تكلم هذا المقال عن: مقال قانوني حول العقود وقانون العمل والعمال شارك المقالة
مقال عن العمل والعمال - YouTube
حقوق العمال الأجر المناسب، والحصول عليه في أسرع وقت. الضمان الاجتماعي، ولاسيّما في حالات التقاعد، والبطالة، والشيخوخة، والأمومة. الإجازات المرضية مدفوعة الأجر. سلامة ظروف العمل، ووجود تأمين صحي عند وجود إصابات في العمل. الإنضمام إلى النقابات، والحق في المشاركة في نشاطات نقابية خارج أوقات العمل، أو خلال ساعات العمل، وذلك بموافقة صاحب العمل. مقال عن العمل والعمال. الحصول على شهادة عمل مكتوبة من صاحب العمل بعد الانتهاء من العمل. الحفاظ على كرامة العامل، وعدم تحقيره، وإهاانته أمام زملائه. السماح له بممارسة بعض الشعائر الدينيّة اثناء العمل. واجبات العامل نحو عمله كمّا أنّ للعامل حقوق لا بدّ من توفرها، حتى ينجز أعماله بسرعة وكفاءة، هناك واجبات عليه أن يلتزم بها اتجاه العمل، وصاحب العمل ومنها: القيام بأداء عمله بعناية وكفاءة. احترام أوقات العمل المتفّق عليها. تنفيذ تعليمات أرباب العمل. عدم التعامل مع منافسي الشركة. الحفاظ على السرّ التجاري والمهني للعمل.
العمل يعتبرُ العملُ سبباً للرزق، والبركةِ في العيش، وهو من أهمِّ مقوّمات استمرار الحياة، ويُعرّفُ على أنّه المجهودُ البدنيّ أو الفكريّ الذي يقومُ به الفردُ من أجلِ تحصيلِ أو إنتاجِ ما يمكّنُه من كسْبِ قوت يومِه، وتلبية احتياجاتِه الأساسيّة للحياة. مقالة عن العمل والعمال - بيت DZ. سنتحدّثُ في هذا المقالِ عن حقوقِ العمّال وواجباتهم، وأهميّة العمل للفردِ والمجتمع. العمّال حقوق العمال من حقوق العمّال: تواجدُ نقابات عماليّة خاصّة بهم، وعدم إهانتهم معنويّاً أو ماديّاً، والحفاظ على كرامتهم، وإعطاؤهم أجراً مناسباً، والتأمين الاجتماعيّ الذي يتضمّنُ إصابات العمل والحوادث، وتقديم الحوافز و المكافأت، وتأمين المواصلات، وتوفير الحماية لهم، ومنحهم الإجازات المرضيّة، وتوفير كافّة الأجهزة والمعدّات الخاصّة بالعمل، والتي تساعدُ على إنجازه، وتطبيق المساواة في العمل بين المرأة والرجل. واجبات العمال أمّا واجبات العمّال فهي: الأمانة، والإخلاص، وإتقان العمل، والاحترام المتبادل بين العامل والمدير، وبين العمّال أنفسِهم في محيط العمل، والمحافظة على ممتلكات ومعدّات وأجهزة العمل، والالتزام بالدوام وعدم التغيّب أو التأخّر دونَ أعذار، وتنفيذ أوامر صاحب العمل وتعليماته، والمحافظة على سريّةِ العمل.
• ثانياً: أن الشروط التي تستغل العامل تعتبر شروطا لاغية. • ثالثاً: أن شرط عدم الاشتغال لدى منافسين يعتبر شرطاً لاغياً. مقال قصير عن العمل والعمال - موسوعة. وعندما نتحدث هنا عن الطرف الأضعف وهو العامل، حيث يقبع تحت سلطة و رئاسة صاحب العمل فهذا يجعله خاضعا لما يمليه عليه من واجبات وعليه فيعتبر الطرف الأضعف في العقد ومن هنا يجب عند التقاضي أن يكون أي تفسير للبنود متحيزاً لمصلحة الطرف الأضعف. وأما البنود الاستغلالية فعندما تصيغ منشأة ما بعض الشروط التي من شأنها استغلال العامل أو وضع الحدود عليه بحجة سياسة المنشأة فهذه البنود أيضا يجب أن تكون لاغية حتى وان كانت ضمن العقد، فهي تتضمن ظلماً للعامل حتى إن وقع عليها، ويكون هنا التقدير للجنة فض المنازعات ولكن مع تغليب ما اشرنا إليه في الفقرة السابقة و هو الطرف الأضعف أي العامل. وآخر نقطة هنا تدور حول اشتراط بعض الشركات عدم العمل لدى شركة منافسة بعد انتهاء عمله بفترة معينة (سنتين كمثال) بحجة عدم التنافس أو عدم اخذ زبائن الشركة الأولى. وهنا كذلك يجب أن يكون مثل هذه البنود ملغاة تماما ولا قيمة لها بحكم حق كل شخص العمل في أي مكان يختاره. لا يزال هنالك العديد من النواقص وعدم الوضوح فيما يتعلق بنظام العمل في كيفية تناوله للعقود وعلاقات العمل ونطرح تساؤلاً هنا عن ميكانيكية تجديد وتحديث بعض الفقرات.
ولا تقتصر المنافع الناجمة عن أداء العمل على الأمور الدنيوية فقط بل يعود العمل على الإنسان بالنفع في الحياة الآخرة أيضًا بجانب المنافع التي يحصل عليها في الدنيا، حيث يعتبر العمل أحد أنواع العبادات التي حثنا عليها الله، فقد جعل الله في أداء العبادات أجر وثواب عظيم ويظهر ذلك من خلال قوله تعالى: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ۖ وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ} "سورة التوبة، الأية رقم 10". كما أن العمل يعتبر أساس تقدم الدول، حيث يؤدي القيام به إلى زيادة النمو الاقتصادي للدولة، ومما لا شك فيه أن انتعاش اقتصاديات الدولة تجعله يصنف ضمن المجتمعات المتقدمة، فأبرز ما يميز المجتمعات هو الأعمال والخدمات التي تقدمها هذه المجتمعات، لذا يتوجب على كل فرد القيام بأعماله على أحسن وجه لتحقيق أكبر قدر من المنفعة سواء للدولة أو للأفراد على الجانب الشخصي. موضوع عن العمال يعتبر العامل هو أساس قيام العمل، فهم وجهان لعملة واحدة، فالعامل هو الذي يقوم بإجراء الأعمال، وهو الذي يقوم بتوفير الخدمات التي يتطلبها سوق العمل؛ فهو "الطبيب والمهندس، والمزارع، والوزير، والمحامي، والمعلم"، ومما لا شك فيه أن لكل عامل من العمال دور هام وبارز في المجتمع، فمثلًا دور المعلم يتمثل في نقل العلم والخبرات إلى الأفراد وهذه الخبرات هي التي تكفل لهم استكمال مسيرتهم العملية فيما بعد، فالعلم هو الذي يستخرج الأطباء والمحامين والمهندسين والوزراء وغيرهم.