هي القوانين الاولية الضرورية التي يسير الفكر بمقتضاها ولا تحتاج الى برهان لإثباتها * قوانين الفكر الأساسية * قانون عدم التناقض * قانون الثالث المرفوع للإجابة على هذا السؤال يسرنا الترحيب بالزوار الكرام، أبنائي وبناتي الطلاب والطالبات في موقعنا التعليمي- موقع خطواتي والذي نسعى من خلاله الى تقديم كل ما هو هادف ومفيد. موقع خطواتي يقدم خدماته التعليمية والمعرفية من خلال عمل الملخصات والمشاريع الدراسية، و الحلول والإجوبة لأسئلة المناهج والواجبات والإختبارات للإبتدائي والمتوسط والثانوي بالإضافة إلى المقررات الجامعية. نرحب بآرائكم ومقترحاتكم الإجابة الصحيحة للسؤال ( هي القوانين الاولية الضرورية التي يسير الفكر بمقتضاها ولا تحتاج الى برهان لإثباتها) هي: * قوانين الفكر الأساسية
قانون الثالث المرفوع - مقياس الحقيقة من التفكير لدينا. على سبيل المثال، إذا قلنا أن "الله - كل الخير"، ثم الجملة "لقد أعطى الله العذاب جهنم الأبدية للخطاة،" لا معنى له. إذا قلنا أن الله قد خلق مكان للعذاب الأبدي لشخص آخر، فمن المستحيل أن يدعي أنه - جيد. وبما أن الله ككائن من استنتاجاتنا لا يجوز عقد مخالف للعلامات، وبعض من جملتين ما سبق صحيح، ثم الثاني - كاذبة. لا يتم إعطاء الثلث.
قضية للمناقشة: تتوزع الأفكار التي تفسر العالم على رأيين: الرأي الأول يميل إلى الاعتقاد بأنَ العالَم فوضَويَ بمعزل عن أيَ تنظيم ويخضع للمصادفة، وأن ما يتبدى لنا فيه من نظام هو نتيجة تطبيق مجموعة من القوانين العقلية على ظواهره. ويذهب الرأي الثاني إلى أنَ العالمَ يسير وفَق قوانين كامنةٍ فيه، وأنَ مهمَة العقل الإنساني لا تتعدى الكشف عنها. · أناقش زملائي في الأسئلة الآتية: 1. إلى أيَ الرأيين السابقين أميل؟ ولماذا؟ 2. ما أهم القوانين التي استند إليها الإنسان في تفسير العالمَ؟ 3. هل القوانين التي نفسر بها ظواهر العالم هي قوانين فكرٍ أو وجودٍ، أو كلاهما معاً؟ من التعريفات الشائعة للمنطق، أنه علم قوانين الفكر، أَي أنهَ فرع من فروع المعرفة الذي يتناول بالدراسة المبادئ الضرورية والقواعد اليقينية التي لا بدَ من توافرها في كل تفكير حتى يكون مُتسقاً مع ذاته، وخالياً من التناقض، ومن هذه القوانين: 1. قانون الذاتية (الهُويَة): - هو القانون الذي يحكم بموجبه العقل: أن الشيء هو ذاته، ولا يمكن أن يكون شيئاً غير ذاته. أي لكل شيء خاصية ذاتية يحتفظ بها دون تغيير، فالشيء دائما هو هو، فأنا هو أنا الذي كنته أمس وسأكونه غداً.
سبب هزيمة المسلمين في معركة أحد هو كثيرًا ما يبحث عنه العديد من الأشخاص، فالكثير من المسلمين في الوقت الحالي وعبر التاريخ يريدون معرفة أحداث غزوة أحد، والتي ذكرها التاريخ والكتب المختلفة، ويوجد هناك الكثير من الأحداث التي دارت في معركة أحد، فبعد هزيمة الكفار في معركة بدر كانوا يرغبون في الانتقام من الرسول والمسلمين ويحضوا أهل مكة على قتل رسول الله. سبب هزيمة المسلمين في معركة أحد هو كان سبب هزيمة المسلمين في معركة أحد هو عدم طاعة الصحابة لأوامر رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أمرهم بالبقاء على الجبل ولكن حينما رأوا الغنائم التي تركها المسلمين غروا بها وظنوا أنهم هزموا المشركين وانقسموا إلى فريقين فريق ترك الجبل ونزل وكان عددهم كبير وعدد قليل من الصحابة هم الذين ثبتوا فلما رأى المشركين ذلك وكان على رأس الجيش خالد بن الوليد وكان كافرًا حين ذاك رجع وأغار على المسلمين وكانت الهزيمة بسبب عدم طاعتهم للنبي صلى الله عليه وسلم. أسباب معركة أحد تتعدد الأسباب التي قامت معركة أحد بسببها ولكن السبب الأساسي لغزوة أحد هو إرادة الكفار أصحاب قريش بأخذ حقوقهم والانتقام من المسلمين بسبب ما ألحقوه بهم أثناء غزوة بدر، ولأنه عندما هزمهم المسلمين في غزوة بدر انحدر مستوى قريش بين سائر القبائل الأخرى فأرادات أن تستعيد مكانتها ورونقها فقامت بدعوة جميع حلفائها لكي يساعدوها في مهاجمة النبي والصحابة بداخل المدينة المنورة.
تاريخ النشر: السبت 9 صفر 1421 هـ - 13-5-2000 م التقييم: رقم الفتوى: 3967 60440 0 653 السؤال ما هي الآيات التي تتحدث عن غزوة أحد، وما هي أسباب هزيمة المسلمين في هذه الغزوة ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالآيات التي اشتملت على ذكر غزوة أحد مذكورة في سورة آل عمران من قوله تعالى: (وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم) [آل عمران:121] إلى قبيل آخرها بيسير.
وخلال حالة الفوضى وانقسام صفوف المسلمين ما بين هارب يسعى للنجاة، وبين خائف لا يعلم ماذا يفعل سمعوا نداء رجل يصيح قائلاً (إن محمدا قد قتل)، وهو ما جعل البعض من المسلمين يصيبه الانهيار والاستسلام أكثر، بينما البعض الآخر رأى أنه ما من أهمية للحياة بعد مقتل رسول الله وهم من قرروا الثبات والمقاتلة للثأر لدين الله ورسوله، فإن مات محمد فالله حي لا يموت. وكان عدد الصحابة المحيطين برسول الله لحمايته تسعة، سبعة منهم من الأنصار واثنين من المهاجرين وقد قتل الأنصار جميعهم واحداً يلي الآخر وظل المهاجرين يدافعون عن رسول الله أمام الكفار ممن يرغبون في قتل الرسول صلى الله عليه وسلم وهم سعد بن أبي وقاص وطلحة بن عبيد الله. وقد اشتد القتال بين المسلمين والكفار أمام رسول الله إلى أن كسرت رباعيته السفلى، كما أصابه الجرح في جبهته وشفته السفلى الشريفة، وضربه المشرك عبد الله بن قمئة على عاتقه ضربة ولكنها لم تتجاوز الدرعين في حين أن ألمها ظل يشكو منه الرسول ما يزيد عن شهر بعد المعركة، كما أصابته ضربة على وجنته الشريفة. ولكان كان للصحابيان الجليلان والملائكة الكرام دور في حماية الرسول الحبيب عظيم وهو ما قال به سعد بن أبي وقاص "رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد، ومعه رجلان يقاتلان عنه، عليهما ثياب بيض، كأشد القتال، ما رأيتهما قبل ولا بعد"، ولم تمتد تلك الأحداث العصيبة سوى لحظات قليلة حتى وصل المسلمين إلى الرسول لحمايته ومن أول من وصل منهم الصحابي الجليل أبي بكر الصديق، ليلحق به كل من أبي عبيدة بن الجراح، عمر بن الخطاب، علي بن أبي طالب، أبو طلحة بن عبيد الله، قتادة بن النعمان، مالك بن سنان، مصعب بن عمير، وسهل بن حنيف.
وننصح الأخ السائل بمراجعة كتب التفسير كتفسير ابن كثير في هذه الآيات، وأيضاً كتاب الظلال لسيد قطب، وكذلك كتب السيرة كزاد المعاد لابن القيم المجلد الثالث، وكتاب وقفات تربوية من السيرة النبوية لأحمد فريد، والله أعلم.