مركز التنبيهات مركز لتجميع تنبيهات جميع الانظمة المرتبطة بالمستخدم بطاقة خريج وهي خدمة مقدمة لخريجي جامعة الملك عبدالعزيز يمكن للخريج من خلالها إصدار بطاقة خريج للوصول للحرم الجامعي بعد التخرج. وتحتوي بطاقة الخريج على تخفيضات وعروض من الشركات متاحة للخريجين. آخر تحديث 1/14/2020 12:58:30 PM
المملكة العربية السعودية ص. ب 80200 جدة 21589 هاتف: 6952000 12 966+ سياسة الخصوصية والنشر - جامعة الملك عبدالعزيز جميع الحقوق محفوظة لجامعة الملك عبدالعزيز 2022©
موقع الفصل الدراسي على خرائط Google لاستعراض الموقع الجغرافي الذي تقام فيه المحاضرات: الذهاب للقائمة الجانبية و اختيار الجدول الدراسي حيث تظهر أمام كل مادة العلامة الموضحة بالصورة التالية للوصول عن طريق خرائط Google إلى المبنى الذي تقع فيه قاعة المحاضرة.
رقم الطالب: * كلمة المرور: جامعة الملك عبدالعزيز | جميع الحقوق محفوظة © 2017
تجربتي | احكيلنا تجربتك واحنا هنستفاد فقدت كلمة المرور فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟ الرجاء إدخال عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك. ستتلقى رابطا وستنشئ كلمة مرور جديدة عبر البريد الإلكتروني.
شارك المقالة
أوضحت مصادر «عكاظ» أن إحصائية وزارة العدل حول متوسط إجمالي قضايا العضل الواردة للمحاكم خلال السنوات الثلاث الأخيرة بلغ متوسطه (750) قضية في السنة الواحدة، وتصدرت منطقة مكة المكرمة المرتبة الأولى بـ 29%، الرياض 24%، المنطقة الشرقية 22%، ثم الحدود الشمالية، الجوف، نجران، وأخيراً الباحة. وأكدت المصادر لـ«عكاظ» أن التوجيهات المبلغة للمحاكم تقضي بسرعة البت على ألا تتجاوز جلستين إذا استوفت القضية شروطها. الشيباني يدشن تجربة في العضل بجدة - جريدة الوطن السعودية. وطبقاً لإحدى الحالات التي تطالب بإثبات عضلها فإنها عانت من والدها الذي يرفض الخُطّاب بلا مبرر حتى بلغت من عمرها 37 سنة وأضحت فرصتها في الزواج ضئيلة. وعن أسباب رفض والدها قالت إنه يبحث عن أي عيب أو عذر للرفض، إذ رفض أحدهم لأن راتبه 7 آلاف ريال وآخر لأنه يسكن في منطقة بعيدة، وثالثاً لأن شهادته العلمية أقل من الجامعة، وعريساً رابعاً لأنه مطلق، «أتمنى الزواج وأعيش حياتي وقررت توكيل محامية لرفع قضية عضل على أبي». وتروي مواطنة حصلت على حكم يثبت عضل وليها لـ«عكاظ» حكايتها وتقول إنها اتخذت قرارها بعد أن فهمت حقها في الزواج رغم تباطؤ وتلكؤ والدها ورفضه المستمر للعرسان، «لا أتمنى أن يُفهم حصولي على الحكم عقوقاً لوالدي».