نظرة عامة التصلب الجانبي الضموري هو مرض متقدم في الجهاز العصبي يؤثر على الخلايا العصبية في المخ والحبل النخاعي مسببًا فقدان التحكم في العضلات. التصلب الجانبي الضموري يُسمَّى غالبا مرض لو جيهريج بعد لاعب البيسبول الذي شُخِّص بالمرض. لا يعلم الخبراء سبب الإصابة بمرض التصلب الجانبي الضموري. بعض الحالات موروثة. كل ما تود معرفته عن مرض التصلب الجانبي الضموري | المرسال. التصلب الجانبي الضموري غالبا ما يبدأ بنفضان العضلات وضعف في الأطراف أو حديث مُشوَّش. أخيرًا، يؤثر مرض التصلب الجانبي الضموري على التحكم في العضلات اللازمة للحركة، والتحدث، والأكل، والتنفس. لا يوجد علاج لهذا المرض الفتَّاك. الأعراض تختلف مؤشرات وأعراض التصلُّب الجانبي الضموري اختلافًا كبيرًا من شخص لآخر، تبعًا للخلايا العصبية المصابة بالمرض. وهو يبدأ بصفة عامة بضعف في العضلات ينتشر ويزداد سوءًا بمرور الوقت. قد تتضمن المؤشرات والأعراض ما يلي: صعوبة في المشي أو أداء الأنشطة اليومية العادية التعثُّر والسقوط ضعف في الساقين أو القدمين أو الكاحلين ضعف اليدين أو صعوبة تحريكهما تداخُل الكلام أو مشكلات في البلغ تشنُّج في العضلات ووَخْز في الذراعين والكتفين واللسان البكاء أو الضحك أو التثاؤُب غير الملائم للموقف تغيُّرات معرفية وسلوكية تبدأ الإصابة بالتصلُّب الجانبي الضموري عادة في اليدين أو القدمين أو الأطراف، ثم تنتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم.
فبراير 11, 2021 مخ واعصاب التصلب الجانبي الضموري أو ما يسمى بـ " مرض لو غريغ " نسبتاً إلى اسم لاعب البيسبول الأمريكي المعروف الذي أصيب بهذا النوع من المرض، وهو عبارة عن مرض متقدم يصيب الجهاز العصبي ويؤثر على الخلايا العصبية المحيطة في المخ والحبل النخاعي مسببًا فقدان التحكم في العضلات. كما يصيب التصلب الجانبي الضموري أيضاً خلايا الأعصاب الحركية في غالبية العضلات الإرادية في الجسم، ومع استمرار التصلب الجانبي الضموري، ومرور الوقت قد تتضرر تدريجياً العضلات المسؤولة عن تشغيل الأطراف كما هو الحال في: البلع، وحالات النطق وعن التنفس. وفي هذه المقالة سوف نتناول بشكل تفصيلي عن أهم أسباب وأعراض مرض التصلب الجانبي الضموري وكيفية علاجه من خلال "دوكسبرت هيلث". ما هوالتصلب الجانبي الضموري؟ هو مرض يصيب الجهاز العصبي ويؤدي إلى تدهور تدريجي للخلايا العصبية التي تنبّه حركة العضلات وبالتالي لا يعود بإمكانها العمل بشكلٍ طبيعي. التصلب الضموري العضلي الجانبي: تعرف على أبرز المعلومات. حيث ينتشر هذا المرض أكثر عند الرجال، ويصيب الأشخاص في عمر الخمسينيّات في العادة. و السبب غير معروف حتى الاّن حيث يرجع السبب بمرض عصبي حركي إلى وجود عوامل وراثيّة جينية، وبذلك قد يكون أحد أفراد العائلة قد أصيب بالمرض أيضًا.
التصلب الجانبي الضموري Amyotrophic Lateral Sclerosis ويختصر ب ALS ، ويعـــرف أيضــا ب " مرض جيهريج Lou Gehrig's disease " نسبة إلى لاعب البيسبول الامريكي الذي أصيب بالمرض ، مرض خطير وقاتل يسبب ضمور الجهاز العصبي المركزي الذي ينتج عن ضمور الأعصاب الحركية والخلايا العصبية التي تتحكم في حركة العضلات الارادية ، فعند الإصابة بالمرض تموت العصبونات الحركية العلوية والسفلية فتتوقف عن نقل الرسائل إلى العضلات وبالتالي يحدث ضمور تدريجي بها. لا يعرف حتى الآن ماهي أسباب المرض إلا أنه يصيب جميع الأجناس وتشكل نسبة الإصابة بالمرض حوالي 90-95% خاصة للأشخاص بين سن 40-60 سنة ، وهو يصيب الرجال أكثر من النساء ، وإلى الآن لا توجد علاجات شافية للمرض ومازالت الأبحاث جارية في هذا الشأن. الأعراض: يتعرض المريض لأعراض المرض بشكل تدريجي وهذا ما يسبب التشخيص الخاطئ لدى بعض الأطباء ، حيث يبدأ المريض في الشعور بضمور جزء من أجزاء الجسم التي دمرتها العصبونات الحركية وتكون في بادئ الأمر في ساق واحد ويلاحظ المريض بأن حركته في المشي أو الركض غير طبيعية و يتعثر عند المشي.
ما هو سبب التصلب الجانبي الضموري؟ لا يوجد سبب واضح لحدوث هذا المرض، إنما تم ربط حدوثه بالعديد من التغيرات الصغيرة في المادة الوراثية للإنسان، كما قد تساهم العوامل البيئية في تفعيل المرض لدى الأشخاص المعرضين له من الناحية الوراثية. تم التعرف على بعض الجينات التي تلعب دوراً في تطور الأعراض السريرية للمرض، لكن الدراسات ما تزال جارية للوصول إلى فهم آلية حدوث التصلب الجانبي الضموري بشكل أوسع، وتحديد العوامل البيئية التي قد تحرض ظهوره. ما هي أعراض التصلب الجانبي الضموري؟ قد يختلف شكل الأعراض المبكرة من شخص إلى آخر، إذ قد يواجه الشخص صعوبة في إمساك قلم أو رفع كأس من الماء، ويلاحظ شخص آخر تبدلاً في نبرة صوته عند الكلام. لكن المرض نموذجياً هو مرض متدرج يتطور نحو الأسوأ مع مرور الزمن. كما تختلف السرعة التي تتدهور فيها حالة المريض بين شخص وآخر، فعلى الرغم من كون الفترة الوسطية التي يحياها المريض بعد التشخيص 3 إلى 5 سنوات قد يعيش بعض المرضى عشر سنوات أو حتى أكثر. لا يوجد مكان واحد لبدء الضعف العضلي فهو قد يبدأ في اليدين أو القدمين أو عضلات الفم، كما لا توجد سرعة محددة لتطور الأعراض، لكن الأمر المؤكد هو اتجاه هذه الأعراض نحو الشلل عاجلاً أم آجلاً.
تختلف الأعراض التي نلاحظها حسب القسم الذي خسر الخلايا المحركة من الجهاز العصبي، حيث تتمثل أذيات الخلايا المحركة العلوية بالتشنجات وردود الفعل المبالغ فيها، بما في ذلك علامة بابينسكي (يمتد أصبع القدم الكبير إلى أعلى كما يتم تحفيز باطن القدم بطريقة غير طبيعية)، أما أذيات الخلايا المحركة السفلية تنعكس بضعف العضلات وضمورها، والتشنجات التي هي من الأعراض الأساسية للمرض. ومن الهام تشخيص الأذيات الناتجة عن تقهقر كل من الخلايا المحركة العلوية والسفلية تفادياً لخطر الوقوع في خطأ التشخيص، أو نسب الأعراض إلى مرض آخر. يستمر المرض إلى أن يصل بصاحبه إلى الشلل الكامل ، مسبباً الموت بعد حوالي 2-5 سنوات. نفت المصادر قدرة المرض على إضعاف الوظيفة المعرفية، إلا في حالات نادرة، لكن الغالب أنها لا تؤثر عليها إطلاقاً، ومن أكبر الأمثلة في عصرنا الحالي Stephen Hawking، الذي أصبح من عباقرة الوقت الحاضر دون شك، رغم معاناته من هذا المرض. تزداد قدرة المرض على سلب حياة المريض بعد إصابة الجهاز التنفسي ومركز البلع، حيث يحتاج بعدها إلى أجهزة التنفس الاصطناعي، كما لا يستطيع تناول الطعام، ولا تطول فترة حياته بعد ذلك. صُنّف المرض على أنه عائلي أو مستقل، حيث كانت حوالي 5-10% من الحالات عائليةً، مما يعني أن المرض وراثي يتناقله أفرادها جيلاً عن جيل، لكن النسبة المتبقية 90-95% حملت المرض بشكل مستقل.
هو مجموعة من الأمراض الوراثية التي تتسبب فى ضعف في العضلات بشكل تدريجى وتعطل الوظائف العضلية مع مرور الوقت تعيق الجينات الشاذة (الطفرات) في مرض ضمور العضلات إنتاج البروتينات اللازمة مثل الديستروفين مما يؤدى إلى مشاكل فى تأدية الوظائف العضلية مثل المشى وعدم التمكن من بناء عضلة سليمة ما هى أنواع ضمور العضلات الأكثر شيوعا؟ ضمور العضلات الشوكى (دوشين): يعتبر النوع الاكثر شيوعا وعادة ما يصيب الاطفال، ويحدث نتيجة خلل فى الجينات والأنخفاض فى نسبة بروتين الدستروفين والذى يعد أساسيا فى الحفاظ على سلامة العضلات. لا يظهر هذا النوع من ضمور العضلات عند الولادة ،على الصعيد الأخر يبدأ بالظهور من سن 3-5 ، وفى الأغلب يبدأ فى التطزر بشكل ملحوظ وقوى جدا بحيث قد يفقد معه المريض القدرة على المشي من سن 12، ومن أعراضه الجانبية صعوبة التنفس الطبيعي الأحتياج إلى التنفس الصناعي. بيكير: يعتبر اقل حدة من دوشين، حيث يحدث نقص في بروتين الدستروفين وهو من النوع الوجهي الكتفي العضدي و أطلق عليه هذا الاسم لانه يقوم بضعف عضلات الوجه والذراعين والساقين والعضلات المحيطة بالكتفين والصدر. عادة ما يظهر بيكير خلال سنوات المراهقة ويحدث الاضعاف تدريجيا ثم يزداد حدة مع مرور الوقت حيث يمكن ان يتسبب باعاقة الحركة التصلب الجانبى الضموري ALS هو مرض نادر في الجهاز العصبي يؤثر على الخلايا العصبية في الحبل النخاعي الشوكى مما يتسبب فى فقدان التحكم في العضلات ودمورها الشديد.
التشخيص يصعب تشخيص التصلب الجانبي الضموري مبكرًا لأنه يشبه أمراض عصبية أخرى. تشمل اختبارات استبعاد الأمراض الأخرى: مخطط كهربية العضل (EMG). يُدخل طبيبكَ قطبًا على شكل إبرة من خلال الجلد إلى العضلات المختلفة. ويهدف ذلك الاختبار إلى تقييم النشاط الكهربي للعضلات في حال انقباضها وانبساطها. يمكن للأعراض الشاذة الظاهرة في العضلات من خلال تخطيط كهربية العضل أن تساعد الأطباء في تشخيص حالة التصلب الجانبي الضموري أو استبعادها. كما يمكن أن يساعد تخطيط كهربية العضل في توجيه العلاج بالتمارين. فحص توصيل الأعصاب. تقيس تلك الدراسة قدرة أعصابك على إرسال إشارات للعضلات في مناطق مختلفة من جسمك. يمكن أن يحدد هذا الاختبار ما إذا كنت مصابًا بتلف في الأعصاب أم أمراض عصبية أو عضلية معينة. التصوير بالرنين المغناطيسي. ينتج التصوير بالرنين المغناطيسي باستخدام موجات الراديو ومجال مغناطيسي قوي صورًا مفصلة للدماغ والحبل النخاعي. وباستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي يمكن الكشف عن أورام الحبل النخاعي، والأقراص المنفتقة في العنق أو غيرها من الأمراض التي قد تسبب الأعراض التي تظهر عليك. تحاليل الدم والبول. قد يساعد تحليل عينات الدم والبول الخاصة بك في المختبر الطبيب على استبعاد الأسباب الأخرى الممكنة لأعراضك وعلاماتك.