الرئيسية » حبوب تابوسين والدوره
ولكن عادةً ما تختفي أي زيادة في الوزن بعد التوقف عن تناول المضاد الحيوي هل فيبراميسين يعالج الحبوب ؟ أجل يساعد الدواء فى علاج حب الشباب المتوسط والشديد
بالطبع إن تأثير أي دواء يتبع طبيعة الجسم لذلك يختلف من إنسان إلى إنسان، ويختلف أيضا حسب الجرعة المتناولة, وحبوب البروفين لها عيارات مختلفة, وكلما ازداد العيار كلما ازداد التأثير, وبالتالي فإن ما حدث معك قد لا يحدث مع غيرك, لكن وطالما أنه ضمن المقبول فلا ضرر منه ولا داع للقلق إطلاقا, وهو لا يؤثر على حدوث الحمل ولا على الإباضة -بإذن الله تعالى-. أسأله عز وجل أن يمن عليك بثوب الصحة والعافية دائما. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
( و) إلا امرأة ( طاعنة في السن لمصلحة فقط كسقي الماء ومعالجة الجرحى) لقول الربيع بنت معوذ: " كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم نسقي الماء ونخدمهم, ونرد الجرحى, والقتلى إلى المدينة " رواه البخاري وعن أنس معناه رواه مسلم; ولأن الرجال يشتغلون بالحرب عن ذلك, فيكون معونة للمسلمين وتوفيرا في المقاتلة). وهذا كله ما لم يتعين الجهاد بأن دهم العدو بلد المسلمين، فإنه يجب الجهاد على كل قادر رجلاً كان أم امرأة ، فتخرج المرأة بغير إذن زوجها، قال الكاساني الحنفي رحمه الله: ( فأما إذا عم النفير بأن هجم العدو على بلد, فهو فرض عين يفترض على كل واحد من آحاد المسلمين ممن هو قادر عليه; لقوله سبحانه وتعالى ( انفروا خفافا وثقالا) قيل: نزلت في النفير. وقوله سبحانه وتعالى ( ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه).... ) انتهى من بدائع الصنائع 7/98. وجاء نحو هذا في الشرح الصغير من كتب المالكية (2/274): أن الجهاد إذا تعيّن بأن هجم العدو على بلاد المسلمين فإنه يجب على كلّ قادر عليه من الرجال والنساء. حكم الجهاد للمرأة - الإسلام سؤال وجواب. وخلاصة الجواب: أن الجهاد لا يجب على المرأة في الأصل ، إلا إنه عند الضرورة ، كما لو هجم الكفار على بلاد المسلمين فإنه يجب عليها الجهاد ، حسب قدرتها واستطاعتها ، فإن كانت غير مستطيعة فلا يجب عليها لقول الله تعالى: ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلا وُسْعَهَا) سورة البقرة/286 والله اعلم المصدر: منتديات اول اذكاري - من الشَرِيْعَة والحَيَـاةْ!!
[2] شاهد أيضًا: حكم النسوية في الإسلام هل يجوز تجنيد النساء لا يجوز تجنيد النّساء في الإسلام، إلّا إن كان لهذا الأم ضرورةٌ قصوى في حالة الحرب الطّاحنة الشّديدة وغيرها، وقد قال أهل العلم أنّ الجهاد والمشاركة في القتال والحرب ليس من واجبات المرأة، حيث أنّ من شروط الجهاد أن يكون المجاهد ذكرًا أي رجلًا وليس امرأة، وقد سألت عائشة أمّ المؤمنين -رضي الله عنها- رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- عن جهاد المرأة في سبيل الله فقالت: "يا رسولَ اللهِ هل على النساءِ جِهادٌ ؟ قال نعم عليهنَّ جهادٌ لا قتالَ فيهِ: الحَجُّ والعمرةُ". [3] فليس على المرأة أن تجاهد إلّا لضرورة. [4] وأمّا إن عملت المرأة في المجال العسكري، ولك لا يجوز لها إلّا اضطرارًا، فليس عليها جناحٌ ولا حرجٌ إن كانت لا تختلط بالرّجال ولا تتحدّث معهم إلّا لضرورة، كذلك من واجبها أن تلتزم بلباسها الشّرعيّ الّذي يستر بدنها فلا تلبس لباس الرّجال ولا تتشبّه بهم، ولا تبدي زينتها لمن كان أجنبيًّا عنها، قال الله تبارك وتعالى: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ}.
وعصر الصحابة حافل بمثل هذه الوقائع. ويجوز للمرأة في هذه الحالة حمل السلاح دفاعاً عن نفسها لوهجم العدو عليها، ففي صحيح مسلم أن أم سليم اتخذت يوم حنين خنجراً فكان معها، فرآها أبو طلحة فقال يا رسول الله: هذه أم سليم معها خنجر. جهاد المرأة .. حكمه .. ودور المرأة فيه - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام. فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم « ما هذا الخنجر؟ » فقالت: اتخذته إن دنا مني أحد من المشركين بقرت به بطنه. فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يضحك. ثم إن قتلت المرأة أو ماتت في الجهاد فهي شهيدة - إن شاء الله تعالى- مثل الرجل لعموم الأدلة. والله أعلم. 1 0 2, 280