سجل بريدك الإلكتروني لتلقى أهم الأخبار المزيد من الأخبار
باستطاعتك اللجوء إلى أحد الشيوخ أو أهل الدين وطلب النصيحة والاستفسار عن كل الأسئلة التي تتعلق بالموت. عليك بتجنُّب التعامل مع الأشخاص الذين لديهم طاقات سلبية تتسبب في احباطك ومن ثم اللجوء إلى الأفكار السلبية والتعرض لوسواس الموت والأحلام. اقرأ أيضًا: علاج الوسواس والخوف من الموت وفي النهاية لا يسعنا من خلال تجربتي مع وسواس الموت والأحلام إلّا أن نفهم ونُدرك بأن الجميع إلى زوال، ولن يبقى أحدٌ سوى الواحد القهار، وفي حالة أن شعرت بأي أعراض تتعلق بوسواس الموت والأحلام التي ذكرناها في هذا المقال بادر بالذهاب إلى الطبيب النفسي لإبداء رأيه ووضعك على الطريق الصحيح سواء بالعلاج الدوائي أو النفسي لمعاودة حياتك بصورة عادية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة زيادة ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من زيادة ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع وسواس المرض تجربتي مع وسواس الموت والأحلام الثانية تحكي حالة أخرى عن تجربتها المريرة مع وسواس الموت والأحلام فقد كانت لا تنام نهائياً حتى لا تنتابها الوساوس والأحلام حتى تدهورت حالتها الصحية نتيجة لنقص النوم، وكانت تتجنب التواجد مع الناس أو استخدام وسائل النقل المختلفة حتى لا تتعرض إلى الموت في حادثة كما كانت ترى دائماً في أحلامها. ومع الوقت شعرت بأن الموت قريب منها بالفعل وساءت حالتها النفسية، مع الشعور بالريق الجاف والتسارع في النبضات القلبية ، ولم يعد الأمر قاصراً على صحتها النفسية فقط بل على صحتها الجسدية أيضا، وعندما ذهبت للطبيبة النفسية أخبرتها بأنها مصابة بمرض وسواس الموت أو فوبيا الموت وهو نوع من الاضطرابات النفسية التي استلزمت العلاج لمدة عام مع الانتظام على جلسات العلاج النفسي. التجربة الثالثة مع وسواس الموت والأحلام صاحب هذه التجربة هو رجل في نهاية العقد الثاني من عمره وقد عاني مع هذا الوسواس منذ عمر الخامسة عشر عندما شاهد حادثة سير في الطريق لصديق له، مما جعله يخاف من التعرض للموت بشكل مفاجئ، وكان يرى في أحلامه الكثير من الوساوس والكوابيس المزعجة. ومع إلحاح من والداته ذهب لرؤية الطبيب النفسي حتى يتمكن من استكمال حياته بشكل طبيعي، وتم ذلك من خلال المواظبة على جلسات الصحة النفسية التي مكنته من تخطي هذه المرحلة من حياته، ومعرفة أن كل شيء في الحياة هو مقدر ومكتوب من عند الله سبحانه وتعالى.
ابتعد عن الأماكن التي يوجد بها قتلى. عدم قدرة الشخص المصاب باضطراب الموت وأحلام اليقظة على عيش حياة يومية. لقد كنت أفكر في الموت لأكثر من 6 أشهر. فقدان الشهية يليه فقدان الوزن. أسباب اضطراب الوسواس القهري من الموت والأحلام هناك العديد من الأسباب التي تجعلك تفكر في الموت ومن ثم تكون لديك أحلام مروعة ، ومن تجارب بعض أعضائنا ، سنلاحظ أن هناك أسبابًا مشتركة لبعض الحالات ، منها ما يلي: تشير المصادر والأبحاث إلى أن الأفكار السلبية والوسواس يمكن أن تؤدي إلى رهاب الموت نتيجة الخوف المستمر من الموت أو أن شخصًا ما سيؤذي الضحية. فكرة التركيز على فكر معين ، مثل فكرة الهدف من الحياة ولماذا نعيش؟ من الأفكار الصعبة التي تقع في اليأس والاكتئاب الشديد. إن شعورك الدائم بالحزن حول كل شيء وقلة السعادة بما بين يديك يمكن أن يدفعك إلى الابتعاد عن التفكير المنطقي والتحول إلى الأفكار المظلمة الممزوجة بالهواجس بالموت والأحلام. أنظر أيضا: الوسواس القلبية علامات الشفاء من الهوس بالموت والأحلام بعد تجربتي مع الموت القهري والحلم ، لاحظت عدة علامات جعلتني أشعر بالشفاء من اضطراب الموت ، وكانت على النحو التالي: بدأت أشعر وكأن نوبات الهلع التي أعاني منها بدأت تتلاشى.
كما يتم علاج المشكلة بما يُعرف بالعلاج المعرفي الإدراكي السلوكي أو العلاج بالكلام، والذي يُفيد في دعم وتعزيز الإحساس بالانتماء إلى المجتمع. تغيير طريقة التفكير في حقيقة الموت. المساعدة على تقليل الأفكار السلبية والوسواس القهري. القيام بالتمارين الرياضية. التنفس والاسترخاء مع التفكير بدون مشاعر القلق والخوف. إرشادات علاجية داعمة لكي يتم التغلب بصورة نهائية عن وسواس الموت والأحلام إليك مجموعة من النصائح التي تفيد في دعم وتعزيز القدرة على مواجهة المرض والسيطرة عليه وهي كـ التالي: عليك إدراك حقيقة الموت وأنّه أمرٌ واقعيًا لا يمكن تغييره أو تبديله أو تخطيه، فهو حقيقة الحقائق المُطلَقة. يستطيع الشخص أن يقوم بتدوين كافةً المخاوف في كراس صغير وكتابة وترديد حقيقة الموت. في حالة أن قمت بالتفكير في الموت أو تكرر أحلام مُزعجة، فإنه يلزم التواجد بشكل مستمر بين الأقرباء أو الأشخاص المُقرّبين لك. في حالة الشعور بالحزن فعليك منع التواصل الاجتماعي عبر التطبيقات المختلفة على الإنترنت، فذلك قد يزيد من خطر التعرض إلى وسواس الموت والأحلام بأكثر من صورة. العمل على تحقيق التناغم بين نفسك داخليًا وبين توجهاتك إلى تثقيف نفسك والتزوّد بما يساعدك على حماية نفسك من الوقوع في براثن وسواس الموت والأحلام.