وفي عام 2011، ظهرت إلى السطح قنوات خاصة عدة محلية في السوق المصري، وعملت جميعها على مواجهة التلفزيون المصري الحكومي، وتفريغه من طاقاته وخبراته، وهو ما أتاح المجال لنا للظهور، فسابقاً كان من الصعب الوقوف في منافسة مع تلفزيون مصر الحكومي». فوز السيسي رداً على سؤال حول موقفه من الانتخابات المصرية، بين الإبراهيم أنه ومجموعته يحترمون تماماً قرار الشعب المصري أياً كان، واتجاهه إلى أي مرشح، ولا يمكن أن يتدخلوا فيه بأي شكل. وأضاف «ما قام به المشير عبدالفتاح السيسي خلال الفترة الماضية يعد عملاً بطولياً، وموقفاً شجاعاً للغاية، وأرى أن مصر ستكون لها حظوظ أكبر في الاستقرار حال فوزه في الانتخابات الرئاسية». أفضل موقع لدعم حسابات التواصل الاجتماعي. تقييمات «أبسوس» رد الشيخ وليد الإبراهيم على منتقدي التقييمات الإعلامية والاستطلاعات التي تجريها شركة «أبسوس» التي وضعت مجموعة إم بي سي في مقدمة الفضائيات، أن الشركة موجودة في بورصة فرنسا، وملكيتها عامة، وتعمل في 80 دولة، مشيراً إلى أنه من غير المعقول أن تخاطر الشركة بسمعتها العالمية من أجل «إم بي سي». وبين أن كلام منتقدي استطلاعات «أبسوس» مضحك، وطريقة تناولهم الموضوع غير منطقية، مشيراً إلى أنه على استعداد للتعامل مع أي شركة يختارها المنتقدون لإجراء الاستطلاعات.
لم يدخل الروس لسوريا رغما عن انف امريكا او لاسباب عقائدية او اخلاقية, انما دخلوا فقط لاسباب مصلحية. لقد دخل الروس لسوريا بالتنسيق مع امريكا للوصول للمياه الدافئة في البحر الابيض المتوسط وتبقي قواعدها في طرطوس،مع المحافظة على امن اسرائيل وعدم الاقتراب منها وهو شرط امريكا. كان لا بد من وجود تنظيمات معارضة مثل داعش وغيرها،جتى تستطيع امريكا وحلفاؤها من ايجاد العذر لخلق حلف عسكري اقليمي تحت شعار مكافحة الارهاب،لتحطيم وتقسيم وتفتيت الامة العربية وليسطروا على مقدرات هذه الامة ومواردها الطبيعية ومكانتها الاستراتيجية. ان القضاء على داعش وغيرها من المنظمات،لم يكن هدفا حقيقيا للامريكان وحلفائهم وهم الذين امدوهم بالاموال والسلاح والتدريبات والسيطرة على بعض ابار النفط،وما اعلانهم لمحاربتهم الا ايجاد مبرر لبقائهم بالمنطقة. لكننا نستغرب ان الامة العربية دون سائر الامم تكفلت بتحقيق امنيات اعدائها،وخاضت الحروب نيابة عنهم،واعادت اوطانها نصف قرن من الزمان الى الوراء على الاقل،وما زالت تمول خرابها وتقتل وتذبح ابناءها بخنجرها،كي ينعم عدوها بالامان ويتقدم للامام. لكن لو ارادت الدولتان الكبيرتان حل المشكلة السورية, لتوقفوا عن دعم المنظمات بالمال والسلاح والسماح لهم بسرقة النفط وبيعه بابخس الاثمان،ولضغطوا على اسرائيل لاعادة الجولان لسوريا ومزارع شبعا الى لبنان.
؟ يبدو أن اللاعب السويدي المخضرم زلاتان ابراهيموفيتش قد اصيبه الغرور وادلى بتصريحات مثيرة ل... ابحث في مجلة رياضة