8 تلخيص دورة حياة.
تلد الثديات صغارها والصغار تشبه آباءها كثيرآ منذ ولادتها. وتعتني الثديات بصغارها وتطعمها وعندما يكبر الصغار يتغير شكل الوجه, ليصبح مشابها تماما للكبار ومع مرور الوقت تتعلم لتعيش عتمده على نفسها وتتكاثر ليكون لديها صغارها. (دورة حياة الجمل) 1- حديث الولادة: يشبة الحوار المولود حديثا أبويه ويعتمد الى حد بعيد على ابويه في توفير الرعايه والغذا 2- الجمل الصغير: ينمو الجمل الصغير ويتعلم تدريجيا كيف يعتمد على نفسة 3- الجمل المكتمل النمو: يعتمد على نفسة ويصبح قادر على التكاثر هل العبارة الآتية ياصغيرتي صحيحة ام خاطئة؟ عندما تلد الثديات صغارها تكون مشابهه لاباءها كثيرآ؟ انقر هنا <<< لمشاهدة قصة الجمل
3- هناك أكثر من 400 سلالات مختلفة من الخيول، يمكن أن يصل حجم الخيول إلى 69 بوصة (175 سم) من الحافر إلى الكتف، ويبلغ وزنها 2200 رطل (998 كجم)، أصغر سلالات الخيول يمكن أن تكون صغيرة مثل 30 بوصة (76 سم) من الحافر إلى الكتف وتزن 120 رطلا فقط (54 كجم)، وفقا لناشيونال جيوغرافيك. 4- توجد الخيول في كل بلد تقريبا في العالم وفي كل قارة باستثناء القارة القطبية الجنوبية، على سبيل المثال تم العثور على الحبشي في إثيوبيا، وال Budyonny يأتي من روسيا، و Deliboz من جورجيا وأرمينيا، والمصري جاء من مصر، ويأتي كولورادو رانجربريد من سهول كولورادو وفقا لجامعة ولاية أوكلاهوما. 5- الخيول حيوانات اجتماعية جدا، كانوا يعيشون في مجموعات تسمى قطعان، في البرية ستعيش الخيول في قطعان تتكون من ثلاثة إلى 20 حيوانا ويقودها حصان ناضج، يطلق عليه الفحل، ووفقا لناشيونال جيوغرافيك يتكون بقية القطيع من الإناث وصغارهن ويتغنى الشعراء بالخيول ومن افضل ما قيل عن الخيل هلا سألت الخيل يا ابنة مالك.. دورة حياة الخيل | Sotor. إن كنت جاهلة بما لم تعلمي قول عنترة بن شداد. 6- الخيول حيوانات عاشبة، هذا يعني أنهم يأكلون النباتات فقط، عادة تأكل الخيول العشب لكن الخيول المستأنسة تتغذى عادة على النخالة والشوفان المدرفل والشعير والقش أيضا، يتغذى حصان طبيعي على 1 إلى 2 في المائة من وزن جسمه كل يوم، وفقا لجمعية الرفق بالحيوان، وللخيول معدة واحدة على عكس الأبقار، وهي صغيرة، وللحصول على ما يكفي من الطعام يجب أن يرعى الحصان طوال اليوم.
الأسنان [ عدل] خضعت أسنان الحصان لتغيرات كبيرة خلال التطور النوعي. تحوّلت الأسنان القارتة الأصلية ذات الأضراس القصيرة «الوعرة»، التي تميّز بها الأعضاء الرئيسيون في الخط التطوري، تدريجيًا إلى الأسنان الشائعة لدى الثدييات العاشبة. أصبحت طويلة (بقدر 100 مم) ومكعبة تقريبًا مزوّدة بأسطح طحن مسطحة. كانت استطالة الجزء الوجهي من الجمجمة بالتزامن مع الأسنان واضحةً، ويمكن ملاحظته أيضًا في فتحات العين الخلفية. بالإضافة إلى ذلك، أصبحت العنق القصيرة نسبيًا لأسلاف الخيول أطول، مع استطالة متساوية للأرجل. وفي النهاية نما حجم الجسم أيضًا. [9] اللون [ عدل] امتلكت بعض الأسلاف ألوانًا باهتةً موحدة، بما يتفق مع المجموعات الحديثة من الخيول البرزوالسكية. تضمّنت ألوان أنواع خيول ما قبل الاستئناس الأسود والمرقط؛ استُدِل على ذلك من رسومات جدران الكهوف، وأكدته التحليلات الجينية. ساهم الاستئناس أيضًا بظهور المزيد من الألوان. [10] المراجع [ عدل] ^ Legendre, Serge (1989)، Les communautés de mammifères du Paléogène (Eocène supérieur et Oligocène) d'Europe occidentale: structures, milieux et évolution ، München: F. Pfeil، ص.