رسم فنون اسلاميه | رسم زخرفة اسلامية - YouTube
رسم سهل | رسم المنمنمات الاسلاميه بقلم الرصاص فقط | رسم منمنمات اسلاميه بسيطه | رسم الفنون الاسلامية - YouTube
رسم الفنون الاسلامية | رسم المنمنمات الاسلامية - YouTube
الفن الإسلامي حظي الفنّ في العصور الإسلاميّة باهتمام كبير، خاصّة في المنطقة الممتدة من إسبانيا وصولاً إلى الهند؛ حيث قامت ثقافات إسلامية متعددة، وقد جاء تعبير الفنّ الإسلاميّ ليشمل كل ما أُنتِجَ فنيّاً في الفترة الزمنيّة المحصورة ما بين 622 ميلادي وحتى القرن التاسع عشر الميلادي. إنّ الفنّ الإسلامي قد اتخذ تقنيات خاصة، انفرد بها عن غيره من الفنون المعاصرة للحضارات القائمة في تلك الفترة، ومن أبرز هذه التقنيات فن العمارة الإسلاميّة الذي اتخذ طابعاً خاصاً به في العالم الإسلاميّ، حيث برز بشكل جليّ في المساجد والمدارس الدينيّة فن الكتّاب، ويعرف بفن "المنمنمات" في الهند ويشمل هذا النوع من الفنون الإسلاميّة كلّ ما يمتّ للكتّاب بصلة سواء كان لوحاً أم تجليداً أم خط يد، أما التقنية الثالثة فهي الفن الزُّخرفيّ أو ما يُعرَف بالزخرفة الإسلاميّة، شهدت هذه التقنية تطوّراً ملحوظاً باستخدام وسائل فنيّة متعدّدة ساهمت في مَنح القطعة الفنيّة جمالاً وكمالاً أخّاذَيْن. أما فيما يتعلق بالمواضيع التي سلّط عليها الفن الإسلامي الضوء فتتمثل بالفنّ الدينيّ، والفن والأدب، والزخارف المجردة، والخط العربي، وأخيراً التمثيلات الرمزيّة.
رسم المنمنمات الاسلاميه | رسم زخرفة اسلامية - YouTube
سنو وايت والأقزام السبعة لعام 1937 ، هي قصة الرسوم المتحركة الموسيقية الأمريكية لفيلم الخيال التي أنتجتها والت ديزني للإنتاج وصدر عن RKO. واستند إلى الخرافة الألمانية التي كتبها الأخوان غريم (بالألمانية: Brüder Grimm) ، وهذا هو أول فيلم كامل من افلام الرسوم المتحركة للفيلم الروائي الطويل والأقرب إلى فيلم ديزني للرسوم المتحركة. قصة سنووايت و الأقزام السبعة مختصرة بدأت قصة سنووايت و الأقزام السبعة عندما كانت تجلس الأميرة سنووايت بالقرب من النافذة تخيط الملابس ، إلا أن الإبرة شكت إصبعها فجعلتها تسقط ثلاثة قطرات دم على ثوبها التي كانت تخيطة ، فأعجبها جمال لون الدم الأحمر مع الثلج الأبيض ، وقالت الأميرة سنووايت حينذلك: ليتني أرزق مولوداً أبيض كالثلج وأحمر كالدم وأسود كالليل. وبعد مرور الوقت ، رزقت الأميرة سنووايت بطفلة أسمتها بياض الثلج ، إلا أن الملكة توفيت بعد ذلك. تزوج الملك من ملكة جميلة جديدة ، وكانت زوجته الجديدة شديدة الإعجاب بجمالها ، وكانت تملك مرآة سحرية معلقة على الجدار ، ودائما ما تقول لها: أيتها المرآة المعلقة على الجدار من هي أجمل سيدة من بين سيدات هذه البلاد ؟ فكانت ترد عليها المرآة وتقول لها أيتها الملكة: أنتي أجملهن جميعاً ، وتقسم بياض الثلج هو أجمل فتنة.
فردت الملكه الساحره هل انت خائفه, اذا كنت خائفه فانا سوف اقسم التفاحه الى نصفين اكل انا النصف و انت يا سنو وايت النصف الاخر و بالفعل قسمت الملكه الساحره التفاحه الى قسمين لكنها كانت واضعه السم فى الشق الملون الجميل و النصف الاخر سليم و فعلا تناولت الملكه الساحره جزء من التفاحه الجزء السليم بينما سنو وايت تناولت قطمه من التفاحه المسمومه فسقطت سنو وايت فورا على الارض و بدت للملكه الساحره و كانها ميته. قصة سنو وايت و الاقزام السبعة فقامت الملكه الساحره بالتحديق فى وجهه سنو وايت للتاكد من موتها بالفعل ثم ضحكت بصوت عالى و كانت تنظر لسنو وايت بعين مليئه بالشر و قالت ابيض كالثلج و احمر كالدم و اسود كظلام الليل انا ثم قالت يجب ان اذهب قبل ان يعود احد من الاقزام السبعه ثم عادت الى منزلها و سالت المرآه الساحره من هى اجمل النساء فردت عليها المرآه و قالت انت يا ملكه اجمل النساء على الارض و كانت هذه الملكه الساحره تتميز بقلب قاسى و غيور. اما الاقزام السبعه عندما عادوا الى منزلهم وجدوا سنو وايت ملقاه على الارض و كانت لا تتنفس على الاطلاق و تبدو و كانها ميته و نظروا اليها بشوق و تحدثوا معها لكى ترد عليهم لكنها لا تجاوبهم فبكوا جميعا عليها و وضعوها على سرير من القش و جلس حولها السبع اقزام لمدة ثلاث ايام و هم يبكون و قام الاقزام السبعه ليدفنوها بعد مرور هذه الايام لكنهم وجدوها لا تزال خدودها حمراء و جميله و كانها ليست ميته.
وحينما عادوا إلى منزلهم ، بعد مشقة يوم العمل الطويل ، وجدوا الأميرة النائمة ؛ فتعجبوا من شدة حسنها ، وتساءلوا من أين جاءت ؟. فاستيقظت الأميرة لتجد أمامها سبعة من الرجال ، قصيري القامة ، كثيفي الشعر واللحية ، سنهم يبدو أكثر من طولهم ؛ أخبرتهم الأميرة بقصتها ، وطلبت منهم المساعدة ، فوافقوا بشرط أن تقوم هي بالأعمال المنزلية لحين عودتهم من المنجم. وعاشت الأميرة مع الأقزام السبعة في سلام لم يدم طويلًا ، فقد أحضرت الملكة الشريرة مرآتها كعادتها كل فترة لتسألها عن أجمل نساء الكون ، وحينما أخبرتها أن سنو وايت هي أجمل النساء ، جن جنونها ، فهي أمرت الحارس بقتلها ، وأمسكت قلبها الصغير بين يديها. هنا قررت زوجة الأب الشريرة ، أن تقتل الفتاة بنفسها كما قتلت أبيها ، وأمها ، فسحرت نفسها إلى امرأة عجوز ، وأمسكت بسلة من التفاح المسموم ، وجابت البلدة تبحث عن سنو وايت. وصلت العجوز المتنكرة إلى الغابة ، وهناك رأت كوخ الأقزام السبعة ، فنظرت عبر النافذة لترى سنو وايت منشغلة بطهي الطعام ، وتنظيف المنزل ، فتملك الحقد قلبها ، وتظاهرت بالتعب. نادت العجوز على سنو وايت ، وطلبت منها المساعدة ، فخرجت سنو وايت صاحبة القلب الطيب على الفور لمساعدة العجوز ، دون أن تلتفت لتعليمات الأقزام السبعة لها بألا تفتح الباب لأحد ؛ حتى لا يصيبها مكروه.
شاهد أيضًا: قصة تحكي مغامرات مفيدة لطفل او طفلة مختصرة سنو وايت والأقزام السبعة مقالات قد تعجبك: بعد ذلك أتى الليل وكانت سنووايت في انتظار أن يرجع العامل لكي يقوم بأخذها مرة أخرى، ولكن هذا العامل لم يعود. وجلست سنووايت وحدها في الغابة التي تكون مظلمة وجلست تبكي وتبكي بكثرة، وكانت سنووايت خائفة بشدة لما تسمعه من أصوات غريبة وكانت تشعر بأن هناك عيون تتلصص عليها وفي النهاية تعبت تعب شديد وسقطت من شدة تعبها فنامت تحت هذه الشجرة التي كانت تجلس تحتها، وكانت سنوو وايت تنام وهي خائفة فتنام نومًا متقطعًا. فكانت تقوم من عز نومها كل مرة وهي فزعة جدًا لأنها كانت تشعر بأن هناك أحدا يقوم بلمسها وهي نائمة. طلع الصباح وقامت سنووايت من نومها وسمعت صوت الطيور وهي تغني فعندما سمعت صوت هذه الطيور وهي تغني زال الخوف الشديد الذي كانت تشعر به. وكانت ترى أشجارًا كثيفة تكون شبه الجدار. فبدأت سنووايت تمشي بجانب هذه الأشجار وذهبت تمشي حتى وجدت نفسها وهي واقفة بجوار كوخ غير معروف وغريب. وكان هذا الكوخ له باب صغير، ونوافذ صغيرة ومدخنة صغيرة. فوجدت أن كل الكوخ صغير جدًا وكان أصغر أيضًا من الحجم الطبيعي في هذا الكوخ.
وفي أثناءِ هذا ، عاد الخادمُ إلى القلعةِ وأخبر زوجةَ الأب القاسيةَ أن سنووايت قد ضاعتْ في الغابةِ إلى الأبدِ وهكذا التفتت زوجة الأبِ إلى المرآةً أخرى في سرور، ولكن المرآة أجابتها قائلةً: " إن أجملَ امرأةٍ على الأرض مازالت هي سنووايت ، وهي تعيشُ في كوخِ الأغزامِ السبعةِ، في قلب الغابةِ ". فصرختْ وهي في غايت الغضب: " لابد أن تموت إذن! ". وذهبت إلى جحرها الري تحت الأرضِِ ، ورجعت لكتابها في العقاقير السحريةِ ، وأعدتْ سماً رهيباً وغمرت به تفاحةً حمراء جميلةً ، وتنكرتْ في هيئةِ فلاحةٍ عجوز ٍ ، ووضعتِ التفاحةَ المسمومةَ بين التفاحِ في سلتها وذهبتْ إلى كوخ الأقزام. كانت سنووايت في المطبخ عندما سمعت صوتاً لدى الباب فادة حائرة: " من هناك ؟". وجائها الرد:" أنا فلاحةٌ عجوز تبيع التفاح ". قالت سنووايت: " انا لاأحتاج إلى تفاحٍ ، شكرالك". جاءها الصوت: " ولكنه تفاح جميلٌ جداً وطازجٌ. قالت الفتاة الصغيرة: " يجب ألا أفتح لأى شخصٍ! ". وذلك لأنها لم تكن ْ تريد أن تعصي نصيحةَ أصدقائها الجدد. أجابت العجوز: " وهذا الصواب بعينه أنتي لافتاة صالحةٌ وتستحقين جائزةً على سلوككِ الطيبِ ، سأعطيك تفاحةً من تفاحي هديه ً ".