حل سؤال الاستخدام المستدام نافع للبيئة والمجتمع الحيوي الإجابة: عبارة صحيحة.
حل الاستخدام المستدام نافع للبيئة والمجتمع الحيوي، من المعروف ان الله خالق هذا الكون ، حيث خلق المصادر الطبيعية الموجودة في هذا الكون التي تعتبر من اهم المصادر التي ساعدت علي بناء حضارة الانسان ، وجعلته يتكيف مع الحياة التي عيشها علي وجه الكون، ومن المعروف ان بناء الحضارة يحتاج الي كثير من الطاقات المختلفة من اجل تطوير تلك الحضارة والارتقاء بها. حل الاستخدام المستدام نافع للبيئة والمجتمع الحيوي علم البيئة من العلم الطبيعية الت يتهتم بدراسة الموارد الطبيعية في البيئة ، كما تدرس تلك المصادر وايجاد البدائل لها حتي لا تتعرض للنفاد، كما يقدم علم البيئة ارشادات من اجل الترشيد في استخدم المصادر البيئة ، ويهتم بالمبيدات والاسمدة التي تستخد للتربة ، ويدرس مصطلح اسمه الاستمدام هو مصطلح يصف تكيف الانسان مع النظام البيئي الذي يعيش فيه. حل الاستخدام المستدام نافع للبيئة والمجتمع الحيوي من المعروف ان النظام البيئي عبارة عن منطقة بيئية يعيش فيها الكائنات الحية المختلفة مثل الحيوان والانسان يتكيف مع هذا النظام ويتاقلم معه، يتكون النظام من ماء وهواء والشمس ، الاستدامه هو مصطلح حديث انتشر فقط في مطلع القرن العشرين، كان يعرف الاستدامة البشرية حيث انه لا حياة الا علي كوكب الارض،يخضع للعدد من المبادي والقيم في اطار فلسفي محدد.
الجواب/ عبارة صحيحة.
قصص قرآنية | قصة زكريا عليه السلام
وعندما القوا كل اقلامهم فى النهر جميع الاقلام سارت مع التيار ما عدا قلم سيدنا زكريا الذى سار ضد التيار ، ولكن الشيوخ والعلماء لم يقتنعوا واصروا ان القرعة ثلاثة مرات ، وقالوا نلقي الاقلام فى النهر ومن يسير قلمه وحده مع التيار يكفل مريم ، وعندما ألقوا الاقلام سارت جميعها ضد التيار ما عدا قلم سيدنا زكريا عليه السلام ، فاعطوه مريم لكى يكفلها ، فربى زكريا مريم حتى كبرت. وكان لمريم مكان خاص تعيش فيه فى المسجد ومحراب تتعبد فيه ، وكانت مريم لا تغادر هذا المكان الا قليلا ، وكانت تقصي وقتها كله فى العبادة والصلاة والذكر وشكر الله. وكان زكريا عليه السلام يزور مريم فى المحراب احيانا ، وكلما دخل عليها المحراب كان يندهش ، فقد يكون الوقت صيفا ويجد عندها فاكهة شتوية ، والعكس فى الشتاء كان يجد عندها فاكهة الصيف ، وعندما كان زكريا عليه السلام يسألها " يا مريم من اين لكى هذا الرزق " كانت مريم تجيب عليه "انه من عند الله" ، وتكرر ذلك اكثر من مرة. قصة نبي الله زكريا عليه السلام | المرسال. وكان زكريا عليه السلام شيخ عجوز وضعيف وانتشر الشعر الابيض فى رأسه ، وكان يشعر انه لن يعيش طويلا ، وكانت زوجته عجوزا ايضا ولم تلد من قبل لانها عاقر ، وكان زكريا عليه السلام يتمنى ان يكون له ولد يرث علمه ويصبح نبي مثله ، لكن لم يقول لاحد حتى لزوجته هذه الامنية، ولكن الله كان يعرفها حتى قبل ان يقولها.
وردت بالقران الكريم قصة نبي الله زكريا وهو زكريا بن دان بن مسلم بن صدوق يصل نسبه إلى نبي الله سليمان بن داود عليهما السلام ويصل إلى يهوذا ابن نبي الله يعقوب عليه السلام ، ورد ذكره في القران الكريم ثمان مرات كان عليه السلام يعمل نجارًا وهو الذي تكفل مريم، رزقه الله بسيدنا يحيى وبشره به وبأنه سيصبح سيدًا وحصورًا في قومه ولم يكن قبله أحد يسمى بهذا الاسم. نبي الله زكريا عليه السلام يعود نسب زكريا إلى سيدنا سليمان بن داود عليه السلام ويصل نسبه إلى يهوذا ابن سيدنا يعقوب كان يدعو قومه لعبادة الله وحده والتوحيد وترك دون ذلك ، حيث كثر الكفر والظلم والفسق في قومه والمنكر كان الملوك الظلمة يتسلطون على الضعفاء والأتقياء من قومه وقد طال ذلك البلاء حتى أمر الملك هيردوس بقتل ابنه نبي الله يحيى عليه السلام. عاش نبي الله زكريا دون أبناء لحكمة يعلمها الله تعالى حتى دعا الله أن يرزقه بالذرية الصالحة (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيا*يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا) سورة مريم الآية 5-6 ، فاستجاب الله دعوته بأن يتكفل السيدة مريم عليها السلام أولًا ثم بشره الله تعالى بحمل زوجته وأنه سيكون له ولد.
لله درُّها من امرأة خُلِّد ذكرها، وتركت لمن بعدها من نساء جنسها بصمةً وأثرًا يُحتذى به إلى أجيال قادمة! ولها الأجر والثواب، ويكون في ميزان حسناتها مثل أجر من اقتدت بها وعملت عملها إن شاء الله. مرحباً بالضيف
في ذلك العصر القديم.. كان هناك نبي.. وعالم عظيم يصلي بالناس.. كان اسم النبي (زكريا) عليه السلام.. أما العالم العظيم الذي اختاره الله للصلاة بالناس، فكان اسمه (عمران) عليه السلام. وكان لعمران زوجته لا تلد.. وذات يوم رأت طائرا يطعم ابنه الطفل في فمه ويسقيه.. ويأخذه تحت جناحه خوفا عليه من البرد.. وذكرها هذا المشهد بنفسها فتمنت على الله أن تلد.. قصه نبي الله زكريا عليه السلام. ورفعت يديها وراحت تدعو خالقها أن يرزقها بطفل و استجابت لها رحمة الله فأحست ذات يوم أنها حامل.. وملأها الفرح والشكر لله فنذرت ما في بطنها محررا لله.. إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ كان معنى هذا أنها نذرت لله أن يكون ابنها خادما للمسجد طوال حياته.. يتفرغ لعبادة الله وخدمة بيته. وجاء يوم الوضع ووضعت زوجة عمران بنتا، وفوجئت الأم! كانت تريد ولدا ليكون في خدمة المسجد والعبادة، فلما جاء المولود أنثى قررت الأم أن تفي بنذرها لله برغم أن الذكر ليس كالأنثى. فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ سمع الله سبحانه وتعالى دعاء زوجة عمران، والله يسمع ما نقوله، وما نهمس به لأنفسنا، وما نتمنى أن نقوله ولا نفعله.. يسمع الله هذا كله ويعرفه.. سمع الله زوجة عمران وهي تخبره أنها قد وضعت بنتا، والله أعلم بما وضعت، الله هو وحده الذي يختار نوع المولود فيخلقه ذكرا أو يخلقه أنثى.. سمع الله زوجة عمران تسأله أن يحفظ هذه الفتاة التي سمتها مريم، وأن يحفظ ذريتها من الشيطان الرجيم.
فقد اخبره الله تعالى انه سوف لا يستطيع النطق لمدة ثلاثة ايام ، واذا حدث له ذلك فيتأكد ان امرأته حامل ، وعليه ان يتحدث مع الناس بالاشارة ، وان يسبح الله سبحانه وتعالى فى الصباح والمساء. وفى يوم خرج زكريا عليه السلام على الناس وكان قلبه مليئ بالشكر، واراد ان يكلم الناس ولكن لسانه كان لا ينطق ، فعرف ان معجزة الله قد تحققت ، واشار الى قومه ان يسبحوا الله فى الفجر و العشاء ، وكان يسبح هو فى قلبه ، ثم صلى زكريا عليه السلام شكر لله على استجابته لدعوته وعلى منحه لابنه يحيي ، واستمر زكريا يدعوا الله حتى وفاته. وليست هناك روايات صحيحة عن وفاة سيدنا زكريا عليه السلام ، ولكن هناك روايات كثيرة ضعيفة ذكرت انه قتل على يد جنود الملك الذى قتل يحيى من قبل.
ويروي الإمام مسلم في صحيحه: عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلاَّ نَخَسَهُ الشَّيْطَانُ فَيَسْتَهِلُّ صَارِخاً مِنْ نَخْسَةِ الشَّيْطَانِ إِلاَّ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ ». ثُمَّ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ اقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ {وَإِنِّى أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ}. كفالة زكريا لمريم: أثار ميلاد مريم بنت عمران مشكلة صغيرة في بداية الأمر.. كان عمران قد مات قبل ولادة مريم.. وأراد علماء ذلك الزمان وشيوخه أن يربوا مريم.. كل واحد يتسابق لنيل هذا الشرف.. أن يربي ابنة شيخهم الجليل العالم وصاحب صلاتهم وإمامهم فيها. قال زكريا: أكفلها أنا.. هي قريبتي.. زوجتي هي خالتها.. قصه نبي زكريا عليه السلام. وأنا نبي هذه الأمة وأولاكم بها. وقال العلماء والشيوخ: ولماذا لا يكفلها أحدنا.. ؟ لا نستطيع أن نتركك تحصل على هذا الفضل بغير اشتراكنا فيه. ثم اتفقوا على إجراء قرعة. أي واحد يكسب القرعة هو الذي يكفل مريم، ويربيها، ويكون له شرف خدمتها، حتى تكبر هي وهي تخدم المسجد وتتفرغ لعبادة الله، وأجريت القرعة.. وضعت مريم وهي مولودة على الأرض، ووضعت إلى جوارها أقلام الذين يرغبون في كفالتها، وأحضروا طفلا صغيرا، فأخرج قلم زكريا.. قال زكريا: حكم الله لي بأن أكفلها.