((وكان الكافر على ربه ظهيرا)) وصفت هذه الآية الكفار (1 نقطة) الإجابة كالتالي: أنهم كانوا عونا للشيطان على ربهم ✓ الاستكبار عن الحق انهم يسبهون الله تعالى يقدم لكم موقع موج الثقافة اجابات شافيه وكافيه ووافيه لجميع أسئلتكم الثقافية والتعليمية من المناهج الدراسية للدول العربية ودول الخليج وكافة مناهج التعليم في الوطن العربي واجابات عن أسئلتكم عن الرياضة وكأس العالم 2022 المشاهير والفنانين والنجوم ومواضيع الترندنغ والموسيقى والالعاب والتسلية والجوال والتقنية... الخ
فالجواب أن الضرر هنا على معنيين:- المعني الأول: أنه ينفعهم ويضر عدوهم أن يدفع عنهم نقمة الأعداء، حتى تحصل كما يقول العلماء المراد من بعثة الأنبياء لأن لو ظل المؤمنون هكذا منهزمين بصفة دائمة لم تحصل المقصود من البعثة أن العدو يكون دائما هازمهم على الدوام، لا، لابد أن يعاين المؤمنون نصر الله عز وجل والنكاية التي يحدثها في الأعداء. ومنه قوله تعالي: { فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الأنعام: 45].
يَقُول تَعَالَى ذِكْره: وَكَانَ الْكَافِر مُعِينًا لِلشَّيْطَانِ عَلَى رَبّه, مُظَاهِرًا لَهُ عَلَى مَعْصِيَته. '