00 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 0 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية واتنمى لكي حياه زوجيه سعيده للابد
01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 180 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية صارحيه وصدق بحبك اكثر ترى الرجال يحب المصارحه في الجنس 27-01-2009, 06:27 PM المشاركة رقم: 117 ( permalink) البيانات التسجيل: May 2007 العضوية: 130331 المشاركات: 105 [ +] بمعدل: 0. زوجي يحب يربطني ... 02 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 186 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية مطلوب بين فترة واخرى التغيير والا الحياة الجنسية بتصير مملة بنصحك بالصراحة وهو حيحب هيك 29-01-2009, 11:45 PM المشاركة رقم: 118 ( permalink) البيانات التسجيل: Jan 2009 العضوية: 203524 المشاركات: 9 [ +] بمعدل: 0. 00 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 0 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية صاااااااااااااااارحية لاتخجلى هذا حق من حقوقك 29-01-2009, 11:56 PM المشاركة رقم: 119 ( permalink) البيانات التسجيل: Jan 2009 العضوية: 202542 المشاركات: 69 [ +] بمعدل: 0. 01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 165 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 أرشيف الأقسام الزوجية بصراحة انا اعتقد لو انتي تستخدمي بعض الكلمات اثناء العملية الجنسية ممكن يتوفر لك هالشي مثل بقوة اقوى حبيبي ومن هالكلام بس انو تقعدي ساكته او تصدري بعض الاصوات والأهات اللي يادوب تنسمع أكيد زوجك بيعتبر هذا نوع من الرومنسية ومايحب يطلعك من هذا الجو تمنياتي للجميع حياة سعيدة 30-01-2009, 12:29 AM المشاركة رقم: 120 ( permalink) البيانات التسجيل: Jan 2009 العضوية: 203629 العمر: 34 المشاركات: 15 [ +] بمعدل: 0.
10-10-2014, 07:40 PM تاريخ التسجيل: Apr 2014 المشاركات: 26 زوجي وخيالاته الجنسية عروس جديدة تزوجت من شهر و عمري 35 سنة وزوجي 36 سنة وأنا الزوجة الثانية لديه ولدان من زوجته الاولى. زوجي انسان رائع بكل ما تعنيه الكلمة استاذ جامعي من عائلة محترمة رجل شهم يحبه كل من حوله ويحترمه خلوق كريم جدا يحبني كثيرا ويعاملني كملكة وانا الحمدلله جدا سعيدة معه هو جنسي جدا وهذا سبب زواجه الثاني فزوجته الاولى كانت لاتلبي رغباته بل وتنفر من الفراش مما سبب شرخا كبيرا في علاقتهما ولايربطهما حاليا سوى الطفلين ولم تمانع من زواجه عليها. بالنسبة لي الحمد لله ليس لدي اي مشكلة في موضوع الجنس بل بالعكس فأنا مستمتعة معه وجريئة معه لانه صارحني من البداية في هذا الموضوع ووضح لي بأنه يحب المرأة الجريئة جدا ولكن هناك امر غريب وهو حبه للخيال الجنسي كأن يطلب مني أن أتخيل أن هناك شخصا اخر معنا في الغرفة احيانا رجل او امرأة او يطلب مني ان اروي له مغامرة جنسية لي مع شخص ما سابقا ولو كانت من نسج الخيال ويشعر بالاثارة حين اجاريه في خيالاته وسعيد جدا بذلك ويقول لي انني زوجة ذكية تعرف كيف تشبع رغبات زوجها وانني أكثر انسانة استطاعت ان تفهمه وتسعده.
اليوم العالمي للسمع هو حملة سنوية ينظمها مكتب الوقاية من العمى والصمم، التابع لمنظمة الصحة العالمية. تُقام الأنشطة حول العالم، وتستضيف منظمة الصحة العالمية الحدث في الثالث من مارس/آذار. تتمثل أهداف الحملة في مشاركة المعلومات، وتعزيز الإجراءات التي تهدف إلى الوقاية من فقدان السمع وتحسين رعاية السمع. انعقد الحدث الأول عام 2007 [1] ، وكان يُعرف قبل عام 2016 بـ اليوم العالمي للعناية بالأذن. [2] تختار منظمة الصحة العالمية موضوع مختلف كل عام، وتطور وسائل تعليمية وتوفرها مجانًا بعدة لغات. كما تنسق وتعلن عن الأحداث المقامة حول العالم. 2019 [ عدل] كان موضوع حملة عام 2019 " افحص سمعك "، إذ تشير المعلومات الآتية من الدول المتقدمة والنامية على حدٍ سواء، أن إهمال معالجة صعوبات السمع [3] يمثل جزء كبير من العبء المرتبط بفقدان السمع. تشير دراسة أُجريت في المملكة المتحدة، أن 20% فقط من الذين يعانون من مشاكل السمع يسعون للعلاج. [4] [5] كما ذكرت دراسة نُفذت في جنوب إفريقيا، أن الأفراد الذين يعانون من صعوبات السمع ينتظرون ما بين 5 و16 عام إلى أن يبدأوا البحث عن التشخيص والعلاج. [6] تم تسجيل 291 حدث ونشاط، من 81 بلد، وسيتوفر وصفهم في التقرير السنوي.
بدائرة التركيز WHO/C. de Bode An old man in Tanzania, having his blood pressure checked © الصورة WHO/Tom Pietrasik Nurses treat HIV positive patients in Nepal. " اعتنِ بسمعك، وانعم به مدى الحياة" ستركز منظمة الصحة العالمية في اليوم العالمي للسمع لعام 2022 على أهمية الاستماع المأمون باعتباره وسيلة للحفاظ على سمع جيد طوال مراحل الحياة. وقد أطلقت في عام 2021 التقرير العالمي بشأن السمع، الذي سلط الضوء على تزايد أعداد الأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع والأشخاص المعرضين لفقدان السمع. وأشار التقرير إلى مكافحة الضجيج باعتبارها أحد التدخلات السبعة الرئيسية الواردة في الحزمة المشار إليها اختصارا بحزمة H. E. A. R. I. N. G وشدّد على أهمية الحد من التعرض للأصوات الصاخبة.
تحتفل منظمة الصحة العالمية باليوم العالمي للسمع الذي يصادف 3 مارس من كل عام بهدف نشر التوعية، وتعزيز أهمية صحة الأذن والسمع. وفي إطار هذا اليوم المهم، تم إطلاق حملة توعوية عالمية تحت عنوان "لحظة صمت" من قِبل الشركة المصنعة للغرسات السمعية MED-EL لإلقاء الضوء على أهمية السمع في حياة جميع الأشخاص. وتُظهر الحملة من خلال فيلم قصير على مواقع التواصل الاجتماعي بعض اللحظات التي تكون فيها حاسة السمع هي الأهم على الإطلاق، كما تُظهر بعض الأصوات التي لا يمكن تعويضها. على أن الواقع مغاير لذلك، حيث يتعايش نحو 360 مليون فرد، أي ما يُعادِل 5% سكان العالم، مع نقص السمع المسبب للعجز. وقد أشارت التقديرات إلى أن 4% من المجتمع في دولة الإمارات العربية المتحدة مصاب بنقص السمع، ناهيك عن العدد المتزايد من الأشخاص الذين لم يتم تشخيصهم، ولا يعلمون بوجود أي بوادر لنقص السمع لديهم. وتدل هذه الأرقام على الحاجة الملحة إلى تكثيف البرامج التوعوية، والحصول على الدعم الأقوى، والتأييد النشط للمسائل الخاصة بمشكلات نقص السمع. وعلَّقت الدكتورة إينجبورج هوخماير، الرئيس التنفيذي لشركة MED-EL على ذلك قائلة: "بلاشك، تغني حاسة السمع حياتنا، ولقد تطورنا كثيراً واستطعنا تمكين عديد من الأشخاص من تخطي حاجز الصمت كعائق للتواصل مع الأشخاص والمجتمع من حولهم، ومع ذلك، علينا الآن الاستمرار في نشر التوعية حول الحلول المتعددة التي تساهم في علاج مختلف حالات ودرجات فقدان السمع، وتحسين الوصول إليها.
3310/hta11420 ، ISSN 2046-4924 ، مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 2019. ^ "Untreated Hearing Loss in Adults—A Growing National Epidemic" ، American Speech-Language-Hearing Association (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 01 نوفمبر 2019. ^ Ratanjee-Vanmali, Husmita؛ Swanepoel, De Wet؛ Laplante-Lévesque, Ariane (01 فبراير 2019)، "Characteristics, behaviours and readiness of persons seeking hearing healthcare online" ، International Journal of Audiology ، 58 (2): 107–115، doi: 10. 1080/14992027. 2018. 1516895 ، ISSN 1499-2027 ، PMID 30289050 ، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. وصلات خارجية [ عدل] منظمة الصحة العالمية ، الوقاية من العمم والصمم، اليوم العالمي للسمع بوابة طب
علاج فقدان السمع يختلف علاج فقدان السمع تبعًا لاختلاف أسبابه، ففي حال كان فقدان السمع ناتجًا عن تراكم الشمع وانسداد مجرى السمع فإنّ الحل بسيطٌ ويعتمد على إزالة الشمع، ويمكن أن يتم في المنزل أو من خلال زيارة الطبيب إذا كانت الكتلة عالقةً لتجنب حدوث أي ضررٍ في غشاء الطبل أو الأذن. يزداد احتمال تشكل الكتل الشمعية في مجرى السمع لدى كبار السن، وفي حال زيادة استخدام سماعات أو سدادات الأذن، بالإضافة إلى أنّ الأشخاص الذين يُعانون من إعاقات النمو يزداد لديهم تشكل الشمع وتراكمه. وبشكلٍ عام لإزالة الشمع من الأذن في المنزل يُمكن اتباع الطرق التالية: استخدام قطعة قماشٍ نظيفةٍ رطبةٍ ودافئةٍ لإزالة الشمع العالق على الأجزاء الخارجية من الأذن فقط، أو يمكن استخدام القطن أيضًا. تطبيق قطراتٍ للأذن تُساعد على إذابة الشمع وتسهيل إزالته، حيثُ يوضع 2-3 قطرات في كل أذن، وننتظر حوالي 15-30 دقيقة ثمّ يتم التنظيف. عادةً لا تحتاج هذه القطرات إلى وصفةٍ طبيةٍ وتحتوي على: زيوت معدنية أو زيوت الأطفال. غليسيرين. بيروكسيد. محلول ملحي. غسل قناة الأذن باستخدام محلولٍ ملحي أو المياه بحذرٍ شديدٍ وبعد تدفئتها إلى درجة حرارة الجسم للوقاية من حدوث الدوار، كما يُنصح بتطبيق هذه العملية بعد استخدام قطرات الأذن الملينة للشمع بحوالي 15-30 دقيقة.
كما ترتفع معدلات البطالة ارتفاعاً كبيراً بين البالغين المصابين بفقدان السمع مقارنة بغيرهم. ومن بين الأشخاص الذين يشغلون الوظائف، تزيد النسبة المئوية للأشخاص المصابين بفقدان السمع الذين يشغلون الرتب الوظيفية الأدنى، مقارنة بعموم القوى العاملة. العزلة الاجتماعية والوحدة والوصم الأثر على المجتمع وعلى الاقتصاد سنوات التعايش مع الإعاقة وسنوات العمر المعدلة باحتساب مدد الإعاقة وتشير تقديرات المنظمة إلى أن فقدان السمع غير المعالج يكلف العالم سنوياً 980 مليار دولار أمريكي. ويشمل ذلك تكاليف قطاع الصحة (من دون تكاليف أجهزة السمع)، وتكاليف الدعم التعليمي، وفقدان الإنتاجية، والتكاليف المجتمعية. وتتكبد 57% من هذه التكاليف البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل. الوقاية يمكن تجنب العديد من الأسباب التي تؤدي إلى فقدان السمع باتّباع استراتيجيات الصحة العامة والتدخلات السريرية التي تُنفذ طوال الحياة. وتُعد الوقاية من فقدان السمع ضرورية طوال الحياة - من مرحلة ما قبل الولادة والفترة المحيطة بالولادة وحتى الشيخوخة. ويُعزى نحو 60٪ من حالات فقدان السمع في الأطفال إلى أسباب يمكن تلافيها بالوقاية منها بتنفيذ تدابير الصحة العامة.