الشيلات هي فن شعبي موروث الشعبي في السعودية وبعض واليمن، وتعتبر الشيلة أحد أنواع الحداء، وهو التغني بالشعر، وهو أقرب للغة العادي مع كثرة المدّ، أما الغناء فيكون ب ، والشيلة أقرب للغناء بدون معازف أو موسيقى.
شيلة حنا جنود المملكه مع الكلمات - YouTube
شيلة وينك وينك وين وينك وين وينك وين وينك وين يا واهس الشوق وينك وين مشتاق يا زين من مدة يزداد شوقك مع الثلثين لا من طرا طاري الصدة ان كان منته معي هاللحين ما عاد تنفع مع الشدة وش فايدة داعج العينين لا صار ضدي وانا ضده القلب ما يسكنه قلبين وشلون تقواه و تحده كنت احسبنك معه بتلين واثر الهوى منته بقده خليت قلبي معك الين نويت تجرحه و تهده مسكين يا قلبي المسكين مافيه من يوفي المدة الكل يلعب على الحبلين ويشوف ما فيه احد قده يا زين لا تخلف الروتين حبي معك واصلن حده
شيلة حنا جنود المملكة اسود وسط المعركة كلمات رائعة ومُعبّرة عن قوة الجيش الملكي وجُنود المملكة الذين يُضحّوا بأرواحهم فداءً للوطن وحفاظًا على أمن المملكة العربية السعودية، تلك الشيلة المميزة بكلماتها والتي تُبرِز دور الجنود في حماية الوطن والتفاخر بالجيش السعودي الذي يحافظ على أمن المملكة وقوتها، كلمات قليلة في هذه الشّيلة لها الكثير من المعاني الجميلة والحماسيّة الرائعة التي تُبيّن شجاعة الجيش السعودي المقدام، الذي يقف وسط المعارك والحروب بكل شجاعة حماية للمملكة العربية السعودية وحماية لبيت الله الحرام وحماية للملك. تُعدّ شيلة حنا جنود المملكة اسود وسط المعركة من أجمل الشيلات الخاصة بجيش المملكة وتمّ تداولها بشكلٍ كبير بين أواسط المُحبّين للمملكة وبين الجنود نظرًا لأنها تبرز قوة الجيش السعودي بكلماتها الرائعة والجميلة.
الشيلات هي فن شعبي موروث الشعبي في السعودية وبعض دول الخليج العربي واليمن، وتعتبر الشيلة أحد أنواع الحداء، وهو التغني بالشعر، وهو أقرب للغة العادي مع كثرة المدّ، أما الغناء فيكون بالآلات الموسيقية، والشيلة أقرب للغناء بدون معازف أو موسيقى.
دعاء الصفا والمروة مكتوب نعرض لكم في السطور التالية من موقع مخزن دعاء الصفا والمروة مكتوب وأبرز الأدعية الواردة في السُنة النبوية والتي يُفضل الدعاء بها خلال الهرولة بين جبلي الصفا والمروة أثناء أداء فريضة الحج أحد أركان الدين الإسلامي الخمس والتي فرضها الله ـ عز وجل ت على كل إنسان مسلم بالغ عاقل لديه الاستطاعة المادية والجسمانية التي تعينه على أداء هذه الطاعة التي تتطلب قوة تحمل المشاق، لأنها من الطاعات التي يقوم بها المسلم للتقرب إلى الله عز وجل وطلب الرحمة والمغفرة.
والمشي والسعي أفضل رواه مسلم، وغيره. والركوب، وإن كان جائزا، إلا أنه مكروه. قال الترمذي: وقدكره قوم من أهل العلم أن يطوف الرجل بالبيت وبين الصفا والمروة راكبا إلا من عذر، وهو قول الشافعي. وعند المالكية: أن من سعى راكبا من غير عذر أعاد، إن لم يفت الوقت، وإن فات فعليه دم، لأن المشي عند القدرة عليه واجب. وكذا يقول أبو حنيفة. وعللوا ركوب رسول الله صلى الله عليه وسلم، بكثرة الناس وازدحامهم عليه، وغشيانهم له. وهذا عذر يقتضي الركوب.. استحباب السعي بين الميلين: يندب المشي بين الصفا والمروة، فيما عدا ما بين الميلين، فإنه يندب الرمل بينهما، وقد تقدم حديث بنت أبي تجراه وفيه: أن النبي صلى الله عليه وسلم سعى، حتى إن مئزره ليدور من شدة السعي. وفي حديث ابن عباس المتقدم: والمشي والسعي أفضل. أي السعي في بطن الوادي بين الميلين، والمشي فيما سواه. فإن مشى دون أن يسعى جاز. فعن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال: رأيت ابن عمر رضي الله عنهما يمشي بين الصفا والمروة. ثم قال: إن مشيت، فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشي. وإن سعيت، فقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسعى، فأنا شيخ كبير رواه أبو داود الترمذي.
وما ذك إلالما رأى من تنزل الرحمة، وتجاوز الله عن الذنوب العظام، إلا ما أري من يوم بدر. قيل: وما رأى يوم بدر يا رسول الله؟ قال: «أما إنه رأى جبريل يزع الملائكة» رواه مالك مرسلا، والحاكم موصولا.. حكم الوقوف: أجمع العلماء: على أن الوقوف بعرفة هو ركن الحج الاعظم، لما رواه أحمد، وأصحاب السنن، عبد الرحمن بن يعمر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر مناديا ينادي: «الحج عرفة، من جاء ليلة جمع قبل طلوع الفجر فقد أدرك». وقت الوقوف: يرى جمهور العلماءأن وقت الوقوف يبتدئ من زوال اليوم التاسع إلى طلوع فجر يوم العاشر، وأنه يكفي الوقوف في أي جزء من هذا الوقت ليلا أو نهارا. إلا أنه إن وقف بالنهار وجب عليه مد الوقوف إلى ما بعد الغروب. أما إذا وقف بالليل فلا يجب عليه شئ. ومذهب الشافعي: أن مد الوقوف إلى الليل سنة. المقصود بالوقوف: المقصود بالوقوف: الحضور والوجود، في أي جزء من عرفة ولو كان نائما، أو يقظان، أو راكبا، أو قاعدا، أو مضطجعا أو ماشيا. وسواء أكان طاهرا أم غير طاهر كالحائض والنفساء والجنب. واختلفوا في وقوف المغمى عليه ولم يفق حتى خرج من عرفات. فقال أبو حنيفة ومالك: يصح. وقال الشافعي وأحمد، والحسن، وأبو ثور، وإسحاق، وابن المنذر: لا يصح، لأنه ركن من أركان الحج.