بعزمكم انتظم التعليم عن بعد بما يضمن استمرار رسالتنا التعليمية بالجودة التي نعتز بها في المدينة الجامعية للطالبات. شكراً أبطال التعليم لتفانيكم بخدمة مصالح وطننا الغالي. Previous التالي SEO keyword: نظام الحضور والانصراف
وبهذا نكون قد تعرفنا على نظام الحضور والإنصراف في جامعة الملك سعود بعدما تم الإعلان عن عودة 50% من الكادر الجامعي إلى الدوام الجامعي والنصف الأخر دوام عن بعد. المراجع ^, نظام الحضور والإنصراف جامعة الملك سعود, 8/9/2020
البريد الإلكتروني لنائبة رئيس وحدة المتابعة: كما يمكن التواصل مع إيمان المزيني نائب رئيس وحدة متابعة الحضور والإنصراف بشكل إلكتروني من خلال البريد الإلكتروني وهو [email protected] هواتف نظام البصمة الشاملة: يمكن التواصل مع إدارة نظام البصمة الشاملة من خلال الاتصال على الأرقام التالية: "8058413، 8058225، 8055123، 8058108". رقم الاتصالات الإدارية: يمكن لأعضاء هيئة التدريس والموظفين الاستعانة بالاتصالات الإدارية على الأرقام التالية: "8055359، 8055492، 8050781، 8056533". دليل نظام الحضور والانصراف جامعة الملك سعود 1443 – كشكولنا. رقم وحدة متابعة شؤون المعيدين والمحاضرين: كذلك يمكن التواصل مع متابعة شؤون المحاضرين والمعيدين على أرقام "8056369، 8056147". رقم وحدة متابعة شؤون الموظفات: وفرت جامعة الملك سعود إمكانية التواصل مع شؤون الموظفات على الأرقام "8056760، 8056189". رابط نظام البصمة جامعة الملك سعود 2021 – 1443 يعتبر نظام الحضور والإنصراف الذكي من أهم الخدمات التي توفرها جامعة الملك سعود الإلكترونية لكافة الإداريين والموظفين وأعضاء هيئة التدريس المتواجدين فيها، حيث يسهل هذا النظام عملية تسجيل الدخول في نظام الجامعة، حيث أن عدم تسجيل الدخول إلى نظام الجامعة يكون الموظف غائبا عن العمل، ومع تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد أطلقت جامعة الملك سعود هذا النظام لتسهيل دخول وإنصراف العاملين في الجامعة من خلال تسجيل الدخول على رابط نظام البصمة وإتباع الخطوات المطلوبة.
وتأمّل قوله -تبارك وتعالى: وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فهذه اللام للقسم، فهي موطئة له، فالله -تبارك وتعالى- أكد ذلك بالقسم، كأن التقدير: والله لقد آتينا موسى الكتاب، وقفينا من بعده بالرسل، فتصدير هذه الآية بهذا القسم يدل على كمال الاعتناء بموسى وبما ذكر في خبره في هذه الآية من إيتائه الكتاب، وإرساله، وإتباعه بالرسل -عليهم الصلاة والسلام. ويُؤخذ من قوله -تبارك وتعالى: وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ أن مَن بعد موسى من الرسل الذين أرسلوا في بني إسرائيل جميعًا إلى عيسى كل هؤلاء كانوا تبعًا لموسى وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ. ثم قال: وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ وهو من أنبياء بني إسرائيل، وجاء مكملاً لشريعة موسى ولم يأتِ ناسخًا، وإنما جاء بنسخ بعض الأحكام الثقال، والآصار، والأغلال التي كانت على بني إسرائيل، ولكنهم كانوا متعبدين بالتوراة، والعمل بها، فكبير أنبياء بني إسرائيل هو موسى ولكن لشدة العداوة بين اليهود والنصارى ترك النصارى العمل بالتوراة التي فيها الشريعة، فصاروا بلا شريعة ولا قانون، فاخترعوا كتابًا من عند أنفسهم سموه بالأمانة الكبرى، ووضعوا فيه قوانين وضعية، يتحاكمون إليها.
ولقد آتينا موسى الكتاب فلا تكن في مرية من لقائه وجعلناه هدى لبني إسرائيل لما جرى ذكر إعراض المشركين عن آيات الله وهي آيات القرآن في قوله ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها ، استطرد إلى تسلية النبيء - صلى الله عليه وسلم - بأن ما لقي من قومه هو نظير ما لقيه موسى من قوم فرعون الذين أرسل إليهم فالخبر مستعمل في التسلية بالتنظير والتمثيل. فهذه الجملة وما بعدها إلى قوله فيما كانوا فيه يختلفون معترضات. ولقد ءاتينا موسى الكتاب فاختلف فيه. وموقع التأكيد بلام القسم وحرف التحقيق هو ما استعمل فيه الخبر من التسلية لا لأصل الأخبار لأنه أمر لا يحتاج إلى التأكيد ، وبه تظهر رشاقة الاعتراض بتفريع فلا تكن في مرية من لقائه على الخبر الذي قبله. [ ص: 235] وأريد بقوله آتينا موسى الكتاب أرسلنا موسى ، فذكر إيتائه الكتاب كناية عن إرساله ، وإدماج ذكر الكتاب للتنويه بشأن موسى وليس داخلا في تنظير حال الرسول - صلى الله عليه وسلم - بحال موسى - عليه السلام - في تكذيب قومه إياه لأن موسى لم يكذبه قومه ألا ترى إلى قوله تعالى: وجعلناه هدى لبني إسرائيل الآيات ، وليتأتى من وفرة المعاني في هذه الآية ما لا يتأتى بدون ذكر الكتاب. وجملة فلا تكن في مرية من لقائه معترضة وهو اعتراض بالفاء ، ومثله وارد كثيرا في الكلام كما تقدم عند قوله تعالى: إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما الآية في سورة النساء.
فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَة مِنْ لِقَائِهِ? : أَنَّهُ قَدْ رَأَى مُوسَى، وَلَقِيَ مُوسَى لَيْلَة أُسْرِيَ به. قال أبو عبدالرحمن:إذنْ ما هي خصوصية موسى في إعادة الضمير إليه في حقائق أراه الله إياها فَوْرَ انتهاء الإسراء والمعراج ؟!..