وتمر الأيام و يصير الطفل مراهقا فشابا فرجلا ، ويتعلم الدرس الأكبر في الحياة ، أنه ما زال ذلك الطفل دائم الجوع للأمان. نعم أيام الدنيا علمتني أن الجوع من الأمان قاتل ، بل هو الأشد ألما علي الاطلاق ، وذلك القاتل هو الأبرع بلا منازع في تنغيص الحياة وجعلها أقسي من الموت. وما الحب الا للحبيب الأولى. كبرت و تعلمت أن ذلك الجوع لا يشبعه إلا واحدٌ أحد فردٌ صمد هو الله ، علمت أن الله هو أماني وبذكره أسد جوعي ، علمت أن الله مسبب الأسباب ، وهو الذي سخر أقدار الدنيا كلها لأكون أنا أنا. علمت من ذلك الطفل بداخلي أن الأمان لا يمنحه إلا محب ، ولب الحب هو الأمان ، فتكونت لدي تلك الحقيقة الأشد نوراً من الشمس ، أن الله هو أول من أحبني ، هو أول من أوجدني روحاً فجسداً فبشراً ، هو فقط من سخر كل الأقدار ليمنحني الأمان الذي إن فقدته ، صرت أحيا حياة لا أرجوها وأطارد موتاً لا ألقاه. وبعد هذا فلماذا لا أقع في حب الله ؟؟!!! الحب هو الحياة في وجودها ، وبهذا فهو كل شيء ، هو الخوف والأمان وهو الفرح والحزن و هو الألم والراحة وهو الرضا والسخط بل وهو الحب والكره معاً. الحب هو أكبر مسئولية علي الإنسان أن يتحملها كاملة لينال ثمارها ، ورب العزة المحب لخلقه أوجب علي نفسه تسخير كل الدنيا لمن أحب ، خليفته في أرضه ، حامل أمانته ، الإنسان.
ما الحب للحبيب الأول 💔 - YouTube
#14 سألتها يوماً... وللأسف لم تجب.... انتي شرايج ؟ #15 أنا رأيي من رأيكـــ ،،،فالحب الأوّلي للرّجل والمرأة مو سهل نسيانة ،،ولا يقدر الاثنين أن يكون لهم حب آخر ،،، شكرا #16 الحب اذا حل محله حب يشيله من قاعته........ خو اهو مو باتكس... شرايكم بالرومانسيه #17 شكراً لكِ سيدتي... وان اختلفت معك... فالمرأة لها ألف حب وحب.... #18 لا المرأة دخلت قلب رجل ،،ولا الرّجل دخل قلب إمرأة ،،،، ثق لا أنا ولا أنت تعلم ،،او لا نملك الخبر اليقين ،،،، ربما عند جهينة ،،، #19 انا شخصيا اعرف بنت انتحرت بأكل بلع حبوب مخدة وماتت بسبب فراقها لحبيبها لسبب قهري خارج عن ارادت الاثنين. فلاتتقول بأن المرأة لها ألف حب. وما الحب الا للحبيب الاولي. وعندي قصص حقيقية عن نساء يشيب لها الرأس بسبب الحب. #20 لا احد يدخل قلب المرأه... وهذا هو بيت القصيد...
ومَن قالَ: إنَّنا يجب أنْ نَنْسَى الحبيبَ الأوَّل إذا أحببنا بعدَه؟! كلا، لا نَنساه، ولكن قد نُحِبُّ غيرَه مع بَقاء حُبِّه في قلوبنا، وليس هناك أيُّ تَناقُضٍ أو تَعارُضٍ في هذا الأمر. فهذا حبيبُنا - عليه الصلاة والسلام - كان أحب الناس إليه أمنا عائِشة - رضِي الله عنْها - لكن مَنْ قالَ: إنَّه نَسِيَ حبَّه الأوَّل، حب أمِّنا خديجة - رضِي الله عنْها - فما زالَ حبُّها في قلبه حتى بعدَ موتها بسنين. وهذه الأمُّ تُحِبُّ مولودَها الصغير، لكن هل زالَ حبُّها لابنها الكبير؟! جريدة الرياض | ريانا.. وما الحب إلا للحبيب الأول. ففكري ومنهجي في الحب " مع الحبيب الأولِ والمُقبلِ معًا " لا مع أحدِهما ضد الآخر؛ فالحبُّ الحقيقيُّ يَبقَى في القلب ولا يَزول وإنْ طالَ الدهرُ أو قصر. إنِّي هُنا أتكلَّم عن الحب الحقيقي، أمَّا إذا خانَنا مَنْ نُحِبُّ فلا أقول: إنَّ الحبَّ يَزولُ من القلبِ فحسب، بل إنِّ حُبَّهُ يتحوَّلُ بُغضًا وكراهية. كيف لا، وقد كانَ توءمَ الرُّوح، أمَّا الآن فقد كَسَرَ الروح، فالخائن والكاذب في حبِّه لا نعده أصلاً في خانَةِ الأحبَّة، بل جزاؤه أن نُديرَ له ظهورنا، ونُكمِلَ المَسيرَ في حياتنا. فهذا الشاعر الأندلسي " ابن زيدون " كان يُحبُّ " ولاَّدَة بنت المُسْتَكفي "، وقد كتبَ فيها قصيدةً تُعدُّ مِنْ أجمل قصائد الشعرِ العربي، وهي قصيدة " أضحى التَّنائي " [1] ، لكن عندما خانَتْه " ولاَّدة " وعيَّرَه الناسُ بذلِك قال: عَيَّرْتُمُونَا بِأَنْ قَدْ صَارَ يَخْلُفُنَا فِيمَنْ نُحِبُّ، وَمَا فِي ذَاكَ مِنْ عَارِ أكْلٌ شَهِيٌّ أَصَبْنَا مِنْ أَطَايِبِهِ بَعْضًا، وَبَعْضًا صَفَحْنَا عَنْهُ لِلْفَارِ أي: شبَّه مَن خانَتْه بالأكل الشهيِّ، فلمَّا أكله ألقى فَضَلات طعامه للفأر، فالقصدُ أنّ الخائنَ لا يُعَدُّ أبَدًا مِنْ ضِمنِ الأحبة.
"رؤية ثاقبة" وأكد الخطاط عبيد النفيعي أن الخط العربي يمر بأفضل مراحله من ناحية انتشاره واتساع رقعة محبيه وراغبي تعلمه، وأضاف: تساهم المبادرة في نشر جمالياته وبث روح حب الكتابة والتنافس في نشر روائع ما تمشقه أيدي الخطاطين المعاصرين الذي يستلهمون أثر الأقدمين السائرين على نهج من سبقهم في رفع شأن القلم ورسم الحرف بأبهى صورة. وزاد: اكتملت هذه الجهود برؤية ثاقبة ومبادرة سامية تمثلت في رؤية وزارة الثقافة بجعل العام 2020 عام الخط العربي، وإن هذه المبادرة لهي رفع لراية الخط العربي خفاقة في الأرض الذي نشأ فيها الحرف واعتلى شأنه منذ أن بدأ الصحابة - رضوان الله عليهم - في نسخ المصاحف في الحجاز ومن ثم انتقل لسائر البلدان العربية. "إتاحة الفرص" وأهاب بجميع من يحب الخط العربي أن يشمر عن جهوده وأن يبذل ما يستطيع لدعم هذه المبادرة وإتاحة الفرصة لجميع خطاطي المملكة من خلال معرض ضخم يشاركون فيه وترصد له الجوائز المحفزة لأفضل المشاركات وأجملها، إضافة لمسابقة ترعى جوانب الخط الكلاسيكي من خلال قواعده التامة وتتيح الفرصة للتنافس الشريف بين خطاطي المملكة مما سيثمر عن حراك فني خطي مثمر، إضافة لإقامة دورات تدريبية وتعليمية لشتى المراحل العمرية من الجنسين يتعرفون فيها على جماليات الخط العربي نظريا وتطبيقيا.
فافتتح مشغلاً لصناعة الأثاث من تصميمه وبزخارف عربية تحت اسم الفن الإسلامي عام 1938، وذلك لتقديم تطبيقات عملية بنماذج جديدة على الزخارف الإسلامية. وتكشف التصاميم التي أعدها عن رغبته باستمرار حضور الروح المحلية في صناعة الأثاث بما يتوافق مع مستجدات الحياة. يعتبر الخط العربي من اهم مجالات الفن التشكيلي العربي الأصيل. عمل كمرمم في المتحف الوطني بدمشق، وشارك بتركيب واجهة قصر الحير الغربي على الجدار الشمالي الخارجي للجناح الخاص بالقصر بعد نقلها من البادية. وقد أصبحت فيما بعد المدخل الجديد (الحالي) للمتحف. عام 1944 عين خبيراً في مديرية الآثار، ثم أصبح مفتشاً عاماً للآثار عام 1950 وفي العام نفسه نشر مع الدكتور سليم عادل عبد الحق كتاباً تحت عنوان (مشاهد دمشق الأثرية). ويلفت الانتباه إلى أن ذلك الكتاب الذي ضم مخططاً منفصلاً لمدينة دمشق كان دون مقدمة، غير أنه ضم عنواناً فرعياً على غلافه جاء فيه (صور من الوطن الخالد تقدمها مديرية الآثار العامة إلى عرب ما وراء البحار) ويبدأ الكتاب بفصل صغير خط عنوانه خطاط بلاد الشام بدوي الديراني، الذي كتب بخطه الرائع عناوين كامل الكتاب، وفي هذا الفصل التمهيدي (دمشق قبل الفتح العربي) سرد علمي دقيق ومكثف لتاريخ المدينة، يليه نصوص عن المشاهد الأثرية فيها بدءاً من المنحوتة الجدارية الآرامية التي اكتشفت في أساسات معبد حدد (الجامع الأموي) وصولاً لخان أسعد باشا.