3. الغازات غالباً ما يتم حبس الغاز في الجهاز الهضمي عندما يبتلع الشخص الهواء أثناء تناول الطعام ، و كذلك من خلال عمليات الهضم الطبيعية. و عادة ، لا يشكل الغاز أي شيء يدعو للقلق و سيمر عبر المستقيم أو المريء. و كذلك يمكن للغازات المحبوسة مؤقتاً في الجهاز الهضمي أن تسبب الألم و الانزعاج حتى تخرج من الجهاز الهضمي. و يمكن أن تتشكل الغازات بسبب: هضم الأطعمة المعرضة لإطلاق الغازات ابتلاع الهواء التدخين العلكة الإفراط في تناول الطعام الأطعمة غير المهضومة البكتيريا أما إذا كان ألم الغاز متكرراً أو مصحوباً بأعراض إضافية ، فقد يلزم الشخص التحدث إلى الطبيب. و قد تشمل الأعراض الأخرى: فقدان الوزن غير المبرر الإمساك دم في البراز أو عند المسح القيء أو الإسهال حرقة في المعدة 4. عدم تحمل اللاكتوز يعاني الشخص الذي لا يتحمل اللاكتوز من صعوبة في هضم الحليب و المنتجات القائمة على الحليب ، مثل الجبن و الزبادي. أعاني من ألم في الجهة اليسرى من البطن ما تشخيصكم - موقع الاستشارات - إسلام ويب. و ذلك لأن الشخص يفتقر إلى كميات كافية من إنزيم يسمى اللاكتيز lactase. و بالطبع فأنزيم اللاكتيز يفكك اللاكتوز في الحليب ، و الذي يتكون من السكريات البسيطة و الجلوكوز و الجلاكتوز. و تشير الأبحاث إلى أنه عندما يكون لدى الشخص مستويات عالية من اللاكتوز في مجرى الدم ، فقد تظهر عليه أعراض مرتبطة بعدم تحمل اللاكتوز.
لقراءة المزيد من المقالات، يرجي زيارة موقعنا الموسوعة العربية الشاملة: 1- نغزات في البطن من اليسار: أسبابها وعلاجها المراجع 1 2
التهاب المعدة والأمعاء ( Gastroenteritis): قد تُسبب عدوى المعدة والأمعاء حدوث التهاب وألم في جميع أجزاء البطن، بما في ذلك الجزء العلوي الأيسر. تجمع الغازات في البطن: قد تحدث هذه المشكلة نتيجة وجود مشكلة في الهضم، أو نوع الطعام الذي يتناوله الفرد، فيؤدي تراكم الغازات إلى الشعور بآلام البطن. [١] القولون العصبي: وهي من الأمراض التي تُسبِّب ألمًا متكرِّرًا في البطن، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بأعراض أخرى: كانتفاخ البطن، والإمساك، أو الإسهال، والتعب الجسدي، ونزول المخاط مع البراز، وانتفاخ البطن، وغيرها من الأعراض الأخرى المُحتملة. [٣] التهاب البنكرياس: قد يكون التهاب البنكرياس مزمنًا، وقد يكون حادًّا، وفي كِلا الحالتين قد يُصاحب التهاب البنكرياس ألمًا في البطن، وقد ينتقل هذا الألم لمنطقة الظهر. [٣] أسباب حرجة تستدعي مراجعة الطبيب وهي مجموعة من الأسباب التي تحمل خطورة على صحّة المُصاب، وربما تهدّد حياته، ونذكر منها الآتي: [١] الذبحة الصدرية (Angina): وهي إحدا أعراض الإصابة بمشكلات في القلب التي لم تُشخَّص بعد، وتحدث الذبحة الصدرية نتيجة نقص تزويد عضلة القلب بالأكسجين، وقد يُصاحبها ألم في الصدر، والفك، والكتفين، والذراعين، والظهر، وبعض الأعراض الأخرى، كالتعرق، والغثيان، والدوخة، وضيق التنفس، وغيرها.
والدرجة الثالثة: وهي ألا يحسن لا لمن أحسن إليه ولا لمن قطعه، وإن شئتم أن نزيد درجة رابعة فهي: أن يسيء إلى من أحسن إليه، وهذه صفة -نسأل الله العافية- من اللؤم وهو أن من الناس من يزيده الإحسان إساءة، بل لربما يحسب الإحسان إساءة، إذا أُعطي شيئًا أو هدية قال: ماذا يقصد بهذا؟، ماذا يريد؟ هذا موجود، ولربما أعطيته كتاباً، مثلاً هذا الكتاب أمامي مكتوب عليه محبة النبي ﷺ وتعظيمه، تقول له: تفضل هذا هدية، يبدأ يضرب أخماسًا بأسداس، فيقول: لماذا يعطيني هذا الكتاب "محبة النبي ﷺ"، هل رآني مقصرًا في هذا؟. أعطيت مرة أحد الأشخاص عدداً من الأشرطة انتهيت من سماعها دون أن أنظر إلى العناوين، وكانت عن الكذب، وإذا القضية متفاعلة، وصار لها مدة، وفيها غضب، ما الذي حصل وما الذي صار؟، وأنا لا أتذكر شيئاً، لماذا يعطيني شريط الكذب، هل رآني كذابًا؟ أنا لم أنظر إلى العناوين، فهي مجموعة من الأشرطة كانت عندي وزعتها. من الناس من يعد الإحسان إساءة، ويقول: ماذا يقصد؟. ليس الواصل بالمكافئ | موقع البطاقة الدعوي. هذا الإنسان دخل المستشفى، جاء هذا وصار يجلس عنده كثيرًا من الأوقات، ماذا يقصد؟، ماذا يريد؟، ماذا بعد ذلك؟، ينتظر يعد الأيام. هذه مشكلة، الذي يسيء الظن بالناس، ويسيء إليهم إذا أحسنوا إليه هذا غاية السوء، هذا درك لا يجوز للمسلم أن يصل إليه، فالحاصل أنه ليس الواصل بالمكافئ ، هذه تصلح قاعدة يرددها الإنسان في شتى المناسبات، ليس في باب الصلة بل في كل علاقاته بالآخرين، تذكّر هذا جيداً، ليس الواصل بالمكافئ ، علاقاتنا مع الآخرين، مع الجيران، مع الزملاء في العمل، الزملاء في الدراسة، ليس الواصل بالمكافئ إنما الواصل الذي يصل رحمه إذا قطعت.
- ليس الواصلُ بالمكافِيءِ ولكنَّ الواصِلَ الذي إذا انقطعتْ رحمُه وصلَها الراوي: عبدالله بن عمرو | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح الجامع | الصفحة أو الرقم: 5385 | خلاصة حكم المحدث: صحيح | التخريج: أخرجه البخاري (5991)، وأبو داود (1697)، والترمذي (1908) واللفظ له، وأحمد (6785) ليسَ الواصِلُ بالمُكافِئِ، ولَكِنِ الواصِلُ الذي إذا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وصَلَها. عبدالله بن عمرو | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 5991 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] الأرحامُ: همْ أقاربُ الإنسانِ، وكلُّ مَن يَربِطُهم رابطُ نسَبٍ، سواءٌ أكان وارثًا لهم أو غيرَ وارثٍ، وتَتأكَّدُ الصِّلةُ به كُلَّما كان أقرَبَ إليه نَسَبًا. وصِلةُ الرَّحمِ مِن أفضلِ الطَّاعاتِ الَّتي يَتقرَّبُ بها العبدُ إلى ربِّه، وقدْ أمَرَ اللهُ تعالَى بها، وبيَّنَ أنَّ وَصْلَها مُوجِبٌ للمَثوبةِ. ليس الواصل بالمُكافئ | موقع نصرة محمد رسول الله. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه ليس الواصلُ بالمُكافئ، أي: ليس الإنسانُ الكاملُ في صِلةِ الرَّحِمِ والإحسانِ إلى الأقاربِ، هو الشَّخصَ الَّذي يُقابِلُ الإحسانَ بالإحسانِ، ولكنِ الإنسانُ الكاملُ في صِلةِ الرَّحِمِ هو الَّذي إذا قُطِعَتْ رحِمُه وصَلَها، أي: إذا أساء إليه أقاربُه أحسَن إليهم ووصَلهم.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لَيْسَ الوَاصِلُ بِالمُكَافِئ) أي ليس الواصل حقيقة هو من إذا وصله أقاربه وصلهم مكافأة لهم، وإنما من يَصدق عليه مسمى الواصل هو الذي إذا قطعت رحمُهُ وصلها، وقد جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إليّ، وأحلم عنهم ويجهلون عليّ، فقال:( لئن كنت كما قلت، فكأنما تسفهم المَلّ - أي تطعمهم الرماد الحار الذي يُحمى ليُدفن فيه الطعام فينضج، وهو تشبيه لما يلحقهم من الإثم بما يلحقهم من الأذى بأكل الرماد الحارّ -،ولا يزال معك من الله ظهير - أي ناصر ومُعين - عليهم ما دمت على ذلك) رواه مسلم. قال الإمام ابن بطّال في شرحه للحديث: "( لَيْسَ الوَاصِلُ بِالمُكَافِئ) يعنى: ليس الواصل رحمه من وصلهم مكافأة لهم على صلة تقدمت منهم إليه فكافأهم عليها بصلة مثلها"، ولذلك فإن الناس ينقسمون إلى أقسام ثلاثة: واصلٌ، ومكافئٌ، وقاطعٌ، فالواصل: من يبدأ بالفضل، والمكافئ: من يرد مثله، والقاطع: من لا يتفضل ولا يكافئ، فالكامل من يصل من قطعه. وقال الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): "لا يلزم من نفي الوصل ثبوت القطع، فهم ثلاث درجات: مُواصل ومُكافىء وقاطع، فالواصل من يتفضل ولا يُتفضل عليه، والمُكافئ الذي لا يزيد في الإعطاء على ما يأخذ، والقاطع الذي يُتفضل عليه ولا يتفضل، وكما تقع المكافأة بالصلة من الجانبين كذلك تقع بالمقاطعة من الجانبين، فمن بدأ حينئذ فهو الواصل، فإن جوزي سُمِّي من جازاه مكافئا".
وقد ورَدَ الحثُّ فيما لا يُحصى مِن النُّصوصِ الشَّرعيَّةِ على صِلةِ الرَّحِمِ، ولم يَرِدْ لها ضابطٌ؛ فالمُعوَّلُ على العُرفِ، وهو يَختلِفُ باختلافِ الأشخاصِ والأحوالِ والأزمنةِ، والواجبُ منها ما يُعَدُّ به في العُرفِ واصلًا، وما زادَ فهو تفضُّلٌ ومَكرُمةٌ، وأظهرُها: مُعاوَدتُهم، وبذْلُ الصَّدَقاتِ في فُقَرائِهم، والهَدايا لأغنيائِهم. وفي الحَديثِ: أنَّ الصِّلةَ إذا كانتْ نَظيرَ مُكافأةٍ مِن الطَّرَفِ الآخَرِ لا تكونُ صِلةً كاملةً؛ لأنَّها مِن بابِ تبادُلِ المنافعِ، وهذا ممَّا يَسْتوي فيه الأقاربُ والأباعدُ. وفيه: عدَمُ المعاملةِ بالمِثلِ، بل بالإحسانِ إلى المسيءِ والمُقصِّرِ.
[5] أخرجه مسلم (204) وما بين معكوفتين سقط من الأصل. [6] أخرجه مسلم (2558) في كتاب البر والصلة من حديث أبي هريرة وقوله صلى الله عليه وسلم: ((تُسِفُّهُم الملَّ))؛ أي: الرماد الحار، شبَّه ما يَلحقهم من آثام القطيعة بما يَلحق طاعم الرماد الحار من الغيظ والألم، وقد تكفَّل الله للواصل المطعم بالبر والمعونة والرعاية والكفاية. [7] أخرجه البخاري (5987)، ومسلم (2554). [8] أخرجه البخاري (5984)، ومسلم (2556). [9] أخرجه البخاري (6114)، ومسلم (2609). [10] أخرجه البخاري (6446)، ومسلم (1051). [11] أخرجه البخاري (1479)، ومسلم (1039).