4 أكواب ماء بارد.
حبّة كاملة من الشمام. طريقة التحضير نُقطّع الشمام من النصف ونزيل البذور. نضع قطع الشمام في الخلاط الكهربائي. نُقطّع الخوخ ثمّ نضيفه إلى الشمام. نضيف الماء البارد والسكر إلى الشمام ونخلط المكونات جيدًا حتى نحصل على عصير ناعم القوام. نسكب عصير الشمام في أكواب التقديم، ونُقدّمه. طريقة عمل عصير الشمام بالحليب ملعقتان كبيرتان من الحليب البودرة. ملعقتان كبيرتان من السكر. كوب من مكعبات الثلج. نُقشّر الشمام ثمّ نقطعه على شكل مكعبات كبيرة الحجم. نُذوّب الحليب البودرة في كمية الماء البارد جيدًا. نضع مزيج الحليب في الهلاك الكهربائي. نضيف الشمام المقطع إلى مزيج الحليب. نضيف مكعبات الثلج إلى قطع الشمام. نضيف السكر إلى الشمام ثمّ نخلط المكونات جيدًا حتى نحصل على مزيج ناعم. نسكب عصير الشمام في أكواب التقديم، ونُقدّمه طازجًا. طريقة عمل عصير الشمام بماء الورد 5 مكعبات من الثلج. 3 ملاعق كبيرة من السكر. ملعقة صغيرة من الفانيلا السائلة. ربع كوب من ماء الورد. حبّة متوسطة الحجم من الشمام. طريقة عمل عصير الشمام – e3arabi – إي عربي. طريقة التحضير نُجهّز 4 أكواب للتقديم. نُقشّر الشمام ثمّ نقطعه على شكل مكعبات صغيرة الحجم. نضيف مكعبات الثلج، والسكر، والفانيلا السائلة، وماء الورد ونخلط المكونات جيدًا على سرعة متوسطة حتى يصبح عصير الشمام ناعم القوام.
توضع قوالب كب كيك الشمام في طبق التقديم وتقدم دافئة. تحضير مربى الشمام وقت التحضير 35 دقيقة مستوى الصعوبة سهل عدد الحصص تكفي لـ 6 أشخاص نصف كيلو من الشمام المقطع لمكعبات. ربع كيلو من السكر. يوضع كل من قطع الشمام والسكر في إناء وتترك المكونات منقوعة مدة 120 دقيقة. يرفع الإناء على نار هادئة ويترك ليغلي مدة 10 دقائق. تخفف النار تحت المربى ويترك حوالي ساعة لينضج ونحصل على خليط سميك وكثيف. يرفع المربى عن النار ويترك ليبرد تمامًا. يعبأ المربى في مرطبان زجاجي نظيف ومعقم، ويحكم إغلاقه ويحفظ في الثلاجة لوقت التحضير. كوكتيل الشمام والأناناس والبرتقال وقت التحضير 11 دقيقة مستوى الصعوبة سهل عدد الحصص تكفي لـ شخصين كوبان من عصير البرتقال. ربع كوب من الأناناس المقطع لمكعبات. عصير الشمام مع حليب جوز الهند. ربع كوب من لب الشمام. ربع كوب من مكعبات الشمام. ملعقة كبيرة من العسل. يوضع لب الشمام في إناء الطحن الكهربائي ويطحن للحصول على هريس ناعم. يضاف له كل من عصير البرتقال والعسل مع استمرارية الخفق والخلط لتتجانس المكونات مع بعضها وللحصول على خليط سلس. يدخل الكوكتيل إلى الثلاجة ويترك مدة 20 دقيقة ليبرد. توزع مكعبات الشمام على أكواب الكوكتيل ويقدم باردًا.
الطهور حكماً أما الباقي على خلقته حُكماً أي أن الماء الطَّهور تغيّر، لكن هذا التغير لم يَنقل الماء من كونه طاهراً إلى كونه غير طاهر؛ أي أنه صارَ مما لا تجوز الطهارة به، وذلك كما لو تغير الطهور بسبب وجود الطحالب. أنواعه ومصادره ذكر الفقهاء مصادر أو أنواع الماء الطهور ومنها: [٦] ما نزل من السماء، وذلك مثل: ماء المطر. الثلج. البَرَد. ما نبع من الأرض؛ سواء كان عذباً أو مالحاً، أو حاراً أو بارداً، مثل: ماء الأنهار. ماء البحار. نبع الأرض من عين وبئر. ماء زمزم حكم الماء الطهور يُستعمل الماء الطهور لنوعين من الطهارات: [٧] إزالة النجاسات لا يزيل النجاسات غيره، مثل البول والغائط وسائر النجاسات؛ فلا تزول زوالاً شرعياً إلا بالماء الطهور. ص83 - اختيارات القاضي أبي يعلى الحنبلي الفقهية من أول كتاب الطهارة إلى آخر باب التيمم - المسألة الثانية عشرة حكم اشتباه الماء الطاهر بالنجس - المكتبة الشاملة. رفع الحدث لا يرفع الحدث غير الماء الطهور؛ فلا يرفعه الماء الطاهر، ولا النجس من باب أولى، والحدث نوعان هما: الحدث الأصغر: مثل البول، والغائط، وخروج الريح، والنوم. الحدث الأكبر: مثل: الجنابة، والاحتلام، والحيض، والنفاس. وعليه فلا يصح الوضوء للصلوات المفروضة أو النافلة، وقراءة القرآن الكريم، والطواف حول الكعبة إلا بالماء الطهور، وكذلك لا يرفع الحدث الأكبر ولا يصح الاغتسال للغسل الواجب، أو الغسل المستحب؛ مثل غسل الجمعة، وغسل صلاة العيد وغيره إلا بالماء الطهور.
وجه الاستدلال: إذا كان المسلم يتحرى في الصلاة إذا شك فيها، مع أنها المقصود الأعظم من الطهارة، فكونه يتحرى في شرطها من باب أولى. الدليل الثاني: القياس على مشروعية التحري في إصابة القبلة، فكما أنه يجوز التحري إجماعًا إذا اشتبهت القبلة، فكذلك هنا. الدليل الثالث: ولأنه تعذر اليقين هنا، وكلما تعذر اليقين رجعنا إلى غلبة الظن. وأما من قيد التحري بأن تكون الغلبة للأواني الطاهرة، فإنه نظر إلى أن الحكم للأغلب، فإن كان الأغلب الطهور، كانت إصابته في التحري راجحة، وإن كان الأغلب للنجس، كانت إصابته في تحريه أبعد؛ لهذا اشترط أن يكون عدد الماء الطهور أغلب، وأما من اشترط في الترجيح أن تكون هناك علامة وأمارة، فهذا ظاهر؛ لأن الترجيح لا بد أن يكون له مستند، فإذا لم يكن هناك علامة أوجبت الترجيح، لم يكن ترجيحًا، وإنما كان تخييرًا، والله أعلم. حكم الماء الطهور - رمز الثقافة. دليل من قال: يهرق أحدهما ثم يتوضأ بالآخر: وجهه: إذا أهرق أحدهما، أصبح الماء الباقي مشكوكًا فيه، والشك في طهارة الماء لا تمنع من التطهر به؛ لأن الأصل في الماء الطهارة، حتى يتيقن النجاسة. دليل من قال: يتوضأ بأحدهما ويصلي، ثم يتوضأ بالآخر ويصلي: وجهه: أنه لا بد أن يؤدي الصلاة بيقين، ولا يوجد يقين إلا بهذا الطريق، أن يتوضأ ويصلي بكل واحد منهما.
وهذا القول يلزم منه أن يصلي الإنسان الفرض الواحد مرتين، ثم لا يدري هذا أيهما فرضه، هل الصلاة الأولى، أم الصلاة الثانية، وليس له مثيل في الشرع في إيجاب عبادة واحدة مرتين، لا يدري أيهما فرضه. دليل من قال: يتوضأ بأيهما شاء: بنى هذا القول على أن الماء لا ينجس إلا بالتغير، وبالتالي لا يمكن أن تتصور هذه المسألة؛ لأن التغير أمر محسوس، فإذا لم يظهر التغير على الماء حكم بطهوريته، وهذا هو الراجح، فإذا غلبت عليه النجاسة طعمًا أو لونًا أو ريحًا، أصبح نجسًا. وسوف نسوق أدلة هذا القول - إن شاء الله تعالى - في بحث الماء النجس إذا وقعت فيه نجاسة، وهو قليل، فلم تغيره. فالراجح من أقوال أهل العلم أن الماء لا يمكن أن يشتبه الطهور بالماء النجس؛ لأننا لا نحكم على الماء بأنه نجس حتى يتغير، فإذا تغير أصبح محسوسًا، يمكن معرفته، اللهم إلا أن يكون الماء الذي في الإناء قد ولغ فيه كلب، فإنه يحكم بنجاسته، ولو لم يتغير، فممكن في هذه الصورة النادرة أن تقع، وأما في غيرها فلا يتصور وقوعها، ولا يقال: قد يفقد الإنسان الشم أو النظر أو التذوق؛ فلا يشعر بتغير الرائحة أو اللون أو الطعم؛ لأننا نقول: هذه الصورة ليست من قبل الماء، وإنما هي من قبل الإنسان نفسه، ونحن نتكلم عن اشتباه حقيقة الماء الطهور بالنجس، والله أعلم.
الحمد لله. الماء الطَّهور إذا خالطه شيء من الطاهرات قصداً ، فله ثلاثة أحوال: الأولى: إذا اختلط الماء الطهور بشيء من الطاهرات ، ولم يتغير لونه ، ولا طعمه ، ولا ريحه ، فهو باقٍ على طهوريته ، لأن الماء باق على إطلاقه. قال ابن قدامة: " وَلَا نَعْلَمُ خِلَافًا بَيْنَ أَهْلِ الْعِلْمِ فِي جَوَازِ الْوُضُوءِ بِمَاءٍ خَالَطَهُ طَاهِرٌ ، لَمْ يُغَيِّرْهُ " انتهى من " المغني " (1/25). فإذا سقط شيء قليل من الباقلا ، أو الحمص ، أو الورد ، أو الزعفران وغيره في ماء ، فلم يوجد له طعم ولا لون ولا رائحة ، جازت الطهارة به. مثل ذلك لو تغير الماء بذلك تغيراً يسيراً ، فلا يضره ذلك. ويدل على هذا حديث أُمِّ هَانِئٍ: " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اغْتَسَلَ هُوَ وَمَيْمُونَةُ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ فِي قَصْعَةٍ فِيهَا أَثَرُ الْعَجِينِ ". رواه النسائي (240) ، وصححه النووي في " خلاصة الأحكام " (1/67) ، والألباني في " الإرواء " (27). ( أثر الْعَجِين): هُوَ الدَّقِيق المعجون. قَالَ الطِّيبِيُّ: " الظَّاهِرُ أَنَّ أَثَرَ الْعَجِينِ فِي تِلْكَ الْقَصْعَةِ لَمْ يَكُنْ كَثِيرًا ". انتهى من " مرقاة المفاتيح " (2/457).