليه أُسرتها من الصلاح والعفاف، فلم يكن هارون أخوها يتعاطى الفجور، ولم يكن أبوها إمرء سوءٍ ولم تكن أُمّها بغيَّاً فكيف صار لها أن تخرج عن سَمتهم وتجترح هذه الفاحشة بزعمهم، فكانت غايتهم من قولهم: ﴿يَا أُخْتَ هَارُونَ﴾ هو التوبيخ والتقريع.