يعتبر الموز الوجبة الخفيفة المثالية المرافقة للتمارين الرياضية، على اعتبار أنها سهلة الهضم وتحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية المفيدة. لكن هل يؤكل الموز قبل أم بعد التمرين؟ الإجابة على هذا السؤال تتوقف على الرغبة من تناول هذه الفاكهة، فقد قال موقع "هيلث لاين" إن أكل الموز بعد التمرين الرياضي يساعدك في تسريع الشفاء العضلي، كما أنه يعتبر مغذيا وغنيا بشكل خاص بالمياه والكربوهيدرات. وتابع أن "إضافة إلى ذلك، يساعد تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات بعد ممارسة الرياضة على إفراز هرمون الإنسولين، الذي يساعد على نقل السكر من الدم إلى خلايا العضلات". وغالبا ما يُنصح بتناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، مثل الموز، مع مصدر للبروتين فورا بعد الانتهاء من التمرين، كطريقة لمساعدة عضلاتك على التعافي والنمو. في المقابل، يوصي خبراء الصحة بتناول موزة واحدة قبل التمرين بفترة تتراوح بين 30 و60 دقيقة، للحصول على طاقة وتوليد أقصى قدر من الطاقة خلال التمرن. وخلص "هيلث لاين" إلى أن تناول الموز يتوقف على الهدف المتوخى منه، فإذا كان الشخص يرغب في تقليل الالتهاب وسرعة الاستشفاء العضلي فينصح بتناوله بعد التمرين، أما في حال كان يهدف إلى دخول التمرين الرياضي بكل قوة ونشاط، فيستحسن تناوله قبل التمرين بفترة قصيرة.
الموز منتج شائع جدًا بسبب محتواه العالي من المواد والفيتامينات النشطة بيولوجيًا. غالبًا ما يأكلها الرياضيون بعد التدريب ، ومع ذلك ، يبقى السؤال - هل من الممكن تناول هذه الفاكهة فورًا بعد التمرين ، وكذلك عدد الموز الذي سيكون الأمثل. الموز بعد تمارين فقدان الوزن بشكل عام ، بعد التمرين ، يتم استهلاك الموز بشكل رئيسي لأنه يساعد على استعادة القوة والحفاظ على قوة العضلات. ومع ذلك ، عند فقدان الوزن ، يجب أن تكون حذراً مع هذه الفاكهة ، لأنها عالية السعرات الحرارية. الموز مفيد في المقام الأول في احتواء كميات كبيرة من مجمعات فيتامين من المجموعات A ، B ، C ، E. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن العثور على العناصر النزرة مثل البوتاسيوم في تكوينها. الموز قادر أيضًا على تخفيف التوتر وجعل الشعر أقوى وأقوى ، وعلى وجه الخصوص ، تسريع نموه. هذه الخصائص موجودة في هذه الفاكهة بسبب وجود الثيامين ، الكولين ، حمض النيكوتينيك ، السيانوكوبالامين ، حمض البانتوثنيك ، الإينوزيتول ، فيتامين ب 6 ، حمض الفوليك ، الريبوفلافين والبيوتين. بالإضافة إلى ذلك ، يحتوي الموز أيضًا على فيتامين ج ، وهو مضاد طبيعي للأكسدة. هذا العنصر قادر على التأثير على عملية الشيخوخة ، ووقفها.
يقلل من خطر الإصابة بمضاعفات ما بعد الجراحة. قد يكون النشا المقاوم، مثل ذلك الموجود في الموز، سلاحك السري عندما يتعلق الأمر بمنع النتائج السلبية بعد الجراحة، مثل مرض الكسب غير المشروع مقابل المضيف (GVHD). وجدت دراسة نشرت عام 2016 في مجلة Nature Immunology أن النشا المقاوم، مثل الموجود في الموز، قد يسبب تغيرات مفيدة للبكتيريا في الجهاز الهضمي البشري، وبالتالي يقلل من خطر الإصابة بـ GVHD. يحسن صحة الأمعاء العامة. تعيش الغالبية العظمى من الخلايا المناعية في جهازك الهضمي، مما يجعل صحة الأمعاء ذات أهمية قصوى عندما يتعلق الأمر بالبقاء بصحة جيدة، لحسن الحظ، يمكن أن يساعد الموز في الحفاظ على توازن صحي للبكتيريا المفيدة في الأمعاء، مما يمنح الجهاز المناعي دفعة قوية. ووفقا لمقال بحثي نُشر عام 2017 في مجلة الجمعية الأمريكية لعلم الأحياء الدقيقة mBio، فإن النشاء المقاوم، مثل ذلك الموجود في الموز، يمكن أن يساعد في ازدهار بكتيريا الأمعاء المفيدة وكذلك تعزيز عملية التمثيل الغذائي للدهون لدى الشخص. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
محاربة السمنة قد يساعد الموز على التخسيس، وذلك بسبب الألياف الغذائية التي تساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول. فتناول الأطعمة الغنية بالألياف ستجعلك تشعر بالشبع لفترة أطول، وقد تفقد الوزن الزائد من خلال تقليل كمية الطعام التي تتناولها. علاج حب الشباب أيضا لقشر الموز فوائد للإنسان، فيمكن استخدامه للعناية بالبشرة لتقليل ظهور حب الشباب، وذلك عن طريق فرك قشور الموز على حب الشباب لمدة خمس إلى عشر دقائق. القيمة الغذائية للموز نوضح كميّة العناصر الغذائيّة الموجودة في كل 100 غرامٍ من فاكهة الموز: السعرات الحرارية 89 سعرة حرارية الماء 74. 91 مليلتراً البروتين 1. 09 غرام الدهون 0. 33 غرام الكربوهيدرات 22. 84 غراماً الألياف 2. 6 غرام السكريّات 12. 23 غراماً النشويّات 5. 38 غرامات الكالسيوم 5 مليغرامات الحديد 0. 26 مليغرام المغنيسيوم 27 مليغراماً الفسفور 22 مليغراماً البوتاسيوم 358 مليغراماً الصوديوم 1 مليغرام الزنك 0. 15 مليغرام النحاس 0. 078 مليغرام المنغنيز 0. 27 مليغرام السيلينيوم 1 ميكروغرام الفلوريد 2. 2 ميكروغرام فيتامين ج 8. 7 مليغرامات فيتامين ب1 0. 031 مليغرام فيتامين ب2 0. 073 مليغرام فيتامين ب3 0.
فجربي البيض المسلوق الخالٍ من الدهون المشبعة. • إذا كنت ترغبين بتناول رقائق البطاطس ، فحاولي اختيار المخبوز منها أو المغطى بصلصة الطماطم. • قد تتحول العصائر في جسمك الى نسبة عالية من السكر بسرعة فائقة، لذا نقترح عليك استبدالها بعصير اللوز مع الحليب أو الشاي الأخضر المبرد. إذاً، هي 15 نصحية حول أنواع الأغذية التي يجب أن تتجنبيها بعد ممارستك الرياضة كي تتمكني من المحافظة على صحة سليمة وجسم مثالي.
العناصر الغذائية ومصادرها، تتعدد مصادر العناصر الغذائية وتتنوع؛ بسبب تنوع الأصناف الغذائية المتوفرة والتي يتم تناولها، لكن لنيل الاحتياج الأساسي منها، لا بدّ من الحرص على؛ اتباع نظام غذائي صحّي، يحتوي على العناصر الغذائية الأساسيّة التي يحتاجها الجسم، لكن ما هي العناصر الغذائية، وما هي الكميات الموصى بتناولها منها، وأهم المصادر الغذائيّة التي تحتوي عليها، ستقدم المقالة الآتية توضيحًا وشرحًا مفصلًا لها. مفهوم العناصر الغذائية يتم تعريف العناصر الغذائية الأساسيّة على أنّها؛ مركباتٍ لا يستطيع الجسم تصنيعها، أو لا يتمكّن من تصنعيها بكمياتٍ كافيةٍ، وتعد ضروريّةً للوقاية من الأمراض، وتعزيز النمو السليم، والحفاظ على صحّة الجسم العامّة، لكن وفقًا لمنظمة الصحّة العالميّة؛ يجب الحصول على العناصر الغذائيّة من الأطعمة المتناولة. [1] تقسم المغذيات، والعناصر الأساسيّة إلى فئتين؛ الأولى؛ المغذيات الكبيرة ال macronutrients، والثانية؛ المغذيات الدقيقة ال micronutrients، ويتم تناول المغذيات الكبيرة بكمياتٍ عاليةٍ خلال اليوم ،وذلك لأنّها تعد اللبنات الأساسيّة للنظام الغذائي، ويتم من خلالها تزويد الجسم بالطاقة، أمّا المغذيات الدقيقة: فهي التي يتم تناولها بجرعات أقل من المذيات الكبيرة خلال اليوم، ولكن لا يمكن الاستغناء عنها، أو التقليل من أهميّة تناولها.
الخضار: حيث تُعدّ الخضار مصدراً مهمّاً للعديد من الفيتاميات والمعادن الأساسيّة للجسم، كما يمكن إضافة الخضار الورقيّة الخضراء إلى جميع الوجبات لاحتوائها على أكبر كميات من العناصر الغذائيّة، ومن هذه الخضار؛ السبانخ، والملفوف الأجعد (بالإنجليزيّة: kale)، والبروكلي، والفاصولياء الخضراء، وغيرها، ومن الجدير بالذكر أنّه ينصح بتناول الخضار المتنوّعة للحصول على العناصر التي يوفّرها كل نوع منها. الحبوب: إذ تحتوي الحبوب الكاملة على العديد من العناصر الغذائيّة مُقارنةً بالحبوب المُكرّرة، وذلك لأنّها تستخدم بأكملها مع قشورها، ومع ذلك تشير وزارة الزراعة الأمريكية إلى أنّ تناول الطحين الأبيض المكرّر أكثر من الأنواع الأخرى من الحبوب، ويتّصف هذا النوع من الطحين بانخفاض قيمته الغذائيّة، وذلك لأنّه خلال معالجته يتمّ إزالة قشوره التي تتركّز فيها أكبر كميّة من العناصر الغذائيّة. البروتين: حيث يُعدّ البروتين عنصراً أساسياً لنموّ وتطوّر العضلات والدماغ، وتعدّ اللحوم؛ مثل الدجاج ، والسمك، واللحم البقري من المصادر الجيّدة للبروتينات، ويُنصح عند استخدام هذه اللحوم بالتخلّص من الدهون والجلد لتقليل كميّة الدهون والكوليسترول الموجودة فيها، كما أنّ هنالك العديد من أنواع الفاصولياء (بالإنجليزيّة: Beans) والمكسّرات التي تحتوي على كميّات جيّدة من البروتين، بالإضافة للألياف والعناصر الغذائيّة الأخرى، ومنها العدس ، والبازيلاء، واللوز، وعين الجمل، وبذور دوّار الشمس، وبالإضافة إلى ذلك تُعدّ منتجات فول الصويا؛ مثل: التوفو من مصادر البروتين، ويمكن استخدامها كبديل صحي للحوم.
أي أن الدهون من مصادر الطاقة المهمة للجسم. توصي المنظمات الصحية أن تشكل الدهون 20 إلى 35% من السعرات الحرارية اليومية. ولكن منظمة الصحة العالمية توصي بأن تكون النسبة أقل من 30% من السعرات الحرارية. من فوائد الدهون الصحية: موازنة نسبة السكر في الدم. تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري من النوع 2. تحسين وظائف المخ. من مضادات الالتهابات القوية. تقلل من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل والسرطان ومرض الزهايمر. مصادر الدهون الصحية المكسرات. البذور. الزيوت النباتية: مثل، الزيتون والأفوكادو وبذور الكتان. يجب عليك تجنب الدهون المتحولة وتقليل الدهون الحيوانية المشبعة مثل الزبدة والجبن واللحوم الحمراء والآيس كريم. الفيتامينات يحتاج الجسم إلى الفيتامينات للحفاظ على صحته وللقيام بالعمليات الحيوية المهمة للجسم. هناك 13 نوعًا من الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجسم ليعمل بشكل صحيح. يلعب كل فيتامين دورًا مهمًا في الجسم، وقد يؤدي نقص الفيتامينات إلى العديد من الأمراض والمشاكل الصحية. تعمل الفيتامينات على: تعزيز صحة البصر والجلد والعظام. تقليل خطر الإصابة بسرطان الرئة والبروستاتا. من مضادات الأكسدة القوية.
مصادر نباتية: وأهمها البقول بأنواعها مثل الفول والعدس والفاصوليا واللوبيا الجافة والحمص والترمس وفول الصويا، وتعتبر أيضا الحبوب مصدراً للبروتين بنسبة أقل من البقول. رابعاً: الفيتامينات التي يحتاجهاً جسم الإنسان ومصادرهاً الطبيعية وهى مجموعة من المركبات العضوية التي يحتاجها جسم الأنسان بكميات قليلة ولا يستطيع تكوينها داخل أنسجته وخلاياه من مواد أخري، وللفيتامينات دورها الهام في مقاومة الجسم للأمراض المختلفة وسرعة الشفاء من الأمراض واكتساب الجسم الحيوية والنشاط. 1. فيتامين ب1 الثيامين: وأهم مصادره. مصادر نباتية: مثل الخضروات الورقية الخضراء والفواكه والبقول بصفة عامة والحبوب الكاملة. مصادر حيوانية: مثل اللحوم بأنواعها وخصوصا الأعضاء الداخلية مثل الكبد والكلاوي والدواجن بأنواعها، والأسماك والبيض واللبن ومنتجاته. فيتامين ب 2 الريبوفلافين: وأهم مصادره. مصادر نباتية: مثل الخضروات الورقية الخضراء والفواكه والبقول. مصادر حيوانية: مثل اللحوم بأنواعها وخصوصا الأعضاء الداخلية مثل الكبد والكلاوي والدواجن والأسماك والبيض وللبن ومنتجاته. الخميرة: وينتج عن نقص الريبوفلافين تشقق زوايا الفم والتهاب الشفتين وتورم والتهابات اللسان والتهاب زوايا العين.