فوائد العلم النافع. فوائد العلم الشرعي. و قل ربي زدني علماأمر الله عباده بطلب العلم النافع لما فيه من فوائد تنعكس إيجابا على دين العبد و على شخصيته. لماذا نتعلم العلم الشرعي. سئل سبتمبر 9 2019 في تصنيف معلومات عامة بواسطة زياد. يعتبر العلم الشرعي الطريق الذي يقود بصاحبه إلى الجنة. مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق 23-04-2011 0833 pm غاليه الاثمان66 عضوة نشيطة المشاركات. حياتك – آخر تحديث. اثار العلم الشرعي على الناس. اكتب فوائد العلم الشرعي واثاره الحسنه على الناس. العلم الشرعي والعمل به يرفع من درجات صاحبه عند الله تعالى حيث أنه يكون سببا في تحصيل الدرجات ونيل المزيد من الحسنات وهو ما يجعله من الأسباب القوية لدخول الإنسان الجنة وذلك لما جاء في الحديث النبوي الشريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم. 7- إن العلم الشرعي سبب لدعاء الملائكة لصاحبه لقوله ﷺ. يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولو الألباب. ثم نصحه أن يخرج من بلده إلى بلد فيه قوم صالحون فلما انتصف الطريق حضرته الوفاة فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب فأمرهم الله تعالى أن يقيسوا الطريق فإن كان أقرب إلى بلده دخل النار وإن كان أقرب إلى بلد الصالحين دخل الجنة فوجدوه أقرب إلى.
فوائد العلم الشرعي تتعدد فوائد العلم الشرعي ومنها الآتي: تعلم العلم الشرعي من الأمور الحسنة التي يمنحها الله لمن يشاء من عباده ونستند في هذا الأمر على قوله تعالى: {يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ}. العلم الشرعي هو العلم الذي يقود صاحبه إلى الجنة. يحظى طالب العلم الشرعي بمكانه عالية بين الناس وتتواضع له الملائكة ولو علِم طالب العلم هذه الفائدة ستهون عليه جميع الأمور الصعبة التي يلقاها في طريق العلم. يحظى طالب العلم الشرعي بمنزلة المجاهد في سبيل الله تعالى ونستند في هذا القول على حديث رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم-: {مَن جاءَ مَسجِدي هذا لم يَأتِهِ إلَّا لِخيرٍ يتعلَّمُهُ أو يعلِّمُهُ فَهوَ بمنزلةِ المجاهِدِ في سبيلِ اللَّهِ ومن جاءَ لغيرِ ذلِكَ فَهوَ بمنزلةِ الرَّجُلِ ينظرُ إلى متاعِ غيرِهِ}. أجر العلم الذي يتعلموه يستمر معهم إلى يوم القيامة لينالوا جزائه. علماء الشرع يحظون بمكانة عالية عند الله عز وجل ويظهر ذلك في قوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّـهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انشُزُوا فَانشُزُوا يَرْفَعِ اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ}.
ـ الصبر وتحمل المشاق وسعة الصدر، فإن العلم جهاد لا شهوة. ـ التواضع والحذر من الكبر والغرور. ـ التفرغ للعلم والإقبال عليه، بشرط التوازن وعدم الإخلال بالواجبات الأخرى. ـ توقير العلماء وإكرامهم والتأدب معهم، وحفظ مكانتهم، وتوقير مجالسهم، وحسن السؤال والإصغاء. ـ البعد عن الجدال والمراء العقيم. ـ حسن المظهر وجمال الهيئة. واجبات طالب العلم: إن المسؤولية عظيمة، والواجب كبير، ومما يجب على طالب العلم: الورع، والتقوى، والعمل بالعلم، والحرص على نشر العلم وتبليغه ـ مع الحذر من الفتوى بغير علم ـ، والدعوة إلى الله على بصيرة، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والقدوة الصالحة، والاستمرار في طلب العلم حتى الممات، والجرأة في الحق، والوعي الكامل الشامل بواقع الأمة، ومعرفة سبيل المجرمين. إن الانخراط في سلك العلم الشرعي يعني أن صاحبه وقف نفسه لله، ونذر وقته لخالقه، يتعلم ليعمل ويعلِّم ويدعو ويصلح، وإذا لم يقم طالب العلم بواجبه فمن سيقوم به؟! ، ويكفي أن نعلم أنه لو قام عدد كاف من طلاب العلم بواجبهم لما كانت الأمة بهذا المستوى، فإلى الله المشتكى. اقتضاء العلم العمل (5): وهو بيت القصيد، والذي يجب التركيز عليه والاهتمام به؛ وذلك لما نرى من كثرة المتعلمين، وقلة العاملين، ولما نشاهد من إعجاب كثير من طلاب العلم بألقابهم ونسيانهم لرسالتهم في أمتهم ومجتمعاتهم؛ حيث لم يدركوا خطورة إهمالهم لأمر الله (تعالى) ورسوله -صلى الله عليه وسلم-، وأيضاً: لما نلحظ من القصور الواضح في مناهج التعليم، وبخاصـة الفصـل الواضـح بين العلـم والعمـل، والأمة إنما تحتاج ـ في الحقيقة ـ إلى العلماء المؤثرين العاملين، الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر.
العلم الشرعي هو أحد الفروع الهامة من العلوم والذي يختص بالتركيز على تدريس الشريعة الإسلامية وكل ما ينطوي عليها من أحكام وأقسام، فالعلوم بمختلف أقسامها تهدف في المقام الأول إلى توسيع مدارك الإنسان والارتقاء به إلى أعلى المراتب، كما تزيد من خبرته وطرق تعامله مع جميع الأمور الحياتية التي قد يقابلها خلال رحلته على الأرض. يعتمد العلم الشرعي في منهجه على شيئين أساسين وهما القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة التي وصلت إلينا، وقد بدأ الاهتمام بتدريس العلم الشرعي وتوعية المسلمين بأهميته منذ انتشار الدعوة الإسلامية ونجاح الرسول الكريم في الفتوحات الإسلامية. ومن هنا كانت البداية حتى تطور العلم عبر العصور والمراحل الزمنية المختلفة، حيث بدأ علماء المسلمين بالاهتمام بالعلم الشرعي وبدأ يتفرع منه العديد من العلوم المتنوعة مثل: علم الفقه، الشريعة، التفسير، العقيدة، وعلم الحديث، وكلها علوم تركز على الأهداف الإسلامية. الجواب يكون هو أ- ما هي فوائدُ طلبِ العلمِ؟ * فوائدُ طلبِ العلمِ: 1- به يُعرفُ اللهُ ويُعبدُ ويُوحَّدُ؛ كما قال تعالى: ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِي نَ وَالْمُؤْمِنَات ِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ ﴾ [محمد: 19].
8- برهانٌ على خيريةِ العبدِ واصطفاءِ اللهِ لهُ؛ كما قالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:) مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ
ومن فضائل أهله: أن الله استشهدهم على توحيده، فزكاهم وعدّلهم، ونفى التسوية بينهم وبـين غـيرهم، فإن الجاهل بمنزلة الأعمى، وأولو العلم هم أهل الذكر، الذين يظهر لهم الحق، وهو آيات بينات في صدورهم، فاستحقوا رفعة الدرجات في الدارين ((يَرْفَعِ اللَّهُ الَذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا العِلْمَ دَرَجَاتٍ)) [المجادلة: 11]؛ فهم أهل الخشية، والمنتفعون بضرب الله الأمثال، وعدول الأمة. أما آثاره على الأمم فهي متمثلة في: الإيمان بالله (تعالى)، ومعرفته حق المعرفة، واجتناب المنكرات، والقيام بحقوق كل ذي حق، والسعادة النفسية، وتحكيم شريعة الله. مقارنة بين العلم والمال: ـ العلم ميراث الأنبياء، والمال ميراث الملوك والأغنياء. ـ العلم يحرس صاحبه، وصاحب المال يحرس ماله. ـ العلم يزداد بالبذل والعطاء، والمال تذهبه النفقات ـ عدا الصدقة ـ. ـ العلم يرافق صاحبه حتى في قبره، والمال يفارقه بعد موته، إلا ما كان من صدقة جارية. ـ المال يحصل للبر والفاجر، والمسلم والكافر، أما العلم النافع فلا يحصل إلا للمؤمن. ـ العالِم يحتاج إليه الملوك ومن دونهم، وصاحب المال يحتاج إليه أهل العدم والفاقة والحاجة. ـ المال يعبِّد صاحبه للدنيا، والعلم يدعوه لعبادة ربه.