مشروع بوفارديا سيتي شمال جدة - YouTube
أعلن برنامج "سكني" التابع لوزارة الإسكان إطلاق مشروع "بوفارديا سيتي"، الذي يُعد ثالث مشاريعه السكنية في "ضاحية الجوهرة" الواقعة شمال مدينة جدة، بالقرب من مدينة الملك عبدالله الرياضية؛ حيث يوفر المشروع وحدات سكنية تحت الإنشاء بالشراكة مع القطاع الخاص، يتم تسليمها للمستفيدين خلال فترة زمنية لا تتجاوز ثلاثة أعوام كحد أقصى من تاريخ اكتمال حجوزات المشروع. وأوضح البرنامج في بيان صحفي، اليوم، أن مشروع "بوفارديا سيتي" متاح للحجز من قبل المواطنين المسجلين في قوائم وزارة الإسكان وصندوق التنمية العقارية، وذلك من خلال زيارة المشروع لاستعراض الوحدات السكنية التي يوفرها، أو الدخول على رابط المشروع من خلال موقع البرنامج على الإنترنت:. وأشار البرنامج إلى أن المشروع يقع على مساحة تتجاوز نصف مليون متر مربع، ويوفر 2606 وحدات سكنية من نوع شقة متعددة المساحات والنماذج والتصاميم، تصل مساحاتها إلى 221 مترًا مربعًا، وبأسعار تبدأ من 299 ألف ريال، وقسط شهري يبدأ من 997 ريال شهرياً، مؤكداً أن المشروع يضم العديد من المرافق الخدمية، ومواقع مخصصة للجهات الحكومية، إضافة إلى مسطحات خضراء وحدائق عامة، ويتميز بتكامل البنية التحتية في المشروع من أرصفة وإنارة وصرف صحي، وتصريف لمياه الأمطار وغيرها.
سكني
مقالات ذات صلة
ظهير بن رافع: بن عدي بن زيد بن جشم بن حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو وهو النبيت بن مالك بن الأوس شهد العقبة الثانية وبايع النبي صلى الله عليه وسلم بها ولم يشهد بدرًا وشهد أحدًا وما بعدها من المشاهد هو وأخوه مظهر بن رافع فيما قال ابن إسحاق وغيره. وهو عم رافع بن خديج ووالد أسيد بن ظهير قال أبو عمر رضي الله عنه: روى عنه رافع بن خديج.. باب حرف العين:. باب عاصم:. عاصم بن ثابت: بن أبي الأقلح واسم أبي الأقلح قيس بن عصمة بن النعمان بن مالك بن أمية بن ضبيعة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف ابن مالك بن أوس الأنصاري يكنى أبا سلمان شهد بدرًا وهو الذي حمته الدبر وهي ذكور النحل حمته من المشركين أن يجزوا رأسه يوم الرجيع حين قتله بنو لحيان- حي من هذيل. وأحسن أسانيد خبره في ذلك ما ذكره عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عمرو بن أبي سفيان الثقفي عن أبي هريرة قالا: بعث النبي صلى الله عليه وسلم سرية عينًا له وأمر عليهم عاصم بن ثابت وهو جد عاصم بن عمر بن الخطاب فانطلقوا حتى إذا كانوا ببعض الطريق بين عسفان ومكة نزولًا ذكروا لحي من هذيل يقال لهم بنو لحيان فتبعوهم في قريب من مائة رجل رام فاقتصوا آثارهم حتى لحقوا بهم فلما رآهم عاصم بن ثابت وأصحابه لجئوا إلى فدفد وجاء القوم فأحاطوا بهم وقالوا: لكم العهد والميثاق إن نزلتم إلينا ألا نقتل منكم رجلًا.
عاصم بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي، وأمه جميلة بنت ثابت ابن أبي الأقلح، ولد في حياة رسول الله ﷺ، ولم يرو إلا عن أبيه حديثا واحدا: «إذا أقبل الليل من ههنا» الحديث. وعنه ابناه حفص، وعبد الله، وعروة بن الزبير، وقد طلق أبوه أمه فأخذته جدته الشموس بنت أبي عامر، أتى به الصديق وقال: شمها ولطفها أحب إليه منك. ثم لما زوجه أبوه في أيام إمارته، أنفق عليه من بيت المال شهرا، ثم كف عن الإنفاق عليه، وأعطاه من ماله، وأمره أن يتجر وينفق على عياله. وذكر غير واحد: أنه كان بين عاصم وبين الحسن والحسين منازعة في أرض، فلما تبين عاصم من الحسن الغضب، قال: هي لك. فقال له: بل هي لك. فتركاها ولم يتعرضا لها، ولا أحد من ذريتهما حتى أخذها الناس من كل جانب، وكان عاصم رئيسا وقورا، كريما فاضلا. قال الواقدي: مات سنة سبعين بالمدينة.