لقضاء ساعة من الوقت. الوقت معه دائمًا حتى يقع في النسيان، فهو من أهم الأشياء التي تعمل في تنظيم الوقت، وتساعد على استثماره بشكل صحيح. الجواب الصحيح: الآثار الإيجابية لقضاء وقت الفراغ. مما لا شك فيه أن استثمار الشباب المسلم الجيد لأوقات فراغهم دليل على خوفهم من الله تعالى، وشعورهم بالمراقبة، ووسيلة لتشكيل شخصيتهم. ما الآثار الإيجابية المترتبة على استثمار وقت الفراغ ؟ مادة المهارات الحياتية والتربية الأسرية مقررات لعام 1443 هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة. على أسس ومعتقدات وسلوك متين، فهي طريقة مثالية لمنع أي انحراف. يجب أن يهتم المسلم بتنظيم وقته، بين عمله اليومي وواجباته الدينية والدنيوية المختلفة، لأن الإنسان مسؤول عن وقت فراغه، فلنكن راغبين في استخدامه لما فيه فائدة.
السؤال: قارن/ي بين الانشطة الترويحية الإيجابية و الانشطة الترويحية السلبية مع التمثيل لكل منهما ؟ الجواب: الأنشطة الترويحية الإيجابية: هي قيام المراكز الصيفية بعقد دورات تدريبيةفي مجالات صناعة الحلوى والحلي والتطريز اليدوي. الأنشطة الترويحية السلبية: كأن يقوم بعقد برنامج مسابقات الهدف منه ربحي وليس تثقيفي
الآثار الايجابيه المترتبه على استثمار وقت الفراغ هى تحقيق الفرد لحاجاته الاساسية خلال وقت الفراغ حيث يشبع حاجاته الجسمية بإزالة التوترات العضلية وتنشيط الدورة الدموية كما يستطيع تحقيق حاجاته الاجتماعية وذلك بالعمل الجماعي والعمل بروح الجماعة في العديد من الأنشطة التي تمارس في وقت الفراغ مما يقضي على الانطواء في حياة الفرد وكذلك اشباع حاجاته الانفعالية وتفريغ الكبت بداخله ويكتسب الفرد المزيد من الخبرة والمعرفة والمهارة وتعلم معلومات جديدة
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (106) القول في تأويل قوله تعالى: يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106) قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه: أولئك لهم عذاب عظيم في يوم تبيض وجوه وتسودُّ وجوه. * * * وأما قوله: " فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم " ، فإن معناه: فأما الذين اسودت وجوههم، فيقال لهم: أكفرتم بعد إيمانكم؟ فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون. توضيح حول قوله تعالى يوم تبيض وجوه وتسود وجوه.. - إسلام ويب - مركز الفتوى. ولا بدل " أما " من جواب بالفاء، فلما أسقط الجواب سقطت " الفاء " معه. وإنما جاز ترك ذكر " فيقال " لدلالة ما ذكر من الكلام عليه. * * * وأما معنى قوله جل ثناؤه: " أكفرتم بعد إيمانكم " ، فإن أهل التأويل اختلفوا فيمن عُني به. فقال بعضهم: عني به أهل قبلتنا من المسلمين. *ذكر من قال ذلك: 7601- حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتاده، قوله: " يوم تبيض وجوه وتسود وجوه " ، الآية، لقد كفر أقوامٌ بعد إيمانهم كما تسمعون، ولقد ذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " والذي نفس محمد بيده، ليردنّ على الحوض ممن صحبني أقوامٌ، حتى إذا رُفعوا إليّ ورأيتهم، اختُلِجوا دوني، فلأقولن: ربّ!
الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم: (لَيَأْتِيَنَّ عَلَى أُمَّتِي مَا أَتَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ... ) الحديث. ﴿ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ ﴾ - هوامير البورصة السعودية. قوله: (ما أتى على بني إسرائيل): المراد بهم اليهود والنصارى لِما روى البخاري برقم (7320)، ومسلم (2669)، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لتتبعنَّ سَنن من كان قبلكم، شبرًا شبرًا، وذراعًا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم»، قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟، قال: «فمن». معنى قوله صلى الله عليه وسلم: (حَذو النعل بالنعل، وشبرًا بشبر وذراعًا بذراع)، وهل المراد متابعتهم بالكفر؟ قوله: (حذو النعل بالنعل): قال المباركفوري في "تحفة الأحوذي" (6 /340): قال النووي: المراد الموافقة في المعاصي والمخالفات لا في الكفر. وقوله: «حذو النعل بالنعل»: حذو النعل استعارة في التساوي، وقيل: الحذو القطع والتقدير أيضًا يقال: حذوت النعل بالنعل: إذا قدرت كل واحدة من طاقاتها على صاحبتها؛ لتكونا على السواء. ونصبه على المصدر؛ أي: يحذونهم حذوًا مثل حذو النعل بالنعل؛ أي: تلك المماثلة المذكورة في غاية المطابقة، والموافقة كمطابقة النعل بالنعل؛ اهـ. قوله: (كان في أمتي من يصنع ذلك): هذا إخبار منه صلى الله عليه وسلم إلى شدة متابعتنا لهم، سواء كان ذلك في عباداتهم أو معاملاتهم، أو مأكلهم ومشربهم، أو ملبسهم، أو قوانينهم، ونزع يد الطاعة عن طريق الديمقراطية والمظاهرات، وغيرها.
{النحل:58}. وأخبر تعالى عن وجوه أهل الجنة أنها ناضرة، وأخبر عن وجوه الكفار أنها مسودة، كما قال تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ*إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ*تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ. {القيامة:،24،23،22}. وقال تعالى: تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ. {المطففين:24}. وقال تعالى: وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ. {الزمر:60}. المبحثُ الثَّاني عَشَرَ: من خُطورةِ البِدعةِ وآثارِها السَّيِّئةِ اسوِدادُ الوَجهِ في الآخِرةِ - الموسوعة العقدية - الدرر السنية. وقال تعالى: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ*وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ*تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ*أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ. { عبس:41،40،39،38}. واعلم أن بياض الوجوه وسوادها في الدنيا لا يدل على الفضل أو عدمه، فالفاضل بالإيمان والتقوى ولا فضل لأبيض على أسود إلا بالتقى كما قال الله تعالى: إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ. {الحجرات:13}. وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قيل يا رسول الله من أكرم الناس ؟ قال: أتقاهم. وفي الحديث عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في أوسط أيام التشريق خطبة الوداع فقال: يا أيها الناس إن ربكم واحد وإن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، إن أكرمكم عند الله أتقاكم.
تفسير القرآن الكريم
شرعه الله- عز وجل- وجعله شعيرة من شعائره" ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب". فعيد الفطر يعقب شهر رمضان شكراً لله على ما أنعم به علينا من صيامه وقيام لياليه. وفرض عيد الأضحى شكراً له على ما أنعم به على الحجاج إتمام حجهم. كان العيد قبل أربعة عقود تقريباً حميمياً جداً؛ لاجتماع الناس وبساطتهم، وعدم وجود تكاليف معنوية أو مادية. فهو يجمعهم صغاراً وكباراً ولا يشكل عبئاً عليهم مادياً أو معنوياً أو اجتماعياً، فما أجمل فرحة الأطفال وهم ينتقلون من بيت إلى بيت في الأزقة والدواعيس والسوابيط في الفرجان ذات البيوت الطينية المتلاصقة دون خوف من سيارات مسرعة أو دراجات طائشة مرددين أهازيج العيد! والأجمل رؤية الكبار بثيابهم وبشوتهم الجديدة ينتقلون من مجلس إلى آخر تسبقهم ابتساماتهم وضحكاتهم البريئة قبل قبلاتهم المترعة بفيروسات السعادة، فتسمو نفوسهم بقلوب طاهرة، ونيات صادقة، وألسنة ذات كلمات طيبة. ومع دخول البث الفضائي ثم دخول خدمة الجوال تقريباً بدأنا نشكو من برودة العيد، وحميميته وتحوله من الحالة الجمعية إلى حالة بين الجمعية والفردية. وبعد ثورة الاتصالات والتطبيقات وما يسمى بوسائل التواصل الاجتماعي انطلق العيد نحو الحالة الفردية، فاقتصر على أسرة الشخص الخاصة بل على نفسه، فلم يعد يهمه التواصل الجسدي والاجتماعي، فيكتفي بإرسال رسائل معايدة إلكترونية واتسابية لا تسمن ولا تغني من جوع النفس للحب والكلام، وإشباع غريزة الاجتماع بالآخرين!